بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها صلاة كثيرة دائمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
----------------
أخواني الكـــرام وأنا أبحث في الأنترنتsmilies/018222.gif وجدت شيءعجيب
وضليت أفكر وأفكر وقررت أكتبه موضوع وهو كالتالي:
عن سعيد بن المسيب عن أبيه قال : لما حضرت أبا طالب الوفاة ، جاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد عنده أبا جهل وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا عم قل لا إله إلا الله ، كلمة أشهد لك بها عند الله ) فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية : يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب ؟ فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرضها عليه ويعيد له تلك المقالة ، حتى قال أبو طالب آخر ما كلمهم : هو على ملة عبد المطلب ، وأبى أن يقول : لا إله إلا الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أما والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك ) فأنزل الله عز وجل : ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانواا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم ) وأنزل الله تعـالى في أبي طالب فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) .
وإذا نستعرض شيء يسير من حياة سعيد بن المسيب نجد أن :
سعيد بن المسيب علم من أعلام التابعين، وأحد فقهاء المدينة السبعة في زمانه، تميزت حياته بالعلم والورع والزهد والتواضع، ولد سنة خمس عشرة للهجرة بعد تولي عمر بن الخطاب الخلافة بسنتين في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
السؤال الآن ....
1/كيـــف لسعيد بن المسيب أن يروي هـــذا الحديث وهو من التابعيــن ، مولود بعد موت أبو طالب وحتى بعد أستشهاد الرسول ؟؟؟؟
أموووت وأعرف شلون صار رواي لهذا الحديث
2/لمــاذا يركزون على كفر أبوطالب دوون غيره يعني ألحين أبو بكر كان كافر وأسلم وأبوه مثله كافر أشوف ما قالوا أن والد أبو بكر أو عمر وأحتى عثمان أن آبآئهم كفرة فجرة ،، ولا المسألة مسألة عناد ...
يعني قالوا أن الإمام علي طهر طاهر ما نقدر نقول أن هذا الشيء في والعياذ بالله - وحطوا الصكه كلها في رأس أبوطالب علشان يغطوون على زندقتهم
اللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد
أخوكم *** علي
أخي الكريم ذو الفقار
هم كله كذا على طول كذب ويضيفون راوي للحديث وهو أساسا ما رواه أبدا
واذا أنحطوا في مأزق قالوا لك عن سعيد بن المسيب عن أبيه قال
هذا يدل على أن كل الأحاديث محرفة .
ولقد علمت ان دين محمد **** من خير اديان البريه دينا
وايضا قال:
يـا شــاهـدَ الـخــلقِ عليَ فاشــهدِ
أنــي عـلى ديــنِ الـنــبي أحــمـد
من ضل في الدين فـإني مـهـتدي
يـا رب فاجـعل في الجنان مقعدي .
يريدون ان يشوهوا صوره ابو طالب ( مؤمن قريش) التي لاغبار عليها فياتون بمثل هذه الاحاديث
((لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروحٍ منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون )).
فكيف برسول الله (ص) يحب رجل كافر حاشاه
لاعلينا بهم فليذهبوا الى الجحيم.
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 07-03-2008 الساعة 05:16 AM.
حقيقة التدليس يجري في عروقكم يا وهابية فما يؤيّد دينكم الوهابي تقتطعونه من الكتاب وما يكشف عواركم وباطلكم تبترونه وتسترونه
آية عدم الإستغفار للمشركين لم تنزل في حقه
سؤال:
هل صحيح ان آية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ )) نزلت في أبي طالب ؟
جواب:
الأخ إبراهيم عبد الله المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ؛ لا يخفى أن معاوية بن أبي سفيان أنفق الكثير من أموال المسلمين في سبيل تزوير الأحاديث وتحريف الآيات النازلة في حق أهل البيت (ع) فوضع في حق علي (ع) وأبيه أبي طالب (ع) الأراجيف والتهم إنتقاماً منهما.
ومن تلك التهم: إن أبا طالب (ع) مات مشركاً والنبي (ص) كان يستغفر لعمّه فنزلت الآية الشريفة لتنهاه عن الإستغفار له وذلك من خلال وضع الأحاديث المحرفة في شأن نزول هذه الآية , والتي ترويها بعض الكتب السنية منها: ما جاء في صحيح البخاري: 2 ب 40 ح 3884 عن ابن المسيب عن ابيه: أن ابا طالب لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي (ص) وعنده أبوجهل فقال: أي عم قل لا اله الا الله كلمة أحاج لك بها عند الله, فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب ترغب عن ملة عبد المطلب, فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به: على ملة عبد المطلب, فقال النبي (ص): لأستغفرن لك ما لم أنه عنه, فنزلت: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ ... )) التوبة : 113 , وبهذا المضمون وردت روايات أخرى بأسانيد مختلفة.
والجواب عن هذه الشبهة تارة يقع عن الحديث واخرى عن الآية.
