السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سعد يفر فرار النعاج من كتبه وعلمائه ونلقمكم الحجر كذلك يا صغير ...........
ابن ابي الحديد ليس بشيعي
- ابن ابي الحديد المدائني المعتزلي المتوفي (656 هـ) :- من يراجع ويقرا كتاب شرح نهج البلاغة يعلم مدى تعصب ابن ابي الحديد وتصلبة في مولاة الشيخين
2- صرح علماء السنه انه من رؤوس المعتزله ومنهم الشيخ صلاح الدين الصفدي في فوات الوفيات 2:260 وكذلك الأتابكي في المنهل الصافي 7:149 والشيخ محمد ابو الفضل ابراهيم في مقدمتة لشرح نهج البلاغة 1:13 وكان ياخذ الفقه من المذهب الشافعي مثلما ينقل ابن الشعار في تعليقة على فوات الوفيات 2:259
3-وقال وأنه : ( ولا خلاف بين أحد من الفرق المنتمية إلى المسلمين من أهل السنة ، والمعتزلة والخوارج والمرجئة والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) . الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) .
والان هولاء من هم حجه عليك ولا اعتقد ان القمي حجه عليك
وكالعادة نلقمك الحجر .......
ومازلت تفر من اسئلتنا .....
وصدق رسول الله تركتم الله ورسوله وتمسكتم بام الجمل
جاوب على الاسئله واذ ما جاوبت تطرد مثل اسيادك من هنا
وقال القمي في كتابه الكنى والألقاب 1/185:
(( ولد في المدائن وكان الغالب على أهل المدائن التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف في كثير من الأبيات كل مذهب ..(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..
ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه بعد ان كان شيعياً غالياً .
وتوفي في بغداد سنة 655 ، يروى آية الله الحلي عن أبيه عنه )).
الكنى والالقاب - الشيخ عباس القمي ج 1 ص 193 :
( ابن أبى الحديد ) عز الدين عبدالحميد بن محمد بن محمد بن الحسين بن ابي الحديد المدائني الفاضل الاديب المؤرخ الحكيم الشاعر شارح نهج البلاغة المكرمة وصاحب القصائد السبع المشهورة ، كان مذهبه الاعتزال كما شهد لنفسه في احدى قصائده في مدح امير المؤمنين " ع " بقوله : ورأيت دين الاعتزال وإنني * أهوى لاجلك كل من يتشيع كان مولده غرة ذي الحجة سنة 586 ( ثفو ) وتوفي ببغداد سنة 655 ( خنه ) . يروي آية الله العلامة الحلي عن ابيه عنه . والمدائني نسبة إلى المدائن . ويأتى ما يتعلق بن في المدائني .
و ثانيا هذا دليل انك غير مثقف ,, فالمعتزلة احدى فرق السنية ,, و انصحك قراءة الملل و النحلل
لكن أحب أن أسأل الشيعة(( حتى لو كان حدث خلاف بين عائشة رضي الله عنها وعلي رضي الله عنه،، واعتبر معصية من عائشة رضي الله عنها))
هل هذا الخلاف يمنعها من دخول الجنة و يدخلها النار ،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن المعروف ان الانسان يعصي ربه بمعاصي أعظم والله برحمته يتوب عليه ويدخله الجنة
مع العلم أنه لا يحل لكم ولا لغيركم الحكم على الاخرين بجنة أو نار،،،، الا العشرة المبشرين بالجنة ومن استثناهم الرسول صلى الله عليه وسلم
أليس هي منْ من ركبت الجمل وأشعلت الفتنه التي تسببت في أهدار دماء كثيره ؟ فمن المسؤول عن تلك الدماء ؟ وإن كان وعد الله وكما في الآيه الكريمه (((من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) (المائدة: 32).
