جلست لقارئة فنجان ذات مساء
و قد كنا تجاذبنا الحديث قبل ذلك كثيرا ..
على حين غرة سألتني : يا هذا كيف حال قلبك ؟؟
كنت حائرا كيف اجيب , بل من اين ابدأ بالجواب
بقيت حائرا حينما قطعت صمت حيرتي بكلام مبهم فهمته لاحقا ...
ستولد من اليوم فصاعدا ... فاستعد لذلك !!!