امت الأيام
وهي تحتضن شهقات الحنين
بعد لهاث محموم
تدثرها الذكريات
أيادي الندى ترتجف
وهي تمسح غبار الليل عنها
فيتعرى جسدها
المغطى برداء النسيان
وتتمدد مسافات الصمت
محطمة الهذيان
على بوابة العمر
دفن آلمهرج ابنه الوحيد ثم صعد الى المسرح .. ضحك الجمهور
نفض المهرج يديه من التراب فـ ضحك الجمهور اكثر
تفجر آلمهرج بآكيا .. فـ تعالت الضحكات في كل مكآن
سقط المهرج ميتا على آلمسرح فـ وقف الجمهور يصفق بحرآراة
بآختصصصصار : من تعود آن يسعد الناس الناس لا تحس به