وهذهِ للنفس الواحده ، فما بالك لعدد كبير ؟
وهي التي خالفت القرآن ((وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ))[الأحزاب:33] وهي أمر رباني بلغهُ الرسول لزوجاته ، ثم أنكم لماذا تنزهوا هذهِ الحميراء ؟ فأمرئتي نوح ولوط مثال على عدم تنزيه زوجات الأنبياء ..
1) لما كانوا بالحوأب نبح كلابه ، فقالوا : اي ماء هذا ؟فقال دليلهم : هذا ماء حوأب ،فصرخت عائشة بأعلى صوتها ، وقال : إنا لله وان اليه راجعون ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وعند نساؤه : (( ليت شعري ، أيتكّن تنبحها كلاب الحوأب))ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته وقالت :ردوني ، والله انا صاحبة ماء الحوأب ،فأناخوا حولها يوماً وليلة ، فقال لها عبدالله بن الزبير : إنه كذب ، ولم يزل بهاوهي تمتنع ، فقال لها النجاء ! المجاء ! فقد أدرككم على بن ابي طالب .
أخرجه أحمد ( 6 / 52 ، 97 ) وابن حبان ( 1831- موارد ) وابن عدي في (( الكامل )) ( 4/320 ) والحاكم ( 3/120(
من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن ابي حازم قال : لما أقبلت عائشة مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب قالت : أي ماء هذا ؟ قالوا : ماء الحوأب ، قالت : ما أظنني الا راجعه ، فقال بعض من كان معها : بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز وجل ذات بينهم،قالت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحو أب
إسناده صحيح ، رجاله ثقات ، وقيس ابن ابي حازم ، ثقه ،وثقه ابن معين ، وقد صحح الحديث ابن حبان ، والحاكم ، والحافظ ابن كثير فقال في
البدايه بعد أن عزاه – كالذهبي – لأحمد في المسند وهذا إسناد على شرط الشيخين ولم
يخرجوه وقال الحافظ في الفتح بعد أن عزاه لأحمد وابي يعلي والبزار : وصححه ابن حبان، والحاكم ، وسنده على شرط الصحيح
2) قال المسعودي في مروج الذهب ج2 ص336 : وسار القوم نحو البصرة في ستمائة راكب، فانتهوا في الليل إلى ماء لبني كلاب يعرف بالحوأب، عليه ناس من بني كلاب، فعوت كلابهم على الركب، فقالت عائشة: ما اسم هذا الموضع؟ فقال لها السائق لجملها: الحوأب، فاسترجعت وذكرت ما قيل لها في ذلك، فقالت: ردّوني إلى حرم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لا حاجة لي في المسير، فقال الزبير: بالله ما هذا الحوأب، ولقد غلط فيما أخبرك به، وكان طلحة في ساقة الناس، فلحقها فاقسم ان ذلك ليس بالحوأب، شهد معها خمسون رجلا ممن كان معهم، فكان ذلك أول شهادة زور أقيمت في الإسلام
3) مجمع الزوائد للهيثمي ج7 ص234 : باسناده عن قيس بن أبي حازم: ان عائشة لما نزلت على الحوأب سمعت نباح الكلاب، فقالت: ما اظنني الاّ راجعة، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول لنا: أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب؟ فقال لها الزبير: لا ترجعين عسى الله أن يصلح بك بين الناس.
