تبالى
لا تبالى لا تبالى يا أم ان تم أعتقالى
لا تبالى لا تبالى فالدين يا أم غالى
لا تبالى لاتبالى لا تبالى بأعتقالى
شرعه الطاغوت دوما فى اضمحال و زوال
لا تبالى لا تبالى حتى ان تم أغتيالى
زبانيه الكفر دوما سلاحهم عصى و حبالى
لا تبالى لا تبالى فالحق يا أم غالى
لا تبكى أمى رجاء فلست أخر الرجالى
لا تبالى لاتبالى و استخلفى يا أم ربا عاليا متعالى
فالطريق يا أم شائك و أنا أخترت النزالى
لا تبالى لا تبالى فلا أرهب يأأم ذلا
لكن ترك دعوتى يا أمى أمر فيه زوالى
فقد علانى الأله دوما بخدمة دين رب متعالى
هل تراهم زحزحونى عن طريق للنضالى
كلا و أحلف بالغوالى
لا تبالى لا تبالى ليس عند الوطن غالى
لا تبالى لا تبالى بلغى عنى الرجالى
سلامى حار اليهم و الشوق يهفو اليهم
منقوله من أحد المستبصرين المصريين