الوجع الذي أحس بهي كألام نار عاشور الامنتهي يذهب بعيدا بقلبي ويدنوا قريبا لتندي فتغسلة الدموع بهيام التصدي فيا عاشور التحدي الكل ضدي كما كان بالامس الكل ضد الحسين لذا أعتقد أن الحسين جدي فنسبي لهو دمع العيون فبارك يارب نسبي فالحسين في الدنيا طلبي وطلبي... وفي الآخر ةاقول يارب الحسين حبي فبارك يارب حبي ليستنار دربي ويتعلق بك قلبي فهذاهو قصدي مادمت أعيش من أجل قصدي
والي مطر الثلاثاء 30-11-010
شكر لموضوعكم الرائع الحبيب محمد الشرع طبتم بحب الحسين ع
التعديل الأخير تم بواسطة والي مطر ; 30-11-2010 الساعة 11:08 PM.
الخيام شتعلت في كربلاء لتكون أخرة صورة في تضحيات الفداء فالاطفال هاموا في الفناء تسير بهم رقعة ارض فتناغيها الدماء ياويل السماء عجت بالعويل وأسقطت من بروجها ترانيم الحياء فتبا لدنيا فنائها رجاء ورجائها أصبتة الحمى مع الاطفال في حر رمضاء فكبري ياسماء لخيام أشتعلت للنداء ياحسين ياحسين ياحسين....
في محاريب الحُزن..
المشتعلة بنيران القلوب العاشقة
سأصلي صلاة الوجع المصلوب على بوابةِ الطُهر..؛
سأرتلُ آيات الفجيعة عند تلكَ الصومعة..
التي تعالت منها أصواتٌ تهز الكون..؛
سأجري دماء القلم علها تخفف من نزفِ القلوب..!
آلــ شرع ..
هبني لحظةً خارج الزمن لأعود للمشاهد الموجعة
وأخشى أني لن أقوى على رسم صورةِ الشمس
حين تقتلها غربان الغدر..
لكني أعدكَ أيها الطُهر أني سأحاول ..،
لروحِكَ تراتيلُ إمتناني وأزجيك الود
لي عودة مؤكدة لو بقيت الحياة..
السلام عليكم عظم الله اجوركم لقدوم مصابنا الجلل بسيدي ومولاي الحسين عليه السلام واهل بيته عليهم السلام جميعا سيدي الكريم آل الشرع الفكره رائعه سيحتاج لك كاميرات كثيرة فالمشاهد والأحداث لايسعها مدانا ستحتاج واحده لقساوة القلب والجرأه على نبينا وال بيته الأطهار وأخرى للطبيعة العنيده وأخرى للاباء والشموخ وآخرى للصبر والتحمل وأخرى لصعود الدماء لباريئها وعدم نزولها وأخرى واخرى... سنحاول ان شاء الله ان نكون معك فهذا موسم نكران الذات والجنون بحب الحسين لك اجل التحايا
ستكون صورتي الأولى الجنون بحب الحسين ساصور سعي محبوه واتحاد نفوسهم حتى افقر فقير بهم فهم بحب الحسين اغنياء ومترفين
دأبهم كما النمل وسعيهم لم الشمل وغايتهم رضا الله بالحسين تقربهم كبيرة غايتة ابسطهم تثقب عين حاسدهم ويلعنون مغضبهم على حب الحسين جبلوا وبولهه هاموا ولخدمة زواره قدموا فهذا شهر احزانهم وبكل قلب نصب عزائهم
جعجة خيل محيطة بركب يسير
حوار طويل واخذ وعطاء
القاء حجة وتذكير
حرف المسار من الكوفة الى نينوى
نزول بمكان يدعى ارض الطفوف
سقي للماء للخيل المجعجعة , والجنود
لمس للتراب , وشم له
ها هنا محط ركابنا
ها هنا مقتل رجالنا
من ها هنا تسبى نساؤنا
سنخيم بارض كربلا