رواه أحمد وأبو يعلى والبزار، ورجال أحمد رجال الصحيح
4) وفي نفس مصدر السابق:وروي عن ابن عبّاس قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لنسائه: ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب، يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير، ثم تنجو بعد ما كادت
5) المناقب للخوارزمي ص114:باسناده عن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، قال: «ان أول شهود شهدوا في الإسلام بالزور وأخذوا عليه الرشا: الشهود الذين شهدوا عند عائشة حين مرت بماء الحوأب، فقالت عائشة: ردوني، مرتين، فأتوها بسبعين شيخاً فشهدوا انّه ليس بماء الحوأب
6) معجم البلدان لياقوت الحموي ج2 ص314 : وفي الحديث: إن عائشة لمّا أرادت المضيّ إلى البصرة في وقعة الجمل، مرّت بهذا الموضع فسمعت نباح الكلاب... وحلفوا لها أنه ليس بالحوأب
7) الكامل في التاريخ لابن أثير ج3 ص210 : قال العرني: بينما أنا أسير على جمل اذ عرض لي راكب فقال: أتبيع جملك؟ قلت: نعم. قال: بكم؟ قلت: بألف درهم. قال: أمجنون أنت؟قلت: ولم؟ والله ما طلبت عليه أحداً الاّ أدركته ولا طلبني وأنا عليه أحد الاّ فتّه.قال: لو تعلم لمن نريده، انما نريده لأم المؤمنين عائشة، فقلت: خذه بغير ثمن. قال: بل ترجع معنا إلى الرحل فنعطيك ناقة ودراهم. قال: فرجعت معه فأعطوني ناقة مهرية وأربعمائة درهم أو ستمائة وقالوا لي: يا أخا عرينة هل لك دلالة بالطريق؟ قلت: أنا من أدلُّ الناس، قالوا: فسر معنا. فسرت معهم فلا أمر على واد الاّ سألوني عنه حتى طرقنا الحوأب، وهو ماء فنبحتنا كلابه، فقالوا: اي ماء هذا؟ فقلت: هذا ماء الحوأب. فصرخت عائشة بأعلى صوتها وقالت: انا لله وانا اليه راجعون، انّي لهيه، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، يقول وعنده نساؤه: «ليت شعري أيتكن تنبحها كلاب الحوأب!» ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته وقالت: ردّوني، أنا والله صاحبة ماء الحوأب، فأناخوا حولها يوماً وليلة، فقال لها عبد الله بن الزبير: انه كذب، ولم يزل بها وهي تمتنع، فقال لها: النجاء النجاء! قد ادرككم علي بن أبي طالب فارتحلوا نحو البصرة
8) انساب الأشراف للبلاذري ج2 ص224 : وسمعت عائشة في طريقها نباح كلاب فقالت: ما يقال لهذا الماء الذي نحن به؟ قالوا: الحوأب. فقالت: انا لله وانا اليه راجعون، ردوني، ردوني، فاني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: وعنده نساؤه: «ايتكن ينبحها كلاب الحوأب»؟ وعزمت على الرجوع فأتاها عبدالله بن الزبير، فقال: كذب من زعم هذا الماء الحوأب، وجاء بخمسين من بني عامر، فشهدوا وحلفوا على صدق عبد الله
9) الإمامة والسياسة لأبن قتيبة/ في توجه عائشة وطلحة والزبير الى البصرة قال :فلماانتهوا الى ماء الحواب في بعض الطريق ومعهم عائشة نبحها كلاب الحوأب فقالت لمحمد بنطلحة : أي ماء هذا ؟ قال : هذا ماء الحوأب فقالت ما أراني إلا راجعة قال : ولم ؟قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه و(آله) وسلم يقول لنسائه : كأني بأحداكن قدنبحتها كلاب الحوأب وإياك أن تكوني أنت يا حميراء ، فقال لها محمد بن طلحة : تقدميرحمك الله ودعي هذا القول ، وأتى عبدالله بن الزبير فحلف لها بالله لقد خلفتيه أولالليل ، وأتاها بنية زور من الأعراب فشهدوا بذلك فزعموا أنها أول شهادة زور شهد بهافي الأسلام