أما الحديث ففيه:
إن رواته ورواة الأحاديث الأخرى بين ضعيف ومجهول ومطعون به فالروايات إذن ضعيفة السند خصوصاً وأن راويها سعيد بن المسيب الذي اختلف فيه إختلافاً كبيراً بين التعديل والتجريح ومن القادحين فيه إبن أبي الحديد في نهج البلاغة : 1/370 حيث سلكه في عداد المنحرفين عن علي (ع) وأن في قلبه شيئاً منه. إذن كيف نستطيع أن نأخذ حديثاً ضد علي (ع) من شخص متهم عليه ؟
وإذا عرفنا أن سعيداً هو القائل: ( من مات محباً لابي بكر وعمر وعثمان وعلي وشهد للعشرة بالجنة وترحّم على معاوية ؟ كان حقاً على الله ان لا يناقشه الحساب ) [ تاريخ ابن كثير : 8/139 ] , فحينئذ نعرف بعدما أوضح موقفه من معاوية قيمة هذا الحديث الذي وضعه في حق ابي طالب (ع).
وأما الآية ففيها:
(1) تدلنا رواية البخاري على أن الآية نزلت عند إحتضار أبي طالب ولكنا إذا رجعنا إلى نزولها وجدناها مدنية فبين وفاة أبي طالب ونزول هذه الآية ما ينوف على ثمانية أعوام فمجرى الحديث يدل على إستمرار إستغفار الرسول (ص) لعمه ـ وهو كذلك ـ ولم ينقطع إلا عند نزول هذه الآية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ ... )).
وهنا نتساءل: كيف جاز للرسول أن يستغفر لعمه في الفترة التي بعد موته حتى نزول هذه الآية وكانت قد نزلت على الرسول آيات زاجرة تنهاه والمؤمنين أن يستغفروا للمشركين قبل نزول هذه الآية بأمد طويل, من تلك الآيات قوله: (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ )) المجادلة : 22 , وقوله في سورة النساء 139 , 144 وآل عمران 28 و المنافقون 6 وغيرها.
فهل يجوز من الرسول (ص) أن يستغفر لعمه ولديه آيات ناهية وزاجرة عن الإستغفار للمشركين.
(2) هناك روايات وأقوال تنقض حديث البخاري وغيره في وجه نزول الآية.
وعلى سبيل المثال:
(أ) عن علي (ع) انه سمع رجلاً يستغفر لأبويه وهما مشركان فذكر علي (ع) ذلك للنبي (ص) فنزلت الآية المذكورة. [ الغدير 8/12 , مسند أحمد 1/130 , اسنى المطالب 18 و ... ].
(ب) وفي رواية اخرى: ان المسلمين قالوا: ألا نستغفر لآبائنا ؟ فنزلت.
[ تفسير ابن كثير 2/393 , تفسير الكشاف 2/246 , ابو طالب مؤمن قريش 248 ].
(3) إختلف في تفسير الآية فالبعض قال: تحمل معنى النفي لا معنى النهي, أي: إن الآية تنفي عن الرسول أنه كان يستغفر للمشركين لا أنها تنهاه عن الإستغفار.
إذن كل من إستغفر له الرسول فهو مؤمن ما دمنا نقر له بالنبوة والعصمة والعمل الحق.
(4) لو سلمنا بحديث البخاري فان قول أبي طالب: على ملة عبد المطلب ليس سوى دليل على إيمانه اليست ملة عبد المطلب هي الحنيفية ففي الحقيقة آمن ابو طالب طبقاً لهذه الرواية وأنه أعلن عن إيمانه بشكل تورية حتى لا يشعر به الكفار من قريش آنذاك.
والخلاصة: إن الآية لم تنزل بحق ابي طالب (ع) وأنه مات مؤمناً لا مشركاً.
بسم الله الرحمن الرلحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*****************************
ههههههههاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
كل شيء ولا "أبو طالب ها
إنني سميه 0
وساقتل من يمسه
" ((لا تمسوه بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم ))
أوعا حدا يقرب منه ها
هؤلاء :جاؤا ((شيئاً إدا)) في أبي طالب (( تكاد السموات يتفطرن منه ))
كل شيء ولا مؤمن آل قريش (( وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ))
يككككككككككككفي فييييييي دللللللللليل إسلامه إبقاء فاطمة بنت أسد تحته 0
ولو كان كافرا لما أبقاها ردها رسول الله لكافر !!!!!!!!
فتيقذوا
وإخبار أهل البيت (عليهم السلام ) بأنه مؤمن قريش كتم إيمانه فآتاه الله أجره مرتين كأهل الكهف 0
ولو وزن إيمانه بالسموات والأرض لرجح إيمانه
ولوكان كافرا لما أعاد رسول الله (صلى الله عليه وآله ) فاطمة إليه0
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
إنكسر القلم وانقطع الخطاب
**********************
أرادوا بعلي عيبا فما وجدوه
أين من ذروة الكمال العيوب
*********************
كل ذاك ليمنعوه سريرا
بضع سنين عمره المكتوب
*********************
لكن سبهم صاغك رباً
جل ربي لأنك المربوب
*****************
أوعا ها ييييييييييييي
والحمد لله على هداه ***والسلام