[موالي سني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار [ مشاهدة المشاركة ]

الاخ موالي سني

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار [ مشاهدة المشاركة ]

انتم اعتمدتم على الحديث الذي ورد في صحاحكم ان الرسول الاعظم صلى الله عليه واله امر المسلمين بصيام عاشوراء لانه دخل المدينة فوجد اليهود صائمين فيه فاخبروه انه اليوم الذي نجى الله فيه موسى عليه السلام من فرعون سؤالي واضح هداك الله اليهودية قبل الاسلام تاريخيا وهم لديهم تقويم خاص فهم مثلا الان في السنة خمسة الاف ونيف حسب تقويمهم السؤال الاتجد معي انه من المستحيل ان يوافق صيامهم في اليوم المذكور عاشوراء لدينا سنويا؟ فالمنطق يقول لو كان هذا الحديث صحيحا فيجب ان نؤمر بالتأريخ العبراني لان تقويمنا لايوافق تقويمهم ابدا حتى نستطيع الصوم في اليوم الذي انتصر فيه موسى عليه السلام هل فهمت ام تريد مزيدا من التوضيح؟

طيب ياطيب انا راح اريح ابين لك

الاقوال في صيام هذا اليوم كثيره ولكن بما انك طرحت هذه الصيغه فابشر بسعدك

عشان اوصلك الفكره راح ارجع بك الى عهد موسى عليه السلام

وخصوصا في نفس اليوم الذي انجاه الله تعالى من فرعون وقومه وفي نفس الحظه

راح نعتبره عند اليهود يوم 20 من الشهر العاشر سنة كذا وكذا

هذا على تقويم اليهود الخاص بهم

والعرب كان لهم تقويمهم الخاص بهم

فافي نفس هذه الحظه كان عند العرب يوم العاشر من محرم

اقربلك أكثر عندنا هنا في المنتدى التقويم الميلادي هو 29 /1 /2008

ولو إعتبرنا ان هذا اليوم هو نفس يوم نجاة موسى وقومه

فاعندنا كامسلمين أن يوم نجاة موسى وقومه هو 20 / 1 / 1429هـ

موالي سني

[سيستانية]

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج قائمهم

يعطيك العافيه

[المختار]

طيب يا طيب <شكرا>
الاخ موالي سني
جميل ماذهبت اليه لكن
لن تستطيع ابدا ان تقول ان يوم نجاة موسى هو العاشر من محرم عندنا سنويا
فلو فرضنا جدلا انه تطابق في هذه المرة فمن المستحيل ان يتطابق كل سنة لان الاشهر اليهودية تختلف بعدد ايامها مع الاشهر الهجرية اذن
اما ان تقول ان الرسول الاعظم صلى الله عليه واله امر الناس صيام ذلك اليوم فقط <اي العاشر من محرم الذي دخل فيه الرسول الاعظم صلى الله عليه واله المدينة>
او انه امرنا ان نتحرى التقويم اليهودي <وهذا محال>
او ان الحديث باطل
فتفضل وحدد موقفك

[موالي سني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار [ مشاهدة المشاركة ]

طيب يا طيب <شكرا> الاخ موالي سني جميل ماذهبت اليه لكن لن تستطيع ابدا ان تقول ان يوم نجاة موسى هو العاشر من محرم عندنا سنويا فلو فرضنا جدلا انه تطابق في هذه المرة فمن المستحيل ان يتطابق كل سنة لان الاشهر اليهودية تختلف بعدد ايامها مع الاشهر الهجرية اذن اما ان تقول ان الرسول الاعظم صلى الله عليه واله امر الناس صيام ذلك اليوم فقط <اي العاشر من محرم الذي دخل فيه الرسول الاعظم صلى الله عليه واله المدينة> او انه امرنا ان نتحرى التقويم اليهودي <وهذا محال> او ان الحديث باطل فتفضل وحدد موقفك

انت الجميل والله

وصدقني احب الانسان اللي يفكر صح مهما كان لانه راح يستفيد وراح انا استفيد.

شوف اي ذكرى عند اليهود او غيرهم تكون بالتاريخ يعني اي حدث معين يكون
مثلا

في اليوم الثالث من الشهر العاشر
فالو جيت بعد الف سنه ماراح يتغير راح يكون في اليوم الثالث من الشهر العاشر

حلو الكلام

انا معك فيما ذهبت إليه انه راح يتغير اليوم عندنا بعد مرور أكثر من سنه

وأزيدك من الشعر بيت إن العرب كانوا يقدمون شهر على شهر وينقصون من شهر ويزيدون في شهر وتصير لخبطه على كيف كيفك.

لكن

لكن

لكن

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، حَدَّثَنَا اَيُّوبُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنِ ابْنِ اَبِي بَكْرَةَ، عَنْ اَبِي بَكْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ الزَّمَانُ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالاَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا اَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاَثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ‏"‏‏.‏ صحيح البخاري _ كتاب بدء الخلق_باب مَا جَاءَ فِي سَبْعِ اَرَضِينَ

موالي سني

[المختار]

شكرا جزيلا لك على ذوقك
لكن انظر معي
انت اعترفت بمقالتي ثم اتيتني بحديث ورطت نفسك به
فماذا فهمت من الحديث؟
هل له علاقة بموضوعنا؟
‏ الزَّمَانُ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالاَرْضَ
واليهود لم يؤرخوا ولم يكونوا موجودين
انما تاريخهم بدا منذ خمسة الاف سنة ونيف فاين الترابط؟
والحديث يفسر ان التقويم الاسلامي هو اصح التقاويم ليس اكثر
صديقي
ببساطة
تقويمين مختلفين يستحيل فيهما تكرار توافق يوم معين سنويا الا ان يكونا تقويما واحدا
فكر قليلا نحن لسنا بصدد الربح والخسارة ولا عيب ان تقول لا اعلم او ان تقر بمعلومة حتى ولو من فم عدوك فما بالك بابناء الامة الواحدة؟

[المختار]

ومازال التحدي صارخا