|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-06-2012 الساعة : 01:50 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
واقعا تجعلني اندم اني رفعت الحـظر عنك ... وانت الذي عليك ان تجعل من نفسك انسان محترم حتى يحترمك من يخالفك الراي
وحجه بان حسان لم يدرك عمر فهذه حجة جهله والله
تعال معي
البيهقي - معرفة السنن والآثار - كتاب الاشربة والحد فيها
5470 - وبهذا الإسناد حدثنا الشافعي ، أخبرنا مسلم بن خالد ، عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : أتجلد في ريح الشراب ؟ فقال عطاء : إن الريح لتكون من الشراب الذي ليس به بأس ، فإذا إجتمعوا جميعا على شراب واحد فسكر أحدهم جلدوا جميعا الحد تاما قال الشافعي : وقول عطاء مثل قول عمر لا يخالفه ، لا نعرف الإسكار في الشراب حتى يسكر منه واحد فنعلم أنه مسكر ، ثم نجلد الحد على شربه ، وإن لم يسكر صاحبه قياسا على الخمر أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : قال لي بعض الناس : الخمر حرام ، والسكر من كل الشراب ، ولا يحرم المسكر حتى يسكر منه ، ولا يحد من شرب نبيذا مسكرا حتى يسكره ، فقيل لبعض من قال هذا القول : كيف خالفت ما روي عن النبي (ص) ، وثبت عن عمر ، وروي عن علي ، ولم يقل أحد من أصحاب النبي (ص) خلافه ؟ قال : روينا فيه ، عن عمر ، أنه شرب فضل شراب رجل حده ، قلنا : رويتموه عن رجل مجهول عندكم ، لا تكون روايته حجة قال أحمد : وهذا الحديث رواه الأعمش تارة عن أبي إسحاق ، عن عامر الشعبي ، عن سعيد بن ذي لعوة ، وتارة عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن ذي حدان ، وإبن ذي لعوة : أن رجلا أتى سطيحة لعمر فشرب منها فسكر ، فأتى به عمر فاعتذر إليه وقال : إنما شربت من سطيحتك ، فقال عمر : إنما أضربك على السكر ، فضربه عمر ومن لا ينصف : يحتج برواية سعيد بن ذي لعوة على ما قدمنا ذكره عن عمر وغيره أخبرنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الفارسي ، أخبرنا إسحاق الأصبهاني ، حدثنا أبو أحمد بن فارس قال : قال محمد بن إسماعيل البخاري : سعيد بن ذي لعوة ، عن عمر في النبيذ يخالف الناس في حديثه ، لا يعرف وقال بعضهم : سعيد بن حدان ، وهو وهم وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا محمد بن صالح ، حدثنا أحمد بن محمد بن الأزهر قال : سمعت إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، يقول : كنت عند إبن إدريس - يعني عبد الله بن إدريس الكوفي - وعنده جماعة فجرى ذكر المسكر فحرمه الحجازيون ، وجعل أهل الكوفة يحتجون في تحليله إلى أن قال بعضهم : حدثنا أبو إسحاق ، عن سعيد بن ذي لعوة في الرخصة ، فقال الحجازيون ، أو قال إبن إدريس : والله ما تجيئون به عن المهاجرين ، والأنصار ولا عن أبنائهم ، وإنما تجيئون به عن العوران والعميان والعرجان والحولان والعمشان ورواه محمد بن نصر ، عن إسحاق ، عن عبد الله بن إدريس ، ببعض معناه وزاد : أين أنتم عن أبناء المهاجرين ، والأنصار ؟ حدثني محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص الليثي ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : كل مسكر خمر ، وكل مسكر حرام قال أحمد : الأحاديث التي احتججنا بها أحاديث قد أجمع أهل العلم بالحديث على صحتها ، والأحاديث التي رويت في الكسر بالماء عن النبي (ص) ، ثم عن عمر ، أسانيدها غير قوية ، فإجراء ما روينا على ظاهرها ، وحمل ما رووا على الأمر بالكسر بالماء إذا خشي شدته قبل أن يشتد أولى فقد روي في بعض ألفاظها : فإن خشي شدته فليصب عليه الماء ، وإن كان قد اشتد وبلغ حد الإسكار ، فقد ورد فيه ما .
