موسوعة صور ووثائق للامام السيد محسن الحكيم تنشر لأول مرة /خاص بشبكة انا شيعي
بتاريخ : 07-12-2010 الساعة : 04:48 AM
السلام عليكم:
بعد توفيق من الله سبحانه وتعالى وبعد جهد جهيد وعمل متواصل في الليل والنهار استطعت انجاز هذا العمل المتواضع ، وهو موضوع يتناول صور ووثائق لمرجع الطائفة السيد محسن الحكيم الكثير منها ينشر لاول مرة ، وقد وضعت حقوق النشر بأسم شبكة انا شيعي العالمية ، وهو جزء يسير مقابل ماتقدمه هذه الشبكة المباركة لمحبي اهل البيت راجية من الله القبول ومن صاحب الامر والزمان اللطف والعناية.
اليكم هذه الموسوعة التي تضم حواي ثمانين صورة ووثيقة.
اتمنى ان تنال رضاكم واستحسانكم ، ولاتنسونا من صالح الدعاء.
اختكم بنت الهدى/ النجف
ام محمد باقر النجفي
""""""""""""""""""""""""
الامام السيد محسن الحكيم شابا يجلس الى جوار زميل والده العالم الاخلاقي المرحوم الشيخ باقر القاموسي
المرحوم السيد عبد الحسين شرف الدين والى يمينه شابا الامام السيد محسن الحكيم
الامام السيد محسن الحكيم يستقبل حاكم البحرين والد الملك الحالي
الامام السيد محسن الحكيم يلقي درسه بحث الخارج على جمهرة من تلاميذه
ايضا نفس الصورة قبل التعديل
عباس آرام وزير خارجية ايران منحنيا لتقبيل يد الامام السيد محسن الحكيم
الامام السيد محسن الحكيم نازلا من الطائرة والى جانبه طاهر يحيى وكبار مسؤولي الدولة
الامام السيد محسن الحكيم يستقبل الرئيس الجزائري هواري بو مدين اوائل الستينات
ويبدو في الصورة آية الله المرحوم السيد محمد جمال الهاشمي ،
واما الضابط العراقي فهو صالح مهدي عماش
الامام السيد محسن الحكيم والى جانبه سماحة اية الله السيد محمد مهدي الشيرازي
عبد الكريم قاسم يزور الامام السيد محسن الحكيم بعد ايام قليلة من انقلاب 14 تموز
في المستشفى التي كان يرقد فيها الامام الحكيم ويبدو في الصورة جالسا
العلامة السيد محمد رضا نجل الامام
نفس الصورة ويظهر في الصورة اية الله السيد محمد علي الحكيم واقفا
وبعيدا الشهيد الدكتور السيد عبد الهادي الحكيم نجل الامام الحكيم
عبد السلام عارف في الايام الاولى لانقلاب 14 تموز يزور الامام السيد محسن الحكيم
الذي كان راقدا في احدى مستشفيات بغداد ويبدو في الصورة العلامتين
السيد محمد رضا الحكيم نجل الامام والسيد ابراهيم اليزدي صهر الامام السيد محسن الحكيم.
