اخواتي : ما رايكن في الأب الذي يحب بناته حباً كبيرا (( كل اولاده بنات )) لدرجة أنه قد يحزن في حالة زواجها وخطوبتها ومقادرتها لمنزله . يعني يتمنى انها في حالة زواجها تبقى عنده في المنزل .
اخواتي : ما رايكن في الأب الذي يحب بناته حباً كبيرا (( كل اولاده بنات )) لدرجة أنه قد يحزن في حالة زواجها وخطوبتها ومغادرتها لمنزله . يعني يتمنى انها في حالة زواجها تبقى عنده في المنزل .
لا اعرف ما اقول
لكن في كل شيء الحب او الكره التوازن مطلوب
وليس على الاب الابقاء على بناته ..؛
لأنها ستجلب للبنات بعض الأذى
شاء الأب او ابى ستحدث مشاكل بينهم .
بصراحة شديده المهم ألا يجعلهن كالمزهرية
في بيته وألا يبقي عليهن من دون زواج و
هذا هو المهم
وبهذا ستكون محبته الشديدة مصدر سرور
وفخر لبناته
وبعيدة عن التملك المرضيّ..
اتعلم استاذ سعودي اعرف رجل اشترى عمارة
اسكن فيها اولاده وبناته
طبعاً هذا ان دل على شيء دل على حرصه و
محبته لأبناء وعقليته المدبرة فتأمين مستقبل
ابنائه يأتي اولاً واخيراً لديه
في الختام شكري وامتناني ايها الفاضل وتحيه
طيبه لك مني..
والله الموضوع منتشر وشخصيا كنت على قرب من قصه افضع من هذه لاحدى صديقاتي
كان ابوهم (يشمئز ان يزوجهم من غيرته على بناته )
هذه المشاعر وغيرها بين التفاوت والغرابه دلاله على ضعف الوازع الديني برأئي لانه في هالحاله يظلم بناته وبدال ان يحتفظ بحبهم سيقف بين يدي الله ليحاسبه فبنته تشكوه كل لحظه تضيع من عمرها ويحطم قلبها ويضيع شبابها
بنات ابوهم كان يرفض الخطاب بألف حجه وحجه حتى لالالالالالالاموه الناس واصبح محط انتقاد بعد كبرن بناته جدا فما كان الا ان تزوجن بأول عريس بعد رفع الحصار عنهن وكانوا الاثنين ليس كفوئين
وها هن معذبات مطلقات لا يذكرن والدهن بالخير ابدا ويقولن هو من ضيعنا وضيع شبابنا
وهناك اباء يرفضون تزويج بناتهم حتى يجني منها ثمار ما صرفه عليها طوال سنين عمرها وينتظر اخر الشهر ليقبض راتبها
وهذه منتشره في اوساط البدو والمتخلفين عن طريق الله
لو كان الاب مؤمن واعي ما خالف شرع الله ولا ظلم بناته وتركهن فريسه للشيطان ابدا ذنوبهن في رقبته الى يوم الدين
ما قالته اختي شيعيه هو تعبير عن حب متوازن ينطق به الاب لانه فعلا الامر ليس سهل ان تفارق اولادك وبناتك
(وقفوهم انهم مسؤلون ) كيف للانسان ان ينسى هذاك اليوم العصيب
حفظ الله جميع ابائنا الصالحين وهدى العنيدين منهم
شكرا لختيارك هذه الوقفه لنتشارك بها معك الحوار اخي الكريم