مسائُكم بيلسان آل المقهى الكرام
عوداً للموضوع الذي فتحتهُ الراقية زينب
حول العادات والتقاليد والدين
ولأيهما الحاكمية
أقول إن العادات والتقاليد هي من صناعة البشرأما أحكام الدين فهي صنيعة الله سبحانه وتعالى
وهذا الأنسان الذي صنع قوانينهُ والتي سميت في علم الأجتماع بالعادات والتقاليد المجتمعية يرى لنفسهِ شئنية رغم إحساسه بوجود الله الا أنهُ بطبيعته يميل للموجود لا للمحسوس
فنستنتج من هؤلاء صانعي العادات بدأ من عادات القبيلة وصولاً الى الأحكام الوضعية والتي صارت جزأ من مجتمعاتنا وسياساتنا الحاكمة
هذا الأنسان يريد ان تكون الحاكمية له دون الله ((من حيث يشعر او لايشعر))
فالذي ينصب أقولهُ أحكاماً دون شرع السماء فهو جاحدٌ بالرب وهذا الجاحد رغم كل شيء في مكنوناته يستشعر نقصان عقله وبطلان رئيه
لذلك أنشأ معادلةً هجينة وغريبة
وموازنةً قلقة حيث أدخل نفسهُ في حاكميةٍ معينة
وترك الباقي لله في أحيان أُخرى
وربما في بعض الحالات يجتذبه الغرور فينتزع ما لله ليكون لهُ وفق ماتمليه عليه مصلحتهُ
واحياناً يستشعر الضعف فيعود لحاكمية الله مرغماً
وبين هذا المد والجزر عاش الأنسان تناقضاتهِ
وازدواجيته في تطبيق احكام الله واتباع العرف
هذا رأيي ولكم ارق تحياتي
السلام عليكم
المقهى منور وممتلى بوجودكم هذا حلاته
مواضيعكم احلى واحلى
قراءة موضوع الاخ الهادي
لاكن لم اقراء موضوع الاخت زينب مع اني احب المواضيع التي تتحدث عن المجتمع
لي عود ان شاء الله بعد ايام
تحياتي لكم
مرحبا بالمارين بجنبات المقهى
والمتصفحين لها والسائلين
على روادها
ومرحبا بكل من أدلى بالقليل
أو الكثير أو وجد نفسه
غير قارء ا لما حملت به
أقلام المتحاورين لكن إدعى
بعدها أنه كان من الزائرين
لهذا المكان الأدبي يوما
لكم جميعا كل التحايا
وعلى إستعجال مني أودعكم
بسبب المشاغل الأسرية اللامنتهية
ولكن دائما لي آمل أن أعود
محملة بالكثيير الكثير
من الإمتنان والإحترام
لوجودكم الكبير والإثراء المعارفي
الذي تتركونه في هذا الصرح العظيم
لكم ولوجودكم عبق من الود لحين
العودة إن شاء الله
على سريع الكلمات
أعتذر لعدم تواجدنا الدائم
معكم لكن أكيد أن فكري دائما
يكون هاهنا حيث كانت المعرفة
وكان أدب الحوار
وجمال الفكر
نحن نتواجد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومن باب التغير سأقول ... مسائكم معطر بنسائم البحر
العليله المحمله برذاذ العنبر..
تحيه خاصه لسيدي الفاضل الهادي@ , اخي الكريم
عاشق الأكرف, العزيزة زينب , الفاضلة أم جعفر واختي
الكريمة لله عشقي... في جعبتي لكم موضوع ولكن لي
بضع كلمات اوجهها لرواد الكرام..
كلمة شكر وثناء لجميع من أثرو الموضوع السابق بروعة
اقلامهم, استفدنا كثيراً بوركتم وبوركت اقلامكم اعزائي....
كلمة لأخي الكريم عاشق.. غمرتني بطيبتك وكرم اخلاقك
وشكراً لنصيحه
ولكن انا من مقاطعين شركة موبايلي
كُنت من عملائهم ولكن طريقة اختلاسهم لأموال العميل
جعلتني ألغي شريحتي وتعامل مع شركة أخرى.. اتعلم
اعتقدُ بأنني سأكتب قصتي مع موبايلي في
( حكايا الأعضاء )... في يوماً ما
لكي يعرف الجميع كيف يقومون بسرقة الأموال بشكل ذكي
أما عن قولك بأن كتابات العزيزة زينب تظهر لك
على شكل رموز ربما يرجع السبب لأنك لم تتعود على
اسلوب كتابتها .. نصيحتي لك ان تقرأ بتأني او ان تكرر
القراءة... انا اقوم بذلك مع بعض الأعضاء
لأن القرائه الثانيه تختلف عن الأولى وتعزز الرؤيا وتزيد
المعنى وضوحاً..
كلمة لأختي لله عشقي .. سعيدة بتواجدكي بيننا من جديد
وبأنتظار عودتك عزيزتي.. الآن نأتي للموضوع الذي ارجو
ان ينال على استحسانكم ....
قرأت مقالاً في جريدة اليوم السعودية اضحكني قليلاً
واطلق العنان للجانب الساخر في شخصيتي.. المقال
في الحقيقة غريب من نوعه فالكاتب يطالب الشيخ
محمد العريفي بأعتزال الفضائيات ... لمــاذا ؟؟ لأنه
بات فتنة و خطر !!