الامام الحكيم ينزل من الطائرة عائدا من بيت الله الحرام وخلفه طاهر يحيى رئيس الوزراء انذاك
الامام السيد محسن الحكيم يضع حجر الاساس لاحد المشاريع الخيرية
الامام السيد محسن الحكيم مع ملك المملكة العربية السعودية فهد بن عبد العزيز
الامام السيد محسن الحكيم في الصحن الحيدري الشريف مع خدام الروضة الحيدرية المطهرة في النجف الاشرف
الامام السيد محسن الحكيم وسط حشود المودعين في سفره الى حج بيت الله الحرام
الامام السيد محسن الحكيم في اواخر عمره الشريف يتوسط انجاله ومعهم صهره المرحوم السيد ابراهيم اليزدي
وغاب عن الصورة العلامة الشهيد السيد محمد مهدي الحكيم ،
الصورة اخذت في دار نجله الشهيد السيد علاء الدين الحكيم (قدس سره)
شهيد المحراب اية الله السيد محمد باقر الحكيم منحنيا لتقبيل يد والده الامام السيد محسن الحكيم
ايضا صورة اخرى نادرة لشهيد المحراب وهو يقبل يد والده الامام السيد محسن الحكيم
مرجع الطائفة السيد محسن الحكيم والى يساره السيد موسى بحر العلوم
والى يمينه الشيخ عبد الكريم الجزائري ثم الملك فيصل الثاني
ثم الوصي عبد الاله ويجلس امامه نوري السعيد
وعلى اليسار متصرف كربلاء حسين السعد
الامام السيد محسن الحكيم مع صهره السيد ابراهيم اليزدي (قدس سره)
الامام السيد محسن الحكيم في افتتاح احد المشاريع الخيرية محاطا بحشود من الجماهير
الامام السيد محسن الحكيم يؤدي صلاة الجنازة على جثمان المرحوم الشيخ محمد رضا الشبيبي
والى يمينه نجله المرحوم السيد يوسف الحكيم والى يساره الدكتور السيد محمد بحر العلوم
وخلف الامام الحكيم نجلاه السيد محمد رضا والسيد محمد كاظم الحكيم
الامام السيد محسن الحكيم وهو يقيم صلاتي المغرب والعشاء في الصحن الكاظمي المطهر سنة 1963 م
الامام السيد محسن الحكيم يفتتح مستشفى مرجان في الحلة سنة 1375 هجرية
ويظهر في الصورة من اليمين السيد محمد على الحكيم والخطيب السيد هادي الحكيم
والسيد محمد رضا نجل الامام الحكيم
الامام السيد محسن الحكيم ايضا بأفتتاح مستشفى مرجان في الحلة والى جانبه يجلس المرحوم السيد علي بحر العلوم
والى جانبه الحاج عبد الرزاق مرجان وخلف الامام يقف الشيخ موسى اليعقوبي والسيد هادي الحكيم
وخلف عبد الرزاق مرجان يقف العلامة الشهيد السيد محمد مهدي الحكيم
الامام السيد محسن الحكيم مع الحاج عبد الرزاق مرجان في الحلة
ايضا مع الحاج عبد الرزاق مرجان
ايضا مع الحاج عبد الرزاق مرجان
الامام السيد محسن الحكيم يترسط عدد من العلماء والوجهاء في افتتاح مستشفى مرجان بالحلة
الصور التي اخذت بمكتبة الامام الحكيم العامة التي اسست في العام 1957م وهي بجنب مسجد الهندي قرب الصحن الحيدري الشريف وفيها مقبرة ومكتبة الامام الحكيم والتي اوصى ان يدفن فيها واولاده ، وقد اولاها الامام الحكيم اهتماما كبيرا وافتتحت في اغلب محافظات واقضية ونواحي العراق فروعا لها لازالت الى الان موجودة.
كانت اولى الكتب والمخطوطات التي اشتريت للمكتبة كتابا خطيا في النحو
وقد عرض على الامام الحكيم ليتصفحه فبمجرد ان فتح الامام الحكيم الكتاب
وجد فيه ورقة منتزعة من مصحف خطي مكتوب فيها الاية الاولى
من سورة الفتح (انا فتحنا لك فتحا مبينا) فكانت هذه الاية فاتحة
يمن وخير وبركة وفأل حسن تبارك فيه جميع الحاضرين.
وقد وضعت هذه الورقة فيما بعد في اطار زجاجي وعلق في مكان
خاص به في جناح المخطوطات لتكون بمثابة دليل على صدق نيات
العاملين على تأسيسها ودعما للمضي في السير بهذا المشروع
المبارك بخطى وتيدة وثابتة الى امام.
وهذه هي الصورة نفسها المعلقة في جناح المخطوطات.
الباب الخارجي لمكتبة ومقبرة الامام الحكيم في محلة الحويش قرب الصحن الحيدري الشريف بالنجف الاشرف
باحة مسجد الهندي الذي يضم بجنبه المكتبة والمقبرة للامام الحكيم قدس سره