س :من القائل هذا الخطاب ؟ ولمن كان موجه أو قيل هذا الخطاب ؟ يعن اذكروا الأثنين : قائل الخطاب , والموجه اليه :
الخطاب
ولدك هذا يصاب بمصيبة تصغر عندها المصائب ، فقال : يا أخي وما هي ؟ قال : يقتل عطشاناً غريباً وحيداً فريداً ليس له ناصر ولا معين ، ولو تراه يا ......... وهو يقول واعطشاه واقلة ناصراه ، حتى يحول العطش بينه وبين السماء كالدخان فلم يجبه أحد إلاّ بالسيوف وشرب الحتوف فيذبح ذبح الشاة من قفاه وينهب رحله أعداؤه ، وتشهر رؤوسهم هو وأنصاره في البلدان ، ومعهم النسوان ، كذلك سبق في علم الواحد الدّيان ".