10) مستدرك الصحيحين ج3 ص119 :روى بسنده عن أم سلمه قالت : ذكر النبي صلى الله عليهو(آله) وسلم خروج بعض أمهات المؤمنين فضحكت عائشة فقال : انظري يا حميراء أن لاتكوني أنت
11) كنز العمال ج6 ص84 : قال : عن طاووس أن رسول الله صلى الله عليه و(آله) وسلم قاللنسائه : أيكن تنبحها كلاب كذا كذا ؟ وأياك يا حميراء ، قال : أخرجه نعيم بن حمادفي الفتن ، قال : وسنده صحيح
12) تاريخ ابن جرير الطبري ج3 ص485 : روى بسنده عن الزهري قال : بلغني أنه لما بلغ طلحةوالزبير منزل علي عليه السلام بذي قار انصرفوا الى البصرة فأخذوا على المنكدر ،فسمعت عائشة نباح الكلاب فقالت : أي ماء هذا ؟ فقالوا : الحوأب فقالت : أنا للهوأنا اليه راجعون إني لهيه قد سمعت رسول الله صلى الله عليه و(آله) وسلم يقول ــوعنده نساؤه ــ ليت شعري أيتكن تنبحها كلاب الحوأب ؟ فأرادت الرجوع فأتاها عبدالله بن الزبير فزعم أنه قال : كذب من قال : إن هذا الحوأب ولم يزل حتى مضت فقدمواالبصرة
13) مسند الأمام أحمد بن حنبل ج6 ص97 : روى بسنده عن قيس بن أبي حازم إن عائشة قالت لما أتت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت : ما أضنني إلا راجعة إن رسول الله صلىالله عليه و(آله) وسلم قال لنا : أيتكن تنبح عليها كلاب الحوأب ؟ فقال الزبير : ترجعين عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس ( أقول ) وذكره الهيثمي أيضاً فيمجمعه ( ج7 ص234 ) قال : رواه أحمد وأبو يعلي والبزار ورجال أحمد رجال الصحيح
14) الأصابة لإبن حجر ج8 القسم 1 ص111 : في ترجمة سلمى بنت مالك بن حذيفة ، قال وكانتسلمى سبيت فأعتقتها عائشة ودخل النبي صلى الله عليه و(آله) وسلم وهي عندها أنإحداكن تستنبح كلاب الحوأب .
15) ابن حجر في فتح الباري:13/45 : عن ابن عباس أن رسول الله(ص)قال لنسائه: أيتكن صاحبة الجمل الأدبب (بهمزة مفتوحةودال ساكنة ثم موحدتين الأولى مفتوحة) تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب ، يقتل عنيمينها وعن شمالها قتلى كثيرة ، وتنجو من بعد ماكادت . وهذا رواه البزار ورجالهثقات..... محمد بن قيس قال ذكر لعائشة يوم الجمل ، قالت: والناس يقولون يوم الجمل؟! قالوا: نعم ، قالت: وددت أني جلست كما جلس غيري ، فكان أحب اليَّ من أن أكون ولدتمن رسول الله(ص)عشرة).انتهى. وقد حذفوا من الحديث قوله صلى الله عليه وآله وسلم كلهم في النار
18) وفي مناقب آل أبيطالب:2/336: (ذكر ابن الأعثم في الفتوح، والماوردي في أعلام النبوة ، وشيرويه فيالفردوس ، وأبويعلى في المسند ، وابن مردويه في فضايل أمير المؤمنين ، والموفق فيالأربعين ، وشعبة ، والشعبي ، وسالم بن أبي الجعد في أحاديثهم ، والبلاذري والطبريفي تاريخهما: أن عائشة لما سمعت نباح الكلاب قالت أي ماء هذا ؟ فقالوا الحوأب ،قالت إنا لله وإنا إليه راجعون ، إني لهيَهْ ! قد سمعت رسول الله (ص)وعنده نساؤهيقول: ليت شعري أيتكن تنبحها كلاب الحوأب؟ وفي رواية الماوردي: أيتكن صاحبة الجم لالأدبب تخرج فتنبحها كلاب الحوأب ، يقتل من يمينها ويسارها قتلى كثير ، وتنجو بعدما كاد تقتل ؟!
