|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32395
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 288
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 02:24 AM
اولا: اذا قرأت مقدمة تاريخ دمشق فستجد الاتي :
ان ابن عساكر عندما يسرد الخبر خصوصا في الفضائل يسرد جميع الروايات بأسانيدها المتعلقة بالخبر يذكر ذلك وهو من أعلم الناس بالأحاديث الضعيفة والموضوعة، فكأنه بإيراده السند يخلي مسؤوليته ويدع العهدة في نقل الأخبار على من نقلها وكأنه يريد أن يقول أيضا: إن كتابه لجميع طبقات الناس وإنه يريد أن يكون تاريخه مرآة تعكس حياة الناس ومعتقداتهم ومذاهبهم ونحلهم وآراءهم السياسية والاجتماعية فله النقل والعرض والسرد وللعقل التدقيق والتمحيص
ثانيا : اذا محصنا في الروايه فأن فيها وكيع وقد قال عنه الذهبي وكيع بن حدس : لا يعرف، وقال ابن القطان: مجهول الحال
ثالثا وهو الاهم :هذه روايه من كتبكم عن ركوب ربكم الجمل ونزوله الى الارض يوم عرفه ...فماقولك الان؟!!!
زيد عن عبد الله بن سنان قال سمعت ابا عبد الله (ع) يقول ان الله ينزل في يوم عرفة في اول الزوال إلى الارض على جمل افرق يصال بفخديه اهل عرفات يمينا وشمالا ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله امين امين يا رب العالمين فلذلك لاتكاد ترى صريعا ولاكسيرا
.
|
|
|
|
|