تعيش محب للحياة..... ๑ وعاشق لها..... ๑ متعاطف مع الناس.. ๑.๑
عيش بقلب صافي نقي
بقلب خالي من الحقد الحسد
بقلب يضم الكثير من الأحباب من دون تفريق... ๑๑!!
"لا تعيش .."
وأنت ظالم... ♥ิ.• الكل يخاف من ظلمك...؟؟ لا تعيش قاسي تجرح وما تبالي... ♥ิ.• ما تحصل احد يحبك... ♥ิ.• لا تعيش شرير.... ♥ิ.• اعرف بأنك محاط بالأعداء تريد أن تهجم عليك بشراسة حين تغفل عن نفسك لا تعيش بإحساس حاقد ... ♥ิ.• وحسود ... ♥ิ.• وحقير... ♥ิ.• وأناني... ♥ิ.• واستغلالي... ♥ิ.• و خاين... ♥ิ.• في النهاية ستجد نفسك وحيدا لا احد يريد قربك.. ♥ิ.• لا تعيش وأنت والشيطان في روح واحده... ♥ิ.• و تصير مثله أو أحسن منه.. ♥ิ.•
"لا تصدق .."
نعم لا تصدق عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان
وانه لا حياه له بين سطور الناس
وانه قد يكون ساذج ومغفل
من رسم في حياته أن لا يعيش بشخصيته الحقيقة بسبب الناس لكي لا تتطاول عليه الناس... ₪
نعم لا تصدق ذلك... ₪
بل عيش بشخصيه أنت تحبها... ₪
شخصيه بعيده عن الحقد والحسد و الخيانة والكذب والظلم... ₪
تعرف أن معدن الناس طيب... ₪
واكبر دليل الطفولة ... ₪
لكن مع الأيام و الظروف يتغير الشخص... ₪
يا ان يصبح شخصيه محبوبة أو عنيف وشرس.. ₪ ليه ما تجرب أن تعيش بقلب صافي ونقيء... ₪ عيش و أنت على يقين بأنك لن تجعل احد يتطاول عليك عيش وأجعل حولك حدود حمراء لا تسمح لاحد إن يتجاوزها... ₪ حدود لا احد يبعث ويهز أعماقك حافظ على على دينك... ♠ بأن يكون هو الأفضل... ♠ كرامتك... ♠ دائم تكون مرفوعة.. ♠ حبك... ♠ بان تحافظ عليه ولا تتخلا عنه.. ♠ ذاتك... ♠ احترم ذاتك..والناس ستجدها تحترمك لذلك... ♠ شخصيتك... ♠ هادئ ومسيطر باعتدال... ♠ نفسك.... ♠ حافظ عليه واهتم بها... ♠ روحك... ♠ راعي مشاعرك ولا تسخر من روحك.... ♠ هذا الحدود الحمراء مثل السور تحميك بإذن الله من الناس حاقدة و الخيانة... ♠
احسنتم اختي الفاضلة...........
لعلي الان وانا اقراء كلمات الامام الروح قدس في التوحيد استطيع القول ....
ان كل شيء نجدة بكلمة لاله الا الله....الابحار في هذه الكلمة ومعانيها يحقق لنا هذه السمات المجردة من كل سلب ...
حين نوحد الله نلتزم بان لامؤثر في الوجود غيره حينها فقط نعييش هذه الحالة المثالية وبهذه الروح الملائكية نختلط مع الناس والمجتمع ونعيش التوحيد لله والاقبال علية جل وعلا...
وهذه فلسفة الاخلاق في الاسلام التجرد من كل مؤثر وكل جذب مهما كان نوعة ربما صعب علينا ان نكون كما يريدنا الاسلام لكن فلنحاول ونتحرك ونسعى لهذا الغرض ممكن ان نصاب بالاحباط بالتراجع لكن نستمر في بناء الذات الاسلامية وهي ذاب الحب ..الحب لكل شيء من منظار التوحيد وان كل شيء هالك الا وجة تعالى حينها لانكرة ولانحب الا لوجة الكريم
الله يبارك بكم