الطحاوي - شرح معاني الآثار - كتاب الأشربة - باب ما يحرم من النبيذ
4272 - حدثنا حسين بن نصر ، قال : ثنا عبد الرحمن بن زياد ، قال : ثنا شعبة ، عن سعيد بن أبي بردة ، قال : سمعت أبي ، يحدث عن أبي موسى ، أن رسول الله (ص) لما بعث أبا موسى ومعاذا إلى اليمن , قال أبو موسى : إن شرابا يصنع في أرضنا من العسل , يقال له البتع , ومن الشعير يقال له المزر . فقال النبي (ص) : كل مسكر حرام قال أبو جعفر : فذهب قوم إلى أن حرموا قليل النبيذ وكثيره , واحتجوا في ذلك بهذه الآثار . وخالفهم في ذلك آخرون , فأباحوا من ذلك ما لا يسكر , وحرموا الكثير الذي يسكر . وكان من الحجة لهم في ذلك أن هذه الآثار التي ذكرنا , قد رويت عن جماعة من أصحاب رسول الله (ص) . ولكن تأويلها يحتمل أن يكون كما ذهب إليه من حرم قليل النبيذ وكثيره , ويحتمل أن يكون على المدار الذي يسكر منه شاربه خاصة . فلما احتملت هذه الآثار كل واحد من هذين التأويلين , نظرنا فيما سواهما , ليعلم به أي المعنيين أريد بما ذكرنا فيها . فوجدنا عمر بن الخطاب , وهو أحد النفر الذين روينا عنهم عن رسول الله (ص) أنه قال كل : مسكر حرام . قد روي عنه في إباحة القليل من النبيذ الشديد .
وانا انصحك لوجه الله لا يتعامل مع الاثار والاحاديث بمثل طريقتكم الجاهله هذه بان تضع سند الروايه فهولاء علمائك اعلم منك
واخر تحذير مني بان تحترم نفسك وتكون عاقلا رشيدا
|
لا يهمني ان كان هذا اخر رد لي ان كان في سبيل الحق لكن عموما انت جئت في البداية بالرواية و اتمتني بالجهل و بدات بالخطا و ليس مثلي من يسكت على الاساءة لاني سكت عنك مرارا .
و اما ايقافك فانك قلت انك اوقفتني 3 ايام (مع العلم اني لم اسب و لم اشتم انما انت من سببت و بدات بالسب و الشتم) و لكن الايقاف استمر لمدة اسابيع و مع ذلك لم تجاوب على ما تحديتك به .
و اما ما رويته من الحديث فهاك الرد:
لأن النبيذ هو الماء إذا وضع معه زبيب يحليه فقد شرب منه الرسول صلى الله عليه وسلم
ولكن يمنع الإبطاء في خميره وإذا خمر وأبطأ يترك.
فعمر ابن الخطاب من الحديث كانت له قربة .. وبعد أن أفطر المسلمون شرب أحد الصحابة
وكان بها نبيذ من ماء وزبيب من الليل...
شرب منه فسكر وقد علم بأن الزبيب تخمر في الماء ولم يتوقف
لذا فعليه الحد
فالقربة قربة عمر ولكن الماء ليس الماء الذي تركه عمر
لأن النبذ تخمر ولولا الصيام لفطن عمر إلى الماء فصبه أو شربه قبل أن يتخمر
و الدليل على هذا ان ابن ابي شيبة وضع الحديث تحت عنوان النبيذ من راى فيه حدا
يعني ان النبيذ عندما اخذه عمر لم يكن متخمرا و لم يكن يسكر و لكنه تخمر فيما بعد و شرب منه الرجل و لذلك قال عمر انما اجلدك لسكرك .
و قد فعل علي كرم الله وجهه نفس الشيء و الرواية تحت نفس هذا العنوان :
حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن مجالد عن الشعبي قال : كان علي يرزق الناس الطلاء في دنان صغار ، فسكر منه رجل فجلده علي ثمانين ، قال : فشهدوا عنده أنه سكر من الذي رزقهم ، قال : ولم شرب منه حتى سكر ؟ .
المصدر: مصنف ابن ابي شيبة , كتاب الحدود, النبيذ من راى فيه حدا
الرابط:http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=10&ID=3802
مما يدل ان النبيذ اوله لم يكن مسكرا لكنه تخمر ثم اصبح مسكرا .
|
|
|
|
|