اخي الكريم إذا كان كلامك صحيح و معيارك خالي من الأخطاء هل ممكن ترد علي فإذا انت اقنعتني لك ان غدا ما أروح الحسنية و هو ليلة العاشر
النبي صلى الله عليه و آله بكى الإمام الحسين عليه السلام و هو يعلم ما هو الإمام الحسين و ما هو فعل الإمام الحسين
انظر لهذه الرواية تؤكد بكاء النبي ص على الامام الحسين
الطبراني : حدثنا الحسين بن اسحاق التستري ، نا يحيى بن عبدالحميد الحماني ، نا سليمان بن بلال ، نا كثير بن زيد ، نا عبدالمطلب بن عبدالله ، عن أم سلمة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جالس ذات يوم في بيتي ، فقال : لايدخل عليَّ أحد ، فانتظرت ، فدخل الحسين رضي الله عنه ، فسمت نشيج (2) رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه واله وسلم مسح جبينه وهو يبكي ، فقلت : والله ماعلمت حين دخل ، فقال : إن جبرئيل عليه السلام كان معنا في البيت ، فقال : تحبه ؟ قلت : أما من الدنيا ، فنعم ، قال : إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلا ، فتناول جبرئيل عليه السلام من تربتها ، فأراها النبي صلى الله عليه واله وسلم ، فلما أحيط الحسين حين قتل : قال : ما اسم هذه الارض ؟ قالوا : كربلاء ، قال : صدق الله ورسوله أرض كرب وبلاء
هذا فعل النبي صلى الله عليه و آله
و هذا من فعل علي بن أبي طالب و النبي الأكرم صلى الله عليه و آله أنظر الى الحديث
رواية نجي الحضرمي الكوفي (1)
الامام أحمد : حدثنا محمد بن عبيد ، ثنا شرحبيل بن مدرك ، ثنا عبدالله بن نجي ، عن ابيه أنه سار مع علي رضي الله عنه وكان صاحب مطرته (2) ، فلما حاذى نينوى وهو منطلق الى صفين ، فنادى علي رضي الله عنه : اصبر أبا عبدالله ، اصبر أبا عبدالله بشط الفرات ، قلت : وماذا ؟ قال : دخلت على النبي صلى الله عليه واله وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يانبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان ؟ قال : بلى قام من عندي جبرئيل قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات ، قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ، قال : قلت : نعم ، فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا (3) .
قال نور الدين الهيثمي : رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ، ورجاله ثقات ، ولم ينفرد نجي بهذا (4) .
الامام أحمد : حدثنا عفان ، ثنا حماد هو ابن سلمة ، أنا عمار عن ابن عباس قال : رأيت النبي صلى الله عليه واله وسلم فيما يرى النائم بنصف النهار ، وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يارسول الله ماهذا ؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم ، فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم (1) .
محمد بن سعد : حدثنا علي بن محمد حدثنا عثمان بن مقسم عن المقبري عن عائشة قالت : بينا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم راقداً إذ جاء الحسين يحبو إليه ، فنحيته عنه ، ثم قمت لبعض أمري ، فدنا منه ، فاستيقظ يبكي ، فقلت : مايبكيك ؟ قال : إن جبرئيل أراني التربة التي يقتل عليها الحسين ، فاشتد غضب الله على من يسفك دمه ، وبسط يده فإذا فيها قبضة من بطحاء ، فقال : ياعائشة والذي نفسي بيده إنه ليحزنني ، فمن هذا من أمتي من يقتل حسيناً بعدي ؟!
قل لي الان النبي صلى الله عليه و اله اعلم من ي ومنك والامام الحسين لم يقتل بعد
فما فائدة بكاءه؟؟؟؟؟؟
لاحظ ان الرواية الاخيرة نقلت عن أمك عائشة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الهاجوج انت رجل سني قل انك سني فحتى المخالفين المحترمين مرحب بهم هنا ........
أذ كان المقايس عندك ايها الاخ في الله ان الذي يدخل الجنه لا يبكى عليه مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث عائشة - رقم الحديث : ( 23036 )
- حدثنا يحيى عن سفيان عن عاصم بن عبيد الله عن القاسم عن عائشة : قبل رسول الله (ص) عثمان بن مظعون وهو ميت حتى رأيت الدموع تسيل على وجهه.
فرسولنا الاعظم قد بكى على الصحابي الجليل عثمان بن مضعون
أضافه الى الاحاديث المتواتره بين ابناء القبله في فضيله البكاء على الحسين والحث عليها
اما باسيف احد اصحابه فلم تعلم الامه الاسلاميه جميعا ان يزيدا لعنه الله كان صحابيه ؟!!
فيزيد معلون ولا يترضى عنه الا من شذ عن الاسلام وفارق رسول الله
هههههههههههههههههه انهم يتركون محمد واله صلوات الله عليهم أجمعين ويتبعون عمر ومعاويه ويزيد لعنهم الله أجمعين ومن تبعهم الى يوم الدين
هذه هي عقيدتهم حب من يبغض أهل البيت عليهم السلام وبغض محبيهم ومواليهم
اللهم صل على محمد وال محمد