قصيدة : بسم الله الرحمن الرحيم ( في فضل وحب ال البيت ع)
بتاريخ : 15-09-2014 الساعة : 04:20 PM
بسمه تعالى
بســـم الله الرحــمــن الرحيــم ..... والــحمـد لله ربنا رب العالمـين
خلـق الله كـل شـيء فاحــسـنه ..... فـتـبارك الله احـسـن الخالقــين
واخــتار من كل شــيء صـفوته ..... ومـحمـد واله صـفـوة الادمــين
ومـنهـم قـد اخـتـار خـمســــة ..... ليـس لهم سادس في الاكرمــين
وتحـت الكســاء كـانـوا سـويـتا ..... ومـعـهـم نزل جـبـريل الامــين
وكتاب الله ورسـوله ينطـقا بهـم ..... ياتيـاك بالـحـق والـخبر اليقــين
هـم آل من انشـــق له القـمــر ..... وآل مـن تـزكّوا وهـم راكعــين
وهـم عمّ يتسائلون والنبأ العظيم ..... وهم التين والزيتون وطور سينين
وهـم طاعمين الطعـام على حـبه ..... لِأســيـرٍ ويـتـيــم ومـسـكــين
وهـم كلـمـات الله اوحـاهـا لآدم ..... فـغـفر له بـهم ذنبـه في الـدين
ونـوح دعـى بهم وهو في الفلك ..... ســلام على نوح فـي العالمــين
وبـهم رفـع الله عن الامة العذاب ..... وهـم حـجـج الله الى يـوم الـدين
هم ال من لا تفتـح الجنة إلا لـهم ..... ولا يدخلها من كانوا لهم مبغضين
هم من باها به الله ملائكة السما ..... لمّا فداه في فراشه من المشركين
هم آل قســيم الـجنــــة والـنـار ..... وهم العقبة وكلّهم عنها مُسـئلين
وهم آل من تـمثّل كل الايمان بـه ..... وضربته في الخندق بعبادة الثقلين
وقالـع باب خـيبـر من حـصنهـم ..... وقاتل في الارضين الجن والشياطين
هـم آل ريـحـانتــي رســـول الله ..... وسيـدا شباب الجنة في الآخِـرين
هـم آل من فــي كـربلا ســقطوا ..... مذبحـين عـطاشـا وآلهم مسبـيين
وهـم الـذين ما مات مـنهـم احـدا ..... إلا وكانوا مسمـومين او مطعّنـين
وهـم فـتنـة الله لأمــة مـحمـــد ..... وبـهــم تُـقـبل الاعـمال او تُردين
وحـبـهـم نـجـاة يـوم الحســـــاب ..... وبهم على الصراط يعبر العَابرين
شكرا لتوضيحكم ، في الحقيقة لست بشاعر ( فصيح ) متخصص او محترف ،
لذالك من الطبيعي تجد خروجها عن الوزن الشعري .
يمكن اعادة صيغتها / تحويرها ، بالشكل العمودي كما ادناه ،لتكون مثلا مشابهة للقصائد العمودية ، ومنكم نستفيد .
واذا يمكن لكن وزنها مع التعديل فلكم الاجر والثواب .
بســـم الله الرحــمــن الرحيـم
والــحمـد لله ربنا رب العالمـين
خلـق الله كـل شـيء فاحــسـنه
فـتـبارك الله احـسـن الخالقــين
واخــتار من كل شــيء صـفوته
ومـحمـد واله صـفـوة الادمــين
ومـنهـم قـد اخـتـار خـمســــة
ليـس لهم سادس في الاكرمــين
وتحـت الكســاء كـانـوا سـويـتا
ومـعـهـم نزل جـبـريل الامــين
وكتاب الله ورسـوله ينطـقا بهـم
ياتيـاك بالـحـق والـخبر اليقــين
هـم آل من انشـــق له القـمــر
وآل مـن تـزكّوا وهـم راكعــين
وهـم عمّ يتسائلون والنبأ العظيم
وهم التين والزيتون وطور سينين
وهـم طاعمين الطعـام على حـبه
لِأســيـرٍ ويـتـيــم ومـسـكــين
وهـم كلـمـات الله اوحـاهـا لآدم
فـغـفر له بـهم ذنبـه في الـدين
ونـوح دعـى بهم وهو في الفلك
ســلام على نوح فـي العالمــين
وبـهم رفـع الله عن الامة العذاب
وهـم حـجـج الله الى يـوم الـدين
هم ال من لا تفتـح الجنة إلا لـهم
ولا يدخلها من كانوا لهم مبغضين
هم من باها به الله ملائكة السما
لمّا فداه في فراشه من المشركين
هم آل قســيم الـجنـــة والـنـار
وهم العقبة وكلّهم عنها مُسـئلين
وهم آل من تـمثّل كل الايمان بـه
وضربته في الخندق بعبادة الثقلين
وقالـع باب خـيبـر من حـصنهـم
وقاتل في الارضين الجن والشياطين
هـم آل ريـحـانتــي رســول الله
وسيـدا شباب الجنة في الآخِـرين
هـم آل من فــي كـربلا ســقطوا
مذبحـين عـطاشـا وآلهم مسبـيين
وهـم الـذين ما مات مـنهـم احـدا
إلا وكانوا مسمـومين او مطعّنـين
وهـم فـتنـة الله لأمــة مـحمـــد
وبـهــم تُـقـبل الاعـمال او تُردين
وحـبـهـم نـجـاة يـوم الحســـاب
وبهم على الصراط يعبر العَابرين
قصيدة : بسم الله الرحمن الرحيم ( في فضل وحب ال البيت ع)
العرض العادي
