يا أختي مشكلة الأخوة الشيعة أنهم يرددون الكلام بلا تروي وتفكير ,,,
:confused::confused:...:confused::confused:
لو قرأتي الأية مرة أخرى سوف تجدين أن الأية تتكلم عن جمع وليس مفرد ( وهم راكعون ) ,,,
وكما يعلم الجميع أن علي بن أبي طالب مفرد وليس جمع ,,,
أخي أرطبون للقرآن بلاغته ... ;)
وعلى حسب معلوماتي المتواضعة فأن الله إذا دأئما يخاطب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بصيغة المفرد وكما هو معروف أن سيدنا محمد أعظم منزلة من علي بن أبي طالب رضي الله عنه ,,,
وهذا يثبت أن الأية لم تنزل على علي بن أبي طالب رضي الله عنه نهائيا ,,,
طيب راجع المشاركات (6,8,12,13,14) ولا تعمي بصيرتك أخي ...
يا أختي شفتي شلون الموضوع سهل وما يحتاج له ذكاء مفرط ,,,
قليلاااا من العقل ياعزيزتي ,,,
ليتك تستعمله قبل ما تأمرنا باستعماله ... :rolleyes:
أخي على كل ما قلته لم تخبرني ما تفسير الآية ... :confused:
على العموم شكرا لك على الإجابة ((الواضحة والمباشرة)) على سؤالي ... :o
ومن المفسرين من جعل وهم راكعون حالا من ضمير يؤتون الزكاة . وليس فيه معنى ، إذ لا تؤتى الزكاة في حالة الركوع ، وركبوا هذا المعنى على خبر تعددت رواياته وكلها ضعيفة . قال ابن كثير : وليس يصح شيء منها بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها . وقال ابن عطية : وفي هذا القول ، أي الرواية ، نظر ، قال : روى الحاكم وابن مردويه : جاء ابن سلام أي عبد الله ونفر من قومه الذين آمنوا أي من اليهود فشكوا للرسول صلى الله عليه وسلم بعد منازلهم ومنابذة اليهود لهم فنزلت إنما وليكم الله ورسوله ثم إن الرسول خرج إلى المسجد فبصر بسائل ، فقال له : هل أعطاك أحد شيئا ، فقال : نعم خاتم فضة أعطانيه ذلك القائم يصلي ، وأشار إلى علي ، فكبر النبيء صلى الله عليه وسلم ، ونزلت هذه الآية ، فتلاها رسول الله
أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
تفسير السيوطي
عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
الطبراني في الأوسط وابن مردويه
عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله )
ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض .
تفسير القرطبي ص 2218 - 2219
وفي تفسير الطبري (10 / 425 - 426) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
قرب وقت الفطور والا لاشبعتك ادلة ومن امهات كتبكم يا ارطبون
يعطيك العافية لكن أرطبون أراه مجادلا لا اكثر... :confused:
الاخوين الكريمين ارطبون العرب والشامل فاست بارك الله فيكما وفي جهودكما
واقول للزملاء الافاضل الشيعة :
هل طرح الموضوع للبحث عن الحقيقة ام للعناد والمكابرة
اذا كان للبحث عن الحقيقة فهذا رابط موضوع قد طرحته سابقا اما اذا كان لاهداف اخرى فلا حاجة لنا به http://www.shiaee.com/vb/showthread.php?t=68335
ارجو قراءة الموضوع كاملا ورفعه ان امكن حتى نختصر الوقت والجهد
تحياتي
هذا الموضوع عليك وليس لك ...
الرايق الله يهديك يعطيك العافية على التشتيت ... :rolleyes: