|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46034
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 2,020
|
بمعدل : 0.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فداء تراب نعل فاطمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-10-2010 الساعة : 06:57 AM
مجهود موفق
ممكن اوضع لك كم حديث يفضح هالفاسق خال الوهابيه
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلاًًً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به ، فقال : لعن الله القائد والراكب والسائق ، وقد روى : أن أبا سفيان قال : يا بني عبد مناف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار.
الرابط :
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 و 2 ) - رقم الصفحة : ( 571 و 613 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : الحكم بن ظهير ، عن عاصم ، عن ذر ، عن عبدالله - مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه.
- حدثنا : الحسن بن سفيان ، حدثنا : إبن راهويه ، حدثنا : عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن علي بن زيد بن جدعان ، عن أبى نضرة ، عن أبى سعيد ، مرفوعاًً : إذا رأيتم معاوية على منبرى فأقتلوه.
إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب الفتوح
غير معاوية بفلان
4559 - وقال إبن أبي شيبة ، حدثنا : محمد بن بشر ، حدثنا : مجالد ، عن أبي الوداك ، عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله (ص) : إذا رأيتم فلاناً يخطب على منبري فأقتلوه.
30116 - حدثنا : أسود بن عامر قال : ، حدثنا : جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميراً على مصر ، قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه ، فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه ، قال : قال : فلما آتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعاًنه فيما قبلهما ، فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئاًً إلاّّ قاله ، فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد ، ولكن تعال نمكر به عند علي ، قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي ، قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فإعزله ، فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته ، فأبوا إلاّّ عزله فعزله ، وبعث محمد بن أبي بكر ، فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : إنظر ما آمرك به ، إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فإكتب إليه بكذا وكذا ، وإذا صنع بكذا فإصنع كذا ، وإياك أن تخالف ما أمرتك به ، والله لكأني أنظر إليك إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار ، قال : ففعل ذلك به.
|
|
|
|
|