مساء الخير جميعاً ، شكر
خاص للأخ الفاضل مرتضى
والأخت الكريمة دمعة يتيمه
على المعلومات القيمه التي
اورداها..
وبما ان الأخت الكريمه دمعه
لم تترك سؤال سأنوب عنها
في طرحه ، السؤال هو : الى
اي العصور الأدبيه
ينتمي عنتره ابن شداد ؟؟
تحياتي لكم جميعاً
خاص للأخ الفاضل مرتضى
والأخت الكريمة دمعة يتيمه
على المعلومات القيمه التي
اورداها..
وبما ان الأخت الكريمه دمعه
لم تترك سؤال سأنوب عنها
في طرحه ، السؤال هو : الى
اي العصور الأدبيه
ينتمي عنتره ابن شداد ؟؟
تحياتي لكم جميعاً
العفو لك وفاء نادر....
عنترة هو من شعراء العصر الجاهلي.....
اختي الكريمه دمعه يتيمه
نسيت وضع السؤال مره
اخرى
مساء الخير عزيزتي اجل
عنتره من شعراء العصر
الجاهلي ومن اشجع فرسان
ذاك العصر ايضاً سأنوب
عنك واطرح سؤال يقول :
ماهي جنسية الشاعر عمر
الخيام ؟؟
تحياتي والى الملتقى..
السلام عليكم...
اهلا مجددا بك وفاء نادر.....
ان عمر الخيام ايراني الجنسية....
اما هذه المرة فلم انسى ان اضع سؤالا....
لماذا سمي المتنبي بهذا الاسم؟؟؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله
اختي دمعه اسعد الله مسائكِ
ومسرورة لرؤيتك..
بالنسبه للجواب فهو كتالي:
قيل انه الدعى النبوة في
بدياته ولحق به الكثيرون من
بني كلب وغيرهم فخرج عليه
لؤلؤ امير حمص فأسره وسجنه
ثم استتابه واطلق صراحه..
اما سؤالي هو :
الى من تنسب هذه الأبيات :
وأوّلُ ما قادَ المَودّة َ بيننا،
بوادي بَغِيضٍ، يا بُثينَ، سِبابُ
وقلنا لها قولاً، فجاءتْ بمثلهِ،
لكلّ كلامٍ، يا بثينَ، جوابُ
تأتي قصة "كثير عزة" لتنضم لغيرها من قصص العشاق من الشعراء الذين ألمهم عشقهم فجعلهم يبدعون أروع القصائد في وصف الحبيب والشوق إليه، وكان كثير هو أحد أبطال العشق الذين نسبت أسمائهم إلى أسماء معشوقاتهم، وكثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن مليح من خزاعة، هو شاعر متيم من شعراء العصر الأموي، من أهل المدينة، توفى والده وهو لا يزال صغيراً فكفله عمه، وأوكل له مهمة رعاية قطيعاً من الإبل.
أما الحبيبة فهي عزة بنت حُميل بن حفص من بني حاجب بن غفار كنانية النسب كناها كثير في شعره بأم عمرو ويسميها تارة الضميريّة وابنة الضمري نسبة إلى بني ضمرة.رَأَيـتُ اِبنَةَ الضَمريِّ عَزّةَ أَصبَحَت
ويقال عن قصة حبه مع عزة أنه في إحدى المرات التي كان يرعى فيها كثير إبله وغنمه وجد بعض النسوة من بني ضمرة، فسألهن عن أقرب ماء يورد إليه غنمه، فقامت إحدى الفتيات بإرشاده إلى مكان الماء وكانت هذه الفتاة التي دلته على مكان الماء هي عزة والتي اشتعل حبها في قلبه منذ هذه اللحظة وانطلق ينشد بها الشعر، وكتب
عرفت عزة بجمالها وفصاحتها فهام بها كثير عشقاً ونظم الأشعار في حبه لها مما أغضب أهلها وسارعوا بتزويجها من أخر ورحلت مع زوجها إلى مصر، فانفطر قلب كثير وانطلقت مشاعره ملتهبة متأججة ولم يجد سوى الشعر
سافر كثير إلى مصر حيث دار عزة بعد زواجها وفيها صديقه عبد العزيز بن مروان الذي وجد عنده المكانة ويسر العيش، وجاءت وفاته في الحجاز هو وعكرمة مولى ابن عباس في نفس اليوم فقيل: مات اليوم أفقه الناس وأشعر الناس