لو لم يكن امرا لما تحمل علي
فكيف لقلب فقد الزهراء ان يبقى ؟؟
صدقت يانجف ستار
اذا اه لقلب علي اي قلب هو ؟؟
الا يحق لان يسجد الكون له ويبكي بين كفيه حزنا ؟؟
شكرا لكم على تواجدكم اللذي نور صفحاتي ..
***
الكل يعرفُ أن قبرك مسجدٌ ** فيه الصلاة ُ لصاحب ِ الأكوان
***
عادوك في زمن ِ الرسول ِ وبعده** بحياتهم عادوك بالهجران
***
لو إنهم تبعوا وصيّ رسوله** استبشروا بالفوز والغفران
***
أمّا وفيّ ُ المصطفى فمنْ ارتدى ** حسنَ الحديث وسُنة َ الديّان
***
بالصدق قد والوا عليا , انه** بالحق يأمرُ , عادلُ الميزان
***
والوك من بعد الرسول وبعدما ** والوا هداة َ الحق ِ والإيمان
***
أمغاليٌ من رامَ ذكرَ فضائل **ٍ لأب ِ تراب ٍ عالم ِ الأديان
***
أم كافرٌ من زارَ قبركَ عارفا **ً بعظيم قدركِ في علا الحنّان
***
لم نأت بدعا في مسير المصطفى ** وبذكر كرار ٍ بقول حسان
***
الكل يعرف يا عليٌ إننا ** نزدادُ إيمانا ً مع الإيمان
***
****
تعرفين سيدتي عاشقة النجف كيف تداوين شوق الروح الظمآى لكوثر الفضيلة ...
لست بضليع في المدح كثيراً، لكن القصيدة جداً جميلة و قد اعجبت بها ،
لك اسمى تحيااتي
السلام على بضعة المصطفى
السلام على الزهراء
السلام على الحوراء الانسيه
ساعد الله قلب سيدي واميري علي
كيف غسل حبيبة المصطفى
كيف وسدها القبر ونثر التراب عليه
السلام على سادتي اهل البيت
ياقلعة الصبر
سلمت يداك كلام رائع جدا جدا
لاحرمنا الله من جديدكم غاليتي
لو لم يكن امرا لما تحمل علي
فكيف لقلب فقد الزهراء ان يبقى ؟؟
صدقت يانجف ستار
اذا اه لقلب علي اي قلب هو ؟؟
الا يحق لان يسجد الكون له ويبكي بين كفيه حزنا ؟؟
شكرا لكم على تواجدكم اللذي نور صفحاتي ..
عندما جاء الحسن والحسين عليما السلام وأخبرا أبيهما الامام علي "عليه السلام" بوفاة
أمهما الزهراء روحي لها الفداء وقع عليّ (عليه السلام) على وجهه ، يقول : بمن العزاء يا بنت محمد ؟.. كنت بكِ أتعزّى ، ففيم العزاء من بعدك ؟.
عظم الله لك الاجر سيدي يا أبا الحسن وأحسن الله لك العزاء
السلام على من ماتت مقهورة مظلومة مغصوبة حقها قد اسقط جنينها ولطم خدها ونبت البسمار في صدرها...
أحسنت أختي وحشرنا الله وإياك في زمرتها بحقها وحق ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها.
سلمت يمينك وأنار الله دربك
تقبلي مروري مع تحياتي
ولائي لعلي
اللهم صل على محمد وآل محمد عاشقة النجف لله درك نور الله فكرك ويدك بنور ولاية علي ابن ابي طالب اللهم رب علي احفظها من عين الحاسدين ابكيتيني حقا تقبلي مروري ساجدا لقلمك