الاخوات والاخوة الكرام
لا ادعي اني بحجم هؤلاء الكبار ,,, فهم لا يتكررون
ولكنني على الاقل استطيع ان اخط حرفا قد ينال رضاكم ,, وخصوصا حين يكون مع الكثير من الود
عنفوان
تباركت من فارس ماجد,,,,,,,,,,,, وقُدّست من قائم ساجد
وسبطٍ لطه نبي الأنام ,,,,,,,,, وشبل لذاك الفتى الراشدي
يسطّر في بابك المادحون ,,,,, قريضا واحلاه من شاهد
عرفناك حيّا برغم الحتوف ,,,,,,,, وننهل من سفرك الخالد
فبوركت قبرا سقته الدموع,,,,,,,,, قلوبا على دهره الآبد
فمنك امتشقنا أباة السيوف ,,,,,,, وسرنا على نهجك التالد
ولاؤك قضّت عروش الطغاة,,,,,, وصُلت, تباركت من مارد
تقود جحافلنا للخلود ,,,,,,,,,,,,,,,,, كطود فحيّاك من قائد
متى ما الحّت بنا العاديات,,,,,,,, لجأنا الى صدرك الواقد
فلولاك بحّ نداء الصلاة ,,,,,,,,,,, ,ولم يبق من زاهد عابد
عرفناك مذ كانت الأمنيات ,,,,,,,, سرابا,, ببركاننا الهامد
نفخت بها فاستحالت إباءا ,,,,,,,,, وجندا لطوفانك الرافد
ولا زلت يا جذوة للنهوض,,,,,,,, كجنح على جرحنا فارد
كأيقونة إذ تنير الطريق,,,,,,,,,,,,,,, ونبع بصحرائنا بارد
فكم ناطحتك رؤوس الظلال ,,,,وكم درست في الربى الخامد
وأبناؤك الغرّ تحت السيوف,,,,,,,,, تقدّمهم للردى الراصد
سلام على صحبك المخلصين,,,,,,,,, وكل فتى صامد, ذائد
لثغر المنايا مشوا في ثبات,,,,,,,,,, وليس لهاتيك من عائد
وقفت كليث غزته الجراح,,,,,,,,,, وصبح بأسحارها سائد
وعيناك ترنو لخدر النساء,,,,,,, عطاشا وفي قبضة الحاقد
وحيدا كجلمودها لا تلين ,,,,,,,,,,, وترنو الى الاحد الواحد
فحييت من صائل بالجموع ,,,,,,,,,,, وشلو برمضائها راقد
سنمشي إليك على الخافقات,,,,,,,, وما همّنا هجمة الحاسد
حفاة نشد إليك الرحال ,,,,,,,,,, ونشتاق شوق القطا العائد
ح
قاصدين الاجر
سين وبوركت من قبلة ,,,,,,,,,,,,,, ترحّب بالقادم الوافد