اقتباس :
|
منع عمر كتابة الوصية " غلبه الوجع "
|
يبدو لي أنك ممن ينسخ و يلصق. حياك الله زميلنا. لنرى ما لديك
اقتباس :
|
ويلزم من زعمهم أن عمر منع النبي من كتابة وصيته قبل موته عندما قال « إيتوني بكتف ودواة أكتب لكم وصية لن تضلوا بعدها. فقال عمر: إن رسول الله قد غلبه الوجع وإن حسبناكتاب الله.
|
هذه هي بذاتها كلمات عمر المقيته. و يازميلنا, لسنا من زعم ذلك, بل بخاريك و مسلمك من أخرج تلكم الأحاديث.
اقتباس :
|
يلزم من زعمكم هذا أن عمر غلب الله وغلب رسوله.
|
يلزم؟ما هذا المنطق يا زميل.
ماذا تقول بمن قتل نبي الله يحيى بن زكريا عليه السلام؟ هل غلب يحيى و غلب الله عز وجل؟
ما فعل عمر هو مخطط محكم. لمنع الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم من كتابة ذلك الكتاب الذي كان سيعصمك من الضلال الذي انت فيه.
اقتباس :
|
فإن الله وعد نبيه أن يعصمه من الناس أي يعصمه من أن يمنعه أحد من تبليغ وحي الله له. قال تعالى (والله يعصمك من الناس).
|
نعم وعد ربنا اللطيف الخبير رسوله الأعظم صلى الله عليه و آله أن يعصمه في حجة الوداع عند إبلاغه علنا أمام الملأ ولاية أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه و سلم و صدق وعده. لكن لم يعصمه من الموت أو القتل أو أن يصفه منافق بأنه يهجر في مواضع ثانية. كيوم الخميس.
لكن ماذا تقول في هذه الآيه, قال تعالى: { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ } آل عمران 144
اقتباس :
|
هذه الآية ترد على من زعموا أن عمر منع الرسول من كتابة الوصية لأنه قال « إن رسول الله قد غلبه الوجعحسبنا كتاب الله».
|
يا زميل نقول لك بأن عمر قال حسبنا كتاب الله. ما هذا الهذيان! اذا كان مدلول الآيه ما ترمي اليه, فلماذا لم تمنع عمر بن صهاك من التفوه بها في الأساس!
اقتباس :
|
والآية نص على أنه لا أحد يستطيع ان يمنع رسول الله من تبليغ ما يريد.
|
سأدع ابن عباس يرد عليك, إقرأ الحديث مرة أخرى
اقتباس :
|
وفسر الشيعة الآية بمعنى أن الله يمنعك أن ينالوك بسوء (تفسير التبيان3/587 للطوسي تفسير مجمع البيان الطبرسي3/383). حتى اعترفوا بأن النبي كان له حرس فلما نزلت هذه الآية ترك الحرس (تفسير فرات الكوفي ص131)
|
هذا تفسيركم انتم يا زميل.
اقتباس :
|
فإما عجز الله وإما إخلاف وعده وإمابطلان مذهبكم. إختاروا واحدة.
|
سأختار وحده لكنك لم تذكرها خجلا من الكفر الذي فيها. سأختار بأن عمر بن صهاك وصف الرسول صلى الله عليه و آله بالهذيان و العياذ بالله و منعه من كتابة كتاب يعصم الناس من الضلال, و نتائج ما قاله عمر هو انت و أمثالك.
اقتباس :
|
أي قوة هذه بلغت بعمر أن يحرق بيت الشجاع ذي الفقار علي بن أبي طالب ويضرب زوجته فاطمة بنت رسول الله. فيكسر ضلعها ويقتل جنينها ثم لا يزيد علي على أن يقول لعمر:
|
خارج الموضوع
اقتباس :
|
هه سوف أنتقم منك يا عمر:
هه زوجتك ابنتي أم كلثوم. هه بايعتك. هه سميت أولادي باسمكوايم أبي بكر واسم عثمان.
|
أيضا هذيان خارج الموضوع
اقتباس :
|
فيغلب عمر رسول الله فيعجز الرسول عن كتابة الوصية ويعجزعلي مخالفة عمر!!!
|
عمر جبان منافق لا يسعه أن يغلب هواه و شيطانه.
بل النصر لله و رسوله و وليه.
لكن عمر أراد حسدا أن يمنع ذلك, و كان أستاذه ابليس نفسه عندما رفض الإنصياع لأمر الله عز وجل
و أرف و تعرف جيدا بأن حزب الشيطان لم و لن ينتصر
أتعرف بالضبط ما تقول؟ انت تدافع عن عمر و تحاول تبرير ما قال, لكن بطريقه ناصبية بعض الشيء, انت كمن يريد أن يدين الرسول صلى الله عليه و آله و سلم انه غُلب و لم يستطع فعل شيء, لكن لم يسعك أن تتحلى بالشجاعه, و لو ذرة شجاعة و تقول بأن عمر فعلا قالها و ما يجب عليه أن يقولها!
لكن لنرى, ما رأيك انت, ما هو تفسيرك لما فعل عمر, لنكشف عن سوءة البعض؟