ايه ايها الجدار ..ما زلت انكث قربك تراب الالم ...لكنه لا يرغب بالفراق
ايه ايها الجدار ..اما آن ان تنهار على رؤوس الضياع ...فتخسف فيه الى حيث يرقدون
ايه ايها الجدار ...حاولت ان اُلبس رحي زي الاعياد ...لكنها لا تكترث الا للسواد
ايه ايها الجدار ...لا مناص اذا ولا بد مما ليس منه بد...ولا خلاص اذا نزل بين اركانك القدر
ايه ايها الجدار ...والف ايه
آآآآآآه ...على قلبي اخشى عليه ذاك الهدوء الازرق المصطنع ما قبل العاطفة .. فهو يأخذ حقيقة الجمال من بين اصابع يدي .. فأشعر انني اكلم صدى صوتي... ايها الجدار تمسك برداء قلبي ،،، وامنعه ان يذوب امام اي ارتقاع للمد قد يلقيه القمر الشاحب الى الساحل