هو جدارك...
و ملامحه خطّها قلمك
ولا زال صوت قلبك يرمم ما تصدّع منه
,
سأدع الجدار لأقول لك
تقبل الله زيارتك
وغمرك بشذى كبرياء الحسين (ع)
فقربه النفوس يسودها الاطمأنان
وتنشرح برضا باريها
هو جدارك...
و ملامحه خطّها قلمك
ولا زال صوت قلبك يرمم ما تصدّع منه
,
سأدع الجدار لأقول لك
تقبل الله زيارتك
وغمرك بشذى كبرياء الحسين (ع)
فقربه النفوس يسودها الاطمأنان
وتنشرح برضا باريها
تقبلها منّا ومنكم
لم أنساكم من الزيارة والدعاء
عند أبي عبدالله عليه صلواتٌ نازلات
وكم كنت أتمنى ان أتمها عند أبي تراب
ولكن قضى الله أمراً كان مفعولا
فمكثنا ليالينا المنصرمة في كربلاء
عند الجدار الأعظم
نستاف عطر الكرامة
لنتنفس الحياة ..؛