كيف ؟... يقول الكاتب : ان هناك حالة افتتان بالرجل
واستحال الى ظاهرة بعض المعجبات بالعريفي لسن
معجبات بعلمه او فصاحته او اسلوبة الدعوي وانما
بجاذبيته الآسره وقد ذكر الكاتب قصة طريفة حدثت
وهي : ان احد معجباته اتصلت تستفتي الشيخ المطلق
في امر من امور الزواج فلما اجابها طلبت منه ان يدعو
لها ان تكون الزوجة الثانية او الثالثة او الرابعه للعريفي
الشيخ سألها: تريدين العريفي لعلمه أم لشيء اخر؟
قالت : بل لعلمه
قال : اذاً ادعو الله ان تكوني زوجة الشيخ صالح السدلان
لأنه اعلم منه
هههههههههههههههههه
عذراً لم استطع منع نفسي.... فالنكمل : في الحقيقة ذكرني
مقاله بالملا ( المعاتيق ) فهو ايضاً استحال الى ظاهرة و
هناك حالة افتتان لا توصف لشخصة من قبل النساء
في محيطي وقد
بلغ ببعضهن انهن يلاحقنه اينما ذهب لحظور المآتم التي
يُقمها في محرم الماضي
شخصياً تعجبتُ كثيراً وزداد عجبي عندما تعرفت عليه عن
طريق التلفاز اذ لم المس تميزٌ جباراً او خارقاً اثناء قرآئته
يجعله افضل من بقية الشيوخ الأفاضل حفظهم الله جميعاً.
مع احترامي له ولكن الحق يقال وهذا ليس رأيي
فقط بل رأي كل من يتمتع بالمنطق ويكره المبالغة وعملقة
الأشياء .. أذن ربما هي جاذبيته او مايسمى بالكريزما
التي احالته الى ظاهرة ؟!
في الحقيقة لا اعلم.............
هناك سؤال يعتمل في صدري وارغب في طرحه :
لمــــاذا عندما تضع البنت صورة لرادود او شيخ وتجاهر
بأعجابها بشكل مخجل لا أحد يستنكر واذا وضعت بنت
آخرى صورة
لممثل أو مغني تقوم الدنيا وتقعد ولا تسلم من الأنتقادات؟!
أليسو جميعاً رجــــال ؟!.. والمفترض من البنت ان تتحلى
ببعض الخجل والحياء !!
فلماذا هو مقبول في الأولى ومرفوض من الثانية في مجتمعنا ؟
اتعلمون ... ما رأيكم أن نتحدث عن الأعجــــاب بشكل عام ؟
في الختام اترككم في رعاية الله وحفظة
والى الملتقى ان شاء الله....
ملاحظة / في حال لم يرُق لكم الموضوع فطاولة الأقترحات
مفتوحه
السلام عليكم
الصراحه الموضوع اعجبني رغم اني على عجله من امري بس حبيت اشارك
اعتقد الجواب على سؤال الاخت الشيرازيه حول صورة الرجل
فهذا يمكن ان تتحقق الفتاة بنفسها
فل تسأل نفسها هل اذا ما اتجه هذا الرجل الى غير خدمة اهل البيت
او الدين فهل ستبقي على صورته ام تساع الى ازالتها
من هنا تنقدر ان نحدد اذا كان حب الشخص ام الشخصيه
مع كل الاحترام والتقدير
السلامُ على الأخ الفاضل طيار عراقي
أحسنت أخي على المداخلة القيمة
نعم لتسأل نفسها كل بنت
هذا السؤال ..؟
لأنها ستجد الجواب الحقيقي في أعماقها
بوركتم
إحتراماااتي
اختي وفاء نادر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اسفة لان هذا اول رد لي والسبب ان اقلامكم الرائعة
اللتي تشعرني على الدوام انني لا استطيع مجاراتها
ويسعدني المشاركة في موضوعك الرائع هذا
اعتقد ان السبب هو صورة الرجل المفقود في حياة المراة
فالمراة اللتي تتعلق بشيخ او رادود انما تبحث عن شخص متكامل من وجهة نظرها
فالرجل الدين بتشديد الدال هو مصدر طمانينة للمراة لانه سيكون دينا خلوقا غاض البصر عفيفا
واقله بانها لن يفضحها ..
طبعا من وجهة نظرها لذلك تطلق لنفسها العنان في الاعجاب به وربما مراسلته
واظهار اعجابها به
المراة في هذا الزمن اصبحت الى حد ما خائفة من ان تصدم
بشاب متهور او طائش لذالك تبحث عمن يحمل الصبغة الدينية
هذه وجهة نظر لا اعلم مدى صحتها لكنها تبقى في النهاية وجهة نظر
تحياااااااااااااااتي للمقهى الرائع ولا حرمنا من مواضيعك الشيقة
هناك سؤال يعتمل في صدري وارغب في طرحه :
لمــــاذا عندما تضع البنت صورة لرادود او شيخ وتجاهر
بأعجابها بشكل مخجل لا أحد يستنكر واذا وضعت بنت
آخرى صورة
لممثل أو مغني تقوم الدنيا وتقعد ولا تسلم من الأنتقادات؟!
ربما السبب يعود الى جهل الفتاة بل المجتمع باكمله بثقافة الحلال والحرام
هي تعتقد انها حين تعجب برادود او شيخ انها لم تخرج من اطار الدين وان اعجابها به من اخلاصه للدين وتفانيه له واذا ما امتلكت منطق كهذا وسط جهلاء فبماذا سيردون عليها
أليسو جميعاً رجــــال ؟!.. والمفترض من البنت ان تتحلى
ببعض الخجل والحياء !!نعم رجال لكن بنظرها يفرق الرادود عن المغني فرق السما عن الارض
فلماذا هو مقبول في الأولى ومرفوض من الثانية في مجتمعنا ؟
اتعلمون ... ما رأيكم أن نتحدث عن الأعجــــاب بشكل عام ؟
في الختام اترككم في رعاية الله وحفظة
والى الملتقى ان شاء الله....
ملاحظة / في حال لم يرُق لكم الموضوع فطاولة الأقترحات
مفتوحه