19) مصنف ابن أبي شيبة ج 8 ص 708 : حدثنا أبو أسامةقال حدثنا إسماعيل عن قيس (1) قال: لما بلغت عائشة بعض مياه بني عامر ليلانبحت الكلابعليها،فقالت: أي ماء هذا؟
قالوا: ماءالحوأب.
فوقفت فقالت: ما أظنني إلا راجعة.
فقال لها طلحة والزبير: مهلا رحمك الله، بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم.
قالت: ما أظننيإلا راجعة، إني سمعت رسول الله (ص) قال لنا ذات يوم: (كيف بإحداكنتنبح عليها كلاب الحوأب
20) صحيح ابن حبان ، كتاب التاريخ ، باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن ، ح ر 6732 :أخبرناعمران بن موسى بن مجاشع، قال : حدثناعثمان بن أبيشيبة، قال : حدثناوكيع، وعلي بن مسهر، عنإسماعيل، عنقيسقال : : (لما أقبلتعائشةمرت ببعض مياه بني عامرطرقتهم ليلاً ، فسمعتنباح الكلاب، فقالت : أي ماء هذا ؟قالوا : ماء الحوأب، قالت : ما أظنني إلا راجعة ، قالوا : مهلا يرحمك الله ، تقدمين فيراك المسلمون ، فيصلح الله بك ، قالت : ما أظنني إلاراجعة ،إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلميقول : (( كيف بإحداكن تنبح عليها كلابالحوأب
21) مسند أحمد ، حديث السيدة عائشة رضي الله عنها ، حديث السيدة عائشة رضي الله عنها ، ح ر 23733: حدثناعبد اللهحدثنيأبيثنايحيىعنإسماعيلثناقيسقال : : ( لما أقبلتعائشةبلغت مياهبني عامرليلاًنبحت الكلاب قالت : أي ماء هذا ؟قالوا : ماء الحوأب ، قالت : ما أظنني إلا أني راجعة، فقال بعض منكان معها : بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز و جل ذات بينهم ،قالت : إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لها ذاتيومكيف بأحداكن تنبح كلابالحوأب
22) كنز العمال 6 / 83 : عن عائشة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأزواجه: أيتكم التي تنبحها كلاب الحوأب؟ فلما مرت عائشة ببعض مياه بني عامر ليلا، نبحت الكلاب عليها، فسألت عنه فقيل لها: هذا ماء الحوأب، فوقفت وقالت: ما أظنني إلا راجعة، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم: كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب؟ يا أم المؤمنين، إنما تصلحين بين الناس - قال أخرجه ابن أبي شيبة ونعيم بن حماد في الفتن
23) الشبلنجي: نور الأبصار ص 81 :ونقل غير واحد، أنهم مروا بمكان اسمه الحوأب فنبحتهم كلابه، فقالت عائشة: أي ماء هذا؟ قيل: هذا ماء الحوأب، فصرخت، وقالت: إنا لله وإنا إليه راجعون، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول - وعنده نساؤه - ليت شعري، أيتكن تنبحها كلاب الحوأب؟ ثم ضربت عضد بعيرها، فأناخته وقالت: ردوني، فأناخوا يوما وليلة، وقال لها عبد الله بن الزبير: إنه كذب - يعني ليس هذا ماء الحوأب - ولم يزل بها، وهي تمتنع، فقال: النجاء النجاء، فقد أدرككم علي بن أبي طالب، فارتحلوا ونزلوا على البصرة
24) ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة 9 / 310 – 311:بسنده عن ابن عباس، وعن عامر الشعبي، وعن حبيب بن عمير، قالوا جميعا: لما خرجت عائشة وطلحة والزبير من مكة إلى البصرة، طرقت ماء الحوأب - وهو ماء لبني عامر بن صعصعة - فنبحتهم الكلاب، فنفرت صعاب إبلهم، فقال قائل منهم: لعن الله الحوأب، فما أكثر كلابها، قالت: أهذا ماء الحوأب؟ قالوا: نعم، فقالت: ردوني ردوني، فسألوها ما شأنها؟ ما بدا لها؟ فقالت: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كأني بكلاب ماء يدعى الحوأب، وقد نبحت بعض نسائي، ثم قال لي: إياك يا حميراء أن تكونيها.فقال لها الزبير: مهلا يرحمك الله، فإنا قد جزنا ماء الحوأب بفراسخ كثيرة، فقالت: أعندك من يشهد بأن هذه الكلاب النابحة ليست على ماء الحوأب؟ فلفق لها الزبير وطلحة خمسين أعرابيا، جعل لهم جعلا، فحلفوا لها، وشهدوا أن هذا الماء ليس بماء الحوأب، فكانت هذه أول شهادة زور في الإسلام. فسارت عائشة لوجهها
25) ابن كثير: البداية والنهاية 7 / 251 – 252 : ومروا في مسيرهم ليلا بما يقال له: الحوأب، فنبحتهم كلاب عنده، فلما سمعت ذلك عائشة قالت: ما اسم هذا المكان، قالوا: الحوأب، فضربت بإحدى يديها على الأخرى، وقالت: إنا لله وإنا إليه راجعون، ما أظنني إلا راجعة، قالوا: ولم؟ قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنسائه: ليت شعري، أيتكن التي تنبحها كلاب الحوأب، ثم ضربت عضد بعيرها، فأناخته، وقالت: ردوني ردوني، أنا والله صاحبة ماء الحوأب.
ثم أناخ الناس حولها يوما وليلة، وقال لها عبد الله بن الزبير: إن الذي أخبرك أن هذا ماء الحوأب، قد كذب، ثم قال الناس: النجاء النجاء، هذا جيش علي بن أبي طالب قد أقبل، فارتحلوا نحو البصرة.
26) وفي العقد الفريد لابن عبد ربه 180 / 3، والسيرة الحلبية 3 / 320 ـ 321 ((وقد كان النبي قال لها : ياحميراء كأني بك تنبحك كلاب الحوأب تقاتلين علياً وأنت له ظالمة
27) العقد الفريد 2 ص 283: وقوله صلى الله عليه وآله لها : لها : يا حميراء ؟ كأنيكلاب الحوأب. تقاتلين عليا وأنت له ظالمة بك تنبحك
هؤلاء مشركون لا خلاف عليهم ..
اقول ولكن كيف عرفت ان هؤلاء مشركين فحسب قاعدتك انهم ليس مشركين لأن النبي لم يقول انهم مشركين رغم انهم يحاربونه هل تطبق هذه القاعدة على مايعجبك من الاحداث فقط
تقول ::
لكن امنا عائشة رضي الله عنها زوجة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم !!
ألا ترى فيها شبهة تحتاج التوضيح من أمام الزمان ؟!!!
اقول ::
وهل هذه القاعدة التي وضعتها تطبق على الشبهات فقط وهل ان القواعد الشرعية تطبق على الشبهات فقط ؟؟؟ياحبيبي القواعد الشرعية اذا وضعت تطبق على كل الحالات المتشابهات والواضحات
تقول ::
وخاصه أن هذه الآيه لا تنفي الإيمان عن الفئتين المقتتلتين ..
اقول ::
هذه الايةان كانت لاتنفي الايمان كما تقول لكنها تثبت حالة البغي بدليل قوله تعالى ((فقاتلو التي تبغي)) والقتال لايجوز على مؤمن مطيع لله ولرسوله وانما يحل على المشركين والمنافقين والبغاة .وهذه الايات تثبت ان امك عائشة وخالك معاوية خرجوا على سيدي علي ابن ابي طالب فبالتالي هم بغاة
تقول ::
اقتباس
اذا كان جوابك نعم يشترط فتوى من فم الامام علي اقول اتفق اهل السنة ان الذين هجموا على عثمان ((فاسقين)) هل قال عثمان عنهم فاسقين ؟؟؟
عثمان رضي الله عنه قتلته تلك الفئة .. فكيف يصرح !!!
