مشادة عنيفة بين محافظ البصرة ومجموع من رجال الدين بعد إهانته الشعب العراقي _ فيديو
بتاريخ : 24-02-2011 الساعة : 08:46 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
خرج محافظ البصرة على معدنه الأصيل وبانت تربية حزبه له وكيف أن مصلحة حزبه فوق كل شيئ ، وما نطق به سيكون وبالاً عليه وسيسقطه بأسرع