|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 76357
|
الإنتساب : Nov 2012
|
المشاركات : 62
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-12-2012 الساعة : 01:09 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى 12-1
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تعال يا الزميل ؟ انت الحين داخل علينا ولا حتى آتيت بأثبات يحرم التوسل بالاولياء والصالحين ؟ سواء في حياتهم او بعد وفاتهم ؟ لم اجد كلمة في القرآن تحرم ذلك ولا حتى السنة النبوية و آثار الصحابة ؟؟؟ بل القرآن يحلل التوسل بآية صريحة جدا وابتغوا اليه الوسيلة ؟ انت وين التحريم الي مستند اليه ؟؟ شرط ان تكون محكمة ؟ يعني حرمت التوسل بالاسم ؟ ولو اني عارف شنو الآيات الي راح تستدل بها على حرمة التوسل ؟؟ ان الذين تدعون من دون الله ؟؟ اريد فهم المفسرين للآية انها تفيد حرمة التوسل بالاولياء والصالحين بعد وفاتهم ؟ وايضا الآيات الآخرى ؟ ترى حافظين المسألة صح ؟؟؟ مجرد قراءة للقرآن ولا تفهمون له ؟؟ يعني بالعربي لا تفسر برأيك
ثم مسألة مهمة : انت تكذب الكذبة وتصدقها ؟؟ اصلا من حرم التوسل بالاولياء والصحالين بعد وفاتهم او حتى في حياتهم ؟؟؟ لم اجد قول صريح من ائمة المذاهب الاربعة ؟؟؟ هل توجد عندك فتوى بخط يد احد الائمة الاربعة نصها هكذا : لا يجوز التوسل بالاولياء والصالحين وسؤال الله بجاههم عند الله ؟؟؟ سواء في حياتهم او بعد وفاتهم ؟؟؟ بالعكس انا وجدت خلاف ذلك اخي شوف شوف نعلمك
السبكي :
الكتاب : فيض القدير
الناشر : دار الكتب العلمية بيروت - لبنان الطبعة الاولى 1415 ه - 1994 م
[ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
قال السبكي ويحسن التوسل والاستعانة والتشفع بالنبي إلى ربه ولم
ينكر ذلك أحد من السلف ولا من الخلف حتى جاء ابن تيمية فأنكر ذلك وعدل عن الصراط المستقيم وابتدع ما لم يقله عالم قبله وصار بين أهل الإسلام مثله انتهى.
http://islamport.com/w/srh/Web/1227/898.htm
|
نعم يوجد لدي فتوى عن احد الائمة :
أقوال الإمام أبى حنيفة فى التوحيد :
أولا : عقيدته في توحيد الله وبيان التوسل الشرعي وإبطال التوسل البدعي :
(1) قال أبو حنيفة : (لا ينبغي لأحد أن يدعو الله إلا به و الدعاء المأذون فيه المأمور به ما استفيد من قوله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون فى أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون )
(2) قال أبو حنيفة : ( يكره أن يقول الداعي أسألك بحق فلان أو بحق أنبيائك ورسلك وبحق البيت الحرام والمشعر الحرام )
(3) وقال أبو حنيفة : ( لا ينبغي لأحد أن يدعو الله إلا به و أكره أن يقول بمعاقد العز من عرشك أو بحق خلقك )
من هو الكذب جاوب
|
|
|
|
|