محاولة جيده وجميلة منكم اخي الفاضل ورحم
الله والدتكم في الجنان إن شاء الله
مع الصديقين والشهداء، في الحقيقة المرأة الـ
عراقية نمودج
للمرأة الجلِده ذات الأرادة القوية، مميزة فـي
صبرها وفي طريقة تعاطيها مع الأمور الحياتية
اقف احتراماً لسيدة العراقية
اخي الفاضل شكراً مشاركتنا ولتواجدك الطيب و
للأضافة الرائعة
تحيه تعبق بالياسمين لك منا جميعاً..
الاخ الهادي
مرحبا بك وانت تزداد ابداعا على ابداع
اسعدني مروري بمتصفحك هذا
آملا ان تنصح الاخوه بالتكثيف واتقان القفله فهما سر ال ق ق ج
فن الجميع
ونتواصل
الأستاذ الرائع جودت الأنصاري
قلتها من قبل تعلمنا منك الكثير
وها أنا اليوم على أعتاب درس جديد
في التكثيف والقفلة
سنجتهد مستقبلا إن شاء الله
ونقدم الأحسن
ونتواصل
مرحبا اخي الهادي
لم يتسن لي ارسال رساله خاصه لحضرتكم لذا فكرت نشر ومضتك هنا
خيال
مسرعا وعلى غير عادته ,, رجع مبكرا الى البيت ,,تسلل بهدوء الى غرفة نومه ,, وتتبع الاثر كصياد
قفز ظل من امامه , او هكذا اوحى اليه حدس مسبق من خياله ,, اطلق لمسدسه العنان ,, لتفوح رائحة البارود
مغتصبة عذرية الهدوء
ودي ونتواصل
تقف أمام المرآة وتسأل نفسها
هل تجد من يحبها؟؟
وعندما أينعت ثمار ربيعها
وجدت من يهيم بسحرها
فتغنى بها وبجمالها
وتغلب على عقلها بسحر وعود كاذبة
ذبل عودها وراح شذى عطرها
فأصبحت تكلم نفسها
أين حبيب قلبها؟؟
لا مجيب لها....
إلا صدى صوتها.!!
*
( سيئة الظن )
" ان الهاتف الخلوي المطلوب لا يمكن الأ..... اغلقتْ السماعة
قبل ان تكتمل الرسالة الصوتية المسجلة وراحت تقضم اضافرها
بتوتر:
- أين هو؟ منذُ ُالبارحة وهو لا يجيب؟!
يتجاهلنيّ.. اعلم الرجال هكذا يطيب
لهم ان تلهث المرأة ورائهم.. المغرور
سأتجاهلك انا ايضاً وسنرى...
يالله قلبي كالجحيم .. ربما يراني مُضجره
لهذا لا يقضيّ الكثير من الوقت
بصحبتي.......
نغمة ُالتنبيه تعالتْ قاطعة ًسيل افكارها تناولتْ الهاتف، فتحت
الرسالة ..
" حبيبتي اعتذر انشغلت مع والدي
المريض ولم انتبه أن
بطارية الخليوي انطفأت " ... !!
كانت تتألم من قسوة الأيام ..
فقد شحّ البرّ من حولها ..
فمن ربهتم ..
وسهرت الليالي من أجلهم ..
لم يلتفتوا إليها .. تركوها ممدة على فراش الأمل ..
والذكرى والأمنيات ..
والدموع تسامر قلبها الحنون ..
صبحاً ومساء .. !