اقول ::
كان بأمكانه التصريح قبل ان يقتل لان هذه الفئة كما تعلم لم تقتله مباشرة بل حاصرته اول الامر ثم قتلته وقد صدرت عن عثمان احاديث في فترة الحصار .. فلماذا لم يصدر عثمان فتوى بفسق هؤلاء المحاصرين له رغم انهم حاربوه ؟؟؟
اجبناك سابقا و انت تتعامي عن الاجابة لتجعل لنفسك تذكار للانتصار وهمي
في كتاب سليم ن قيس الهلالي :
فقال علي عليه السلام (( لزبير و طلحة )): نشدتكما بالله، أتعلمان وأولوا العلم من آل محمد وعائشة بنت أبي بكر (أن أصحاب الجمل وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وآله) وقد خاب من افترى؟
و هنا حديث ثاني :
وفي الاحتجاج للطبرسي :1/ 376 : عن سليم بن قيس الهلالي قال : لما التقى أمير المؤمنين عليه السلام أهل البصرة يوم الجمل نادى الزبير :
يا أبا عبد الله أخرج اليَّ ، فخرج الزبير ومعه طلحة . فقال لهما : والله إنكما لتعلمان وأولوا العلم من آل محمد ، وعائشة بنت أبى بكر ، أن كل أصحاب الجمل ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وآله ، وقد خاب من افترى .
قالا : كيف نكون ملعونين ونحن أصحاب بدر وأهل الجنة ؟! فقال عليه السلام : لو علمت أنكم من أهل الجنة لما استحللت قتالكم !
و حديث ثالث :
الصدوق في من لايحضره الفقيه ج 4 ص 419 : عن الأصبغ بن نباتة قال : قال أميرالمؤمنين عليه السلام في بعض خطبه : أيها الناس اسمعوا قولى واعقلوه عنى ، فإن الفراق قريب . أنا إمام البرية ، ووصي خير الخليقة ، وزوج سيدة نساء الأمة ، وأبو العترة الطاهرة ، والائمة الهادية .
أنا أخو رسول الله صلى الله عليه وآله ، وصيه ووليه ووزيره ، وصاحبه وصفيه، وحبيبه وخليله .
أنا أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين وسيد الوصيين ، حربي حرب الله ، وسلمي سلم الله ، وطاعتى طاعة الله ، وولايتي ولاية الله ، وشيعتى أولياء الله ، وأنصارى أنصار الله .
والذي خلقني ولم أك شيئاً:لقدعلم المستحفظون من أصحاب محمد صلى الله عليه وآله أن الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، ملعونون على لسان النيى الأمي ، وقد خاب من افترى ! !
عن الحسن بن حماد عن زياد بن المنذر عن الاصبغ بن نباته قال لما عقر الجمل وقف علي ع على عائشة فقال ما حملك على ما صنعت قالت ذيت و ذيت فقال أما و الذي فلق الحبة و برأ النسمة لقد ملات أذنيك من رسول الله ص و هو يلعن أصحاب الجمل وأصحاب النهروان أما أحياؤهم فيقتلون في الفتنة و أما أمواتهم ففي النار على ملة اليهود
كتاب الكافئة
صفحة
34 http://www.ahl-ul-bayt.org/newlib/ta...Kafeata/01.htm
وحديث رابع من كتبكم :
وقال ابن كثير في البداية والنهاية : 7 / 336 : الحديث الرابع عشر عن أم المؤمنين عائشة قال الحافظ البيهقي: أنا أبو عبد الله الحافظ وأبوسعيد بن أبي عمرو، ثنا أبوالعباس الاصم ، ثنا السري بن يحيى ، ثنا أحمد بن يونس ، ثنا علي بن عياش عن حبيب بن مسلمة . قال قال علي : لقد علمت عائشة أن جيش المروة وأهل النهروان ، ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم !!