السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
للهم صلى على محمد وال محمد ,,,
كم سنة بين الحلي والكليني ؟؟ كيف يروي الحلي عن الكليني وهو لم يلتقي به وبينهما مئات السنين هل يمكن ان توضح لنا بارك الله فيك لانه حسب علمي بين الكليني والحلي مئات السنين فمن اين عرف الحلي العدة هم فلان وفلان كما ذكرت حضرتك ؟؟
|
عجيب والله هذا الغباء بلله صاحبكم وكبيركم ذو الفقار طلع أحمق ما يدرك شي ابدا
واي رواية يرويها الحلي عن الكليني ثقة الاسلام ؟!
يا صغيري اكسب بيكم ثواب
معنى عده من اصحابنا في قول الكليني ثقة الاسلام رضوان الله تعالى عليه
الكليني يختصر السند أحيانا
السنة حسب اصطلاح المحدثين هو الرواة الذين ينقلون الحديث بالتسلسل عن مصدره الأول نبيا كان أو إماما ، أو صحابيا أو غير هؤلاء حتى ينتهي إلى الراوي الأخير والكليني يحرص في الكافي كما يبدو ، بعد التتبع على ذكر السند بكامله . وقد يحذف بعضه ، أو أوله اعتمادا على بعض القرائن الدالة عليه .
قال المامقاني في خاتمة المجلد الأول من رجاله : وقد يحذف نادرا صدر السند ، ولعله لنقله عن الأصل الذي يروي عنه من غير واسطة ، أو لحوالته على ما ذكره قريبا ، كما لو ذكر رواية بسندها الكامل ، وبنفس السند روى رواية غيرها ، فيحذف من السند حينئذ اعتمادا على ما ذكره أولا ، وقد يختصر السند أحيانا ، ويقول عن عدة من أصحابنا عن فلان ، ويعني بالعدة جماعة من مشاهير الرواة نبه عليهم بأسمائهم كي لا يحصل الالتباس .
قال العلامة في خاتمة الخلاصة من كتابه في الرجال : نقلا عن الكليني نفسه ، وكلما ذكرته في كتابي عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد بن خالد البرقي ، فهم علي بن إبراهيم ، وعلي بن محمد بن عبد الله ابن اذينه ، واحمد بن عبد الله عن أبيه ، وعلي بن الحسين السعد آبادي ، وكلما ذكرته في كتابي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد فهم علي بن محمد بن علان ، ومحمد بن أبي عبد الله ، ومحمد بن الحسن ، ومحمد ابن عقيل ، وأضاف إلى ذلك العلامة وغيره ، ان الكليني إذا قال : عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد بن عيسى ، فهم محمد بن يحيى ، وعلي بن موسى الكمنداني ، ، وداوود بن كورة ، واحمد بن إدريس ، وعلي بن إبراهيم
وفي بعض أبواب الكافي يصرح هو بالمراد من العدة ، فقد جاء في الباب التاسع من العتق . عدة من أصحابنا ، علي بن إبراهيم ومحمد ابن جعفر ، ومحمد بن يحيى ، وعلي بن محمد بن عبد الله القمى ، واحمد بن عبد الله ، وعلي بن الحسين جميعا عن احمد بن محمد بن خالد عن عثمان بن عيسى .
والروايات المصدرة بلفظ العدة في الكافي أكثرها عن احمد بن محمد بن عيسى ، وعن سهل بن زياد ، وعن احمد بن محمد بن خالد البرقي ، وقد نص الكليني نفسه على ان الذي تعنيه كلمة العدة هؤلاء الثلاثة باستثناء ثلاثة عشر رواية مصدرة بلفظ العدة كما أحصاها جماعة من المحدثين قد أهمل المعنيين فيها ولم ينص على أسمائهم .
قال في المستدرك : وأما القسم الثاني وهم العدة الذين لم يتعرض لهم هو وغيره ، فلا بد من الفحص عنهم والنظر في أحوالهم ، فإذا تبين للباحث حسن حالهم اخذ بمروياتهم ، والا يتعين التوقف بشأنها .
ومجمل القول انه قد يبدو لغير المتتبع ان الكليني يختصر السند أحيانا اعتمادا على ثقته وعلمه بحال بعض الرواة كما هو الشأن بالروايات التي يصدرها بلفظ العدة ونحوه ، ولكنه في الواقع قد اعتمد لفظ العدة بدلا من التنصيص عليهم بأسمائهم في كل رواية من باب الاختصار وتهربا من التطويل وبين بعد ذلك المعنيين من هذا اللفظ بأسمائهم وأشخاصهم دفعا للالتباس عدا ثلاثة عشر موردا كما أحصاها في الفائدة ..
قال المامقاني في الفائدة الثانية من ملحقات رجاله : لكن لا يبعد قبول الرواية ان لم يكن فيها عيب من وجه آخر ، لوضوح بمد اتفاق الجماعة المذكورين على الكذب ، سيما بعد كونهم ممن يروي عنهم ثقة الإسلام (انظر الفائدة الثانية من ملحقات كتابه في الرجال ص 84 )
فهل فهمتم الان ماذا يعني عدة اصحابنا
مساكين في كل مواقعكم تزمرون بجهلكم
لكن هذه الضربة الان ولو انا من البدايه ما حبيت ان القمكم الحجر حبيت ان اترككم مثل البهائم تقفزون حتى نوضح الى العالم كله جهلكم لكن يلله رميتكم برصاصه الرحمه
والسلام عليكم