الإجابة تكون هنا على نفس الموضوع وليست عن طريق الرسائل الخاصة
ملاحظة //
*يجب أن يكون للقصة عنوان
*أن تكون غير مكررة من قبل في منتديات أنا شيعي [يجب البحث أولا قبل وضع المشاركة ]
وليس بالضروري أن تكون القصة من إبداع الشخص لكن لابأس إن كانت من إبداعه^
موفقين يارب ^^
التعديل الأخير تم بواسطة نورالنجف ; 04-11-2012 الساعة 08:58 PM.
اممممم ياقلبي .. هذي القصة .. كتبتها قبل فترة بسيطة في موضوعي القصصي .. ولما نزلتها .. شفت رسالتج لي .. ماعليه .. ننتظر إبداع الأعضاء .. وعذراً .. على العبث الذي أحدثته هنا بتواجدي
اممممم ياقلبي .. هذي القصة .. كتبتها قبل فترة بسيطة في موضوعي القصصي .. ولما نزلتها .. شفت رسالتج لي .. ماعليه .. ننتظر إبداع الأعضاء .. وعذراً .. على العبث الذي أحدثته هنا بتواجدي
لاتقولي كذا ^^ أنا كاتبة لكم أي أستفسار تفضلوا بكتابته في موضوع المسابقة .
طيب لازم تكون غير مكررة بمنتدانا وخاصة (بمسابقة التنمية البشرية )
كان هناك صديقان يمشيان في احدى الغابات , وخلال الرحلة تجادل الصديقان، فضرب أحدهما الاخر على وجهه.. الرجل
الذي ضرب على وجهه تألم، ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على ورقة الشجرة اليوم أعز أصدقائي ضربني على
وجهي.. استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا نهر، فقرروا أن يستحموا.. والرجل الذي ضُرب على وجهه، كان لا يعرف السباحة فراد ان يغتسل فقط .
فذأ بة تنزلق قدمة و يسقط بالنهر ، وبدأ في الغرق، ولكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
وبعد أن نجا الصديق من الموت، قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي.
الصديق الذي ضرب صديقه، وأنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على ورقة الشجر ، والآن
عندما أنقذتك كتبت على الصخرة؟!.. فأجاب صديقه : عندما يؤذيني أحد، أكتب ما فعله على اوراق الاشجار، حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها..
ولكن عندما يصنع أحد معي معروفاً وخيراً ، أكتب ما فعل معي على الصخر، حيث لا يوجد أي نوع من الرياح
يمكن أن يمحيها……. . انتهى
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على اوراق الشجر، وأن تنحتوا المعروف على الصخر..
ما أجمل التسامح, فإنه من الأشياء التي تجعل الحياة جميلة قال تعالى : (ومن عفا وأصلح فأجره على الله)، وقال
كان لملك في قديم الزمان 4 زوجات...
كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها....
أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر...
الثانية كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق....
أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا
وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته.
مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال
(أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيدا
فسأل زوجته الرابعة:
(أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ولبيت كل رغباتك وطلباتك فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ؟
فقالت: (مستحيل)
وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك.
فأحضر زوجته الثالثةوقال لها
(أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ؟ )
فقالت (بالطبع لا : الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك)
فأحضر الثانية وقال لها
(كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري ؟
فقالت (سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك
( حزن الملك حزنا شديدا على جحود هؤلاء الزوجات ،
وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول ...........
.أنا أرافقك في قبرك...
أنا سأكون معك أينما تذهب..
فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته وقال : كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين ،
ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربع
في الحقيقة كلنا لدينا 4 زوجات
الرابعة الجسد : مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا فستتركنا الأجساد فورا عند الموت
الثالثة الأموال والممتلكات : عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين
الثانية الأهل والأصدقاء : مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا
الأولى العمل الصالح : ننشغل عن تغذيته والاعتناء به على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن اعمالنا هي الوحيدة
التي ستكون معنا في قبورنا ....
يا ترى إذا تمثلت روحك لك اليوم على هيئة إنسان ...
كيف سيكون شكلها وهيئتها ؟؟؟...
هزيلة ضعيفة مهملة ؟..
أم قوية مدربة معتنى بها ؟
ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية،
ثم كلف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ما يحدث.. مَن الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر ؟
كثيرون رأوا هذا الحجر وتذمروا قائلين: " لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق ؟ ..
لماذا يتركون الأمر هكذا ؟ " ..
لكن أحدا لم يحاول أن يرفعه..
أخيرا أتى رجل، رأى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيرا فنجح أخيرا في إزالته..
اندهش الرجل جدا، إذ وجد، في مكان الحجر المرفوع قطعا من الذهب ،
وبجواره ورقة كتب عليها " هذا الذهب يقدمه الملك إهداء منه للرجل الذي اهتم بإزالة الحجر “..
لن يمكنك عبور البحر بالوقوف أمامه وتأمل الأمواج
امض قدماً وستحصل على أدوات أفضل مما لديك الآن " نابليون هيل "
يحكى أن امرأة دعت صديقاتها في بيتها، فأعدت لهن سمكاً، ولكن الغريب أنّ السمك كله دون رؤوس، فسألنها: ما السبب؟ وقد كان الأكل شهياً جداً. فقالت: ليس هناك سبب لذلك، إلا أنني تعلمت ذلك من أمي، فاتصلن بأمها؛ ليسألنها عن السبب؟ فقالت: إنها أيضاً تعلمت ذلك من أمها، فسألنها: هل الوالدة ما زالت على قيد الحياة؟ قالت: نعم. فاتصلن بها، وسألنها عن السبب؟ فقالت: ليس في هذا سر عجيب، كل ما في اﻷمر، أنّ الصينية التي كنت أطبخ فيها كانت صغيرة، فاضطررت إلى أن أقطع رؤوس السمك؛ حتى أستطيع وضع جميع السمك فيها؛ وهكذا تعلمت مني البنات ذلك!
الحكمة من القصة:
حقاً، كم من اﻷشياء يفعلها المرء دون أن يفكر، لم فعل هذا الشيء؟ وهذا من أخطر اﻷمور التي ينشأ عليها المرء، دون أن يحكم عقله، ويقف قليلاً ليفكر في أشياء كثيرة قد تغير من حياته تماماً، لو تغيرت تلك اﻷشياء.