نعم الامر بيدك اختي ارجعيها انتي اثناء الاذان و تركي سنة عمر
نعم اخي العزيز نحن نقولها في الأذان والحمدلله ولكن المساجد .... ليس بيدي حيله
اقتباس :
هل عندك شك بأن علي ولي الله
لا والله ليس لدي ادنى شك طبعا
اقتباس :
اذا كانت الزياده صحيحه فلا شك وله اجر على عمله
اما النقصان فهذا تحريف بسنة رسول الله
الزيادة في الاعمال الصالحة مستحبة
لكن الاذان لا يجوز فيه زيادة او نقصان
تخيل نصلي العصر خمس ركعات؟؟
الاذان كان يجب ان يبقى كما كان على عهد النبي
صلى الله عليه وآله وسلم
لا يُنقصه عمر ولا تُزيدوه
الاخت سنية
اختي تمت زيادة النص في عهد الرسول الاعظم صلى الله عليه واله بالشهادة الثالثة ونادى بها ابوذر الغفاري رحمه الله فلم ينهه رسول الله صلى الله عليه واله بالاضافة الا انها شهادة يقول كل الشيعة بانها ليست من اصل الاذان انما هي اعتمادا على يوم غدير خم
السؤال
لماذا تتبعون من غير بعد وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
اليس الاولى اتباع رسول الاسلام حصرا؟
فلما قلت سامح الله فلانا لانه ابتدع صلاة نهى الرسول الاعظم صلى الله عليه واله عنها فقولك خاطئ تماما
هل نهى صلى الله عليه وآله وسلم؟؟
اذا كنت تعلم ذلك فأتني بالدليل ومصدره
ولن اقول بعدها سامحه الله
بل سأقول حاسبه الله
اقتباس :
وكما رايت ان ما يعمل به لديكم هو سنة عمر وليس سنة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله لان علماء مذهبكم يقرون بان الذي فعل كل ماذكرته هو عمر ومع ذلك يتبعونه!!!
ترك سنة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله لسنة اي كان لا يجيز لي القول بعدها انني على سنته
هل انا مخطئ؟
لست مخطئ اخي الكريم
لم يكن باستطاعتي ان اقرا جميع الكتب السنية والشيعية
فدخلت هذا الموقع
مانحاول جميعا ان نرى سنة نبينا صلى الله عليه وآله ونتبعها
جعلنا الله ممن يروا الحق فيتبعوه .. وممن يروا الباطل فيجتنبوه
روى عن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنه قال :
* أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة بدعة فلا تجمعوا ليلاً في شهر رمضان في النافلة ولا تصلوا صلاة الضحى فإن قليلاً في سنة خير من كثير في بدعة إلا وإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة سبيلها إلى النار .
المصدر :-
نصّ الباجي والسيوطي، والسكتواري على أن أول من سن التراويح عمر بن الخطاب، كما في محاضرات الأوائل، ص149، في طبع 1311هـ وفي ص98، طبع سنة 1300هـ.
وفي شرح المواهب للزرقاني، ج7، ص149 وجاء في الشافي، ج4، ص219، وسنن أبي داود، ج2، ص261، ومقدمة سنن ابن ماجة، ص46
وروى ابن الأثير في جامع الأصول عن زيد بن ثابت قال: احتجر النبي صلى الله عليه [وآله] حجيرة بخصفه أو حصير، قال عفاف في المجد وقال عبد الأعلى في رمضان، فخرج رسول الله صلى الله عليه [وآله] يصلي فيها، قال: فتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا إليه فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه [وآله] عنهم فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] مغضباً، فقال لهم: ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .
المصدر :-
جامع الأصول لابن الأثير، الحديث 4218، الجزء 6، ص118-119. سنن أبي داود 2/
في جامع الأصول عن أبي سلمة أنه سأل عائشة: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه [وآله] في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسألوا عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاً، فقلت يا رسول الله! أتنام قبل أن توتر؟ قال: يا عائشة أن عيني تنامان ولا ينام قلبي .
المصدر:-
وكذلك في البخاري 1/ 343 ـ مسلم 1/ 524 ح177
الاخت سنية
الكلام بدون فعل لايغني ولايسمن
الاترين انكم تصلون التراويح وقد نهى الرسول الاعظم صلى الله عليه واله عنها؟
ثم الم تقرأي كيف حرق ابو بكر وعمر الحديث ولم يكتب الا في عهد عمر ابن عبد العزيز؟
ثم تقولين نحن نتبع الرسول الاعظم صلى الله عليه واله!
بالله عليك كيف؟
1388 - حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب، حدثنا مسلمة بن علقمة، عن داود بن أبي هند، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير الحضرمي، عن أبي ذر، قال صمنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ رمضان فلم يقم بنا شيئا منه حتى بقي سبع ليال فقام بنا ليلة السابعة حتى مضى نحو من ثلث الليل ثم كانت الليلة السادسة التي تليها فلم يقمها حتى كانت الخامسة التي تليها ثم قام بنا حتى مضى نحو من شطر الليل فقلت يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه . فقال " إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف فإنه يعدل قيام ليلة " . ثم كانت الرابعة التي تليها فلم يقمها حتى كانت الثالثة التي تليها . قال فجمع نساءه وأهله واجتمع الناس . قال فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح . قيل وما الفلاح قال السحور . قال ثم لم يقم بنا شيئا من بقية الشهر .
ومن سنن ابي داوود
1377 - حدثنا مسدد، حدثنا يزيد بن زريع، أخبرنا داود بن أبي هند، عن الوليد بن عبد الرحمن، عن جبير بن نفير، عن أبي ذر، قال صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان فلم يقم بنا شيئا من الشهر حتى بقي سبع فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل فلما كانت السادسة لم يقم بنا فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب شطر الليل فقلت يا رسول الله لو نفلتنا قيام هذه الليلة . قال فقال " إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة " . قال فلما كانت الرابعة لم يقم فلما كانت الثالثة جمع أهله ونساءه والناس فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح . قال قلت ما الفلاح قال السحور ثم لم يقم بنا بقية الشهر
1375 - حدثنا القعنبي، عن مالك بن أنس، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في المسجد فصلى بصلاته ناس ثم صلى من القابلة فكثر الناس ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أصبح قال " قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن يفرض عليكم " . وذلك في رمضان.
1379 - حدثنا أحمد بن سعيد الهمداني، حدثنا عبد الله بن وهب، أخبرني مسلم بن خالد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا أناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال " ما هؤلاء " . فقيل هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وأبى بن كعب يصلي وهم يصلون بصلاته . فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أصابوا ونعم ما صنعوا " .
الناس تريد تعرف الحق حتى تتبعه و انت تريد اللعب اللهو والله
المهم الاخت سنيه تفضلي
وعن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال
خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله