[الروح الفاطمية]

" هكذا هو حزني "


نعم هكذا هو حزني لقد سيطـر على أجزاء جسدي
أتعب قلبي الصغير الذي أصبح بين يد الوجع و الحزن
فـ أيهما أشد من الاخر

[الروح الفاطمية]

عُدت مجدداً ... مِع غصآت حروفـِيْ البكائيَهِ..

بُكل حَرف سأكتبِه هُناك معانـيْ

" يِتمَيـةَ المشاعِر "


تنحـَصر بـغصات الحنين و الاشتياقْ


إلى مِن هِم تُحتِ الثُرابْ المغطـآه بـ غشاء أحمر الـون

ينبُض وَ لكنْ كيف ينبض ؟

و هِو بدون روح ...!

[في الروحْ تَسكنْ]

وعاد النبض لروح الدلال ..
كفاكِ ثلجاً ..
وكفانا إنصهار ... !

[الروح الفاطمية]

لِمْ يُكون إنصهاراً و لِمْ يَكون ثلجاً

سيِكـون حرارة أرواح غصت بهـا الحنين

حرارة أنفاس قتلتها العبرات

[الروح الفاطمية]

هُناك بَالقِربْ مِنْ الروَحْ

يِزداَد الأمـِلْ كُلْ حُيَنْ

لَمْ أنسيْ نهائياً أنْ الله مِعيْ دوماً

[الروح الفاطمية]

صِمَتْ مُؤلِمْ ؛ أعَانِيْ مِنه
وَ كأنِه سهِام تُضرب نَبضاتَ قِلبيْ

[الروح الفاطمية]

يُنير النُور بـ بُذكر الأسد الغُالب

يُنبضْ الروُحَ بُذكِر علياً

و تنُرسمَ الأبتساِمة على الشفاه ضاحكة

بضيآء علياً فارساً خيبراً ...


مُتباركين

[الروح الفاطمية]

عَلمنيْ سَكوتِيْ .. إنْ مهمَا كِان الكلأم فسٍكوتَيْ أبلغَ من الكلام ..
إليس خَوفاً مِن الموجههِ لَكنْ لكِل كلمة سأقولهَا فلابِد من البلاغة بهاَ ..


و علمنِيْ سكوتَيْ ..

[الروح الفاطمية]

و هِل الحزن يدوم ,,,,

الأ نحن جعلنا يُدوم لنا كُل الذخرٍ
ربّ معِيْ

و لِمْ يُخيبَ ظنيْ به

ربِ ظني بك جميلاً

[الروح الفاطمية]

و أيْ لحظـات أنسيْ ... و أنا لازال ذكرهـمْ يُحارب عقليْ
راحـو أصبحهم تحت التراب و أنا لازل لدى أمل برجوع الأمل
]فمتى للقاء بهم و أنا كُليْ ثقه بأن لم يرجعوآ أبداً