|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مرآة الأحاديث
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2009 الساعة : 10:28 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدوتي الزهراء
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا حول ولا قوة إلا بالله لهذا الحد وصل الإستهزاء بالصحابة (معاوية ) رضي الله عنه
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدوتي الزهراء
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فمن حقوق الصحابة علينا
1-أن نعتقد أنهم كلهم عدول وأنهم أفضل الأمة وخيرها
2-محبتهم رضي الله عنهم فإن حبهم من الإيمان وبغضهم من النفاق
3-الترضي عنهم والإستغفار لهم
ويحرم سب الصحابة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم((لا تسبوا أصحابي فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا مابلغ مد أحدهم ولا نصفيه))
ولقد قمتم بغيبة هذا السني الذي زعمتم أنكم انتصرتم عليه بسبه وشتمه
ولا حول ولا قوة إلا بالله
|
نعم نحن نرفض جميع من عادى اهل البيت عليهم السلام أياً كان.
اما معاوية فلعنة الله عليه فهو حارب الامام عليه السلام و كذلك قتل عمار رضي الله عنه و رحمه الله
و سن سنة السب للامام و كذلك امر بسم الامام الحسن عليه السلام و حاول مراراً قتل الحسين عليه السلام
و اذا تريدين تمنعينا عن التحدث في الصحابة فعليك عدم قراءة القرآن
لأن القرآن صريح و فصل انواع الصحابة منهم السيء و منهم الظالم ومنهم و الفاسق و منهم المؤمن
دعينا نرى رأي القرآن الكريم في الصحابة ، فهم أقسام المذكورة السابقة وليسوا جميعهم عدول كما تدعون ,,,و زعمكم مخالفة صريحة للقرآن :
فمنهم المعصومون من كل رجس ، المطهرون من كل دنس ، وهم آل البيت عليهم السلام ، قال تعالى في سورة الأحزاب : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) .
ومنهم العدول الثقات وهم من آمن واتقى حتى لقي الله سبحانه وتعالى على ذلك لم يغير ولم يبدّل ولم يحدث بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلّم ما يخدش تقواه ، قال جل وعلا في سورة الفتح : ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ).
ومنهم من أسلم لكنه ارتد وعاد للكفر في حياة الرسول صلى الله عليه وآله وسلّم ، قال تعالى في سورة البقرة : ( وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) ..
بل لقد هدد القرآن الكريم الصحابة بقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ).
ومنهم من أسلم ولكنه انقلب بعد رسول الله كما في قوله تعالى في سورة آل عمران : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ ) .
ومنهم من أسلم ولم يؤمن كما في قوله جل وعلا في سورة الحجرات : ( قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) .
ومنهم من أسلم ولكن في قلبه مرض وقد قال تعالى في سورة النساء : ( أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا ) ..
وقال سبحانه وتعالى في سورة الأحزاب : (( وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا )) .
ومنهم المنافقون قال تعالى في سورة الأنفال : ( إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) .
ومنهم الطلقاء وهم من أسلموا حينما أحسوا بأن السيف قد يستأصل نحورهم كمن أسلم بعد فتح مكة ، فمن تمسك منهم بالدين الحنيف حتى لقي الله على ذلك فقد وعده الله الحسنى قال تعالى : ( وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ) .
ومنهم من خلط عملاً صالحاً بآخر سيء ، وأمثلة هذا القسم كثيرون جداً ، قال تعالى في سورة التوبة : ( وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) .
ومنهم السماعون ، وهم مجموعة قلوبهم تميل مع مهب الريح فمرة مع هؤلاء ومرة مع هؤلاء وقد حذر الباري عز وجل منهم حيث قال في سورة التوبة : ( إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ، وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً وَلَكِن كَرِهَ اللّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُواْ مَعَ الْقَاعِدِينَ ، لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ) .
ومنهم من هو مشرف على الارتداد ، يقول جل وعلا في سورة آل عمران : ( وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) .
ومنهم الفرارون في الحروب ، وقد تهددهم القرآن الكريم في قوله تعالى بسورة الأنفال : ( وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) .
والقرآن الكريم يشير إلى أن منهم الفاسق ، قال تعالى في سورة الحجرات : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ) ، وقال تعالى في سورة السجدة : ( أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ ) قالوا أن هاتين الآيتين نزلتا في بعض الصحابة .
وهذه بعض الروايات من كتبكم تدل على ان بعض الصحابة في النار : (( روحي للبخاري في قبره و قولي له لماذا فضحتنا ؟؟؟ و كذلك صحيح مسلم ))
أخرج البخاري في صحيحه ج 3 ص 1222 برقم : 3171 قال : ( حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان ، حدثنا المغيرة بن النعمان ، قال : حدثني سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي (ص) قال : إنكم محشورون حفاة عراة غرلا ثم قرأ { كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين } وأول من يكسى يوم القيامة إبراهيم وإن أناسا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول أصحابي أصحابي فيقول إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم فأقول كما قال العبد الصالح { وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم } إلى قوله { الحكيم } ) .
أخرج مسلم بن الحجاج في صحيحه ج 4 ص 1800 برقم : 2304 قال : ( وحدثني محمد بن حاتم ، حدثنا عفان بن مسلم الصفار ، حدثنا وهيب ، قال : سمعت عبد العزيز بن صهيب يحدث قال : حدثنا أنس بن مالك أن النبي (ص) قال : ليردن علي الحوض رجال ممن صاحبني حتى إذا رأيتهم ورفعوا إلي اختلجوا دوني فلأقولن أي رب أصيحابي أصيحابي فليقالن لي إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ) .
هل فهمتي من هم بعض الصحابة ؟؟؟؟
و اما من ناحية الفاروق العضو الخبيث ,,, جبان و الدليل أذهبي لموقعه و انظري بنفسك كم عضو شيعي أوقفه بسبب الرد عليه بالمنطق و الادلة الصحيحة لكن خوفه على
مذهبه المتناقض يدلس و يكذب و يوقف الاعضاء و الان مازال شخص واحد يحاوره و هذا الشخص نوعا ما ضعيف لا يمتلك الادلة الكافية
و نحن لا نسب الصحابة ,, و كبري دماغك اللعن غير السب و نحن نلعن من يستحق اللعن
و ثانيا كفري معاوية و المغيرة و عصابتهم الفاسدة الذين سنوا سنة سب و لعن ابي تراب عليه السلام
|
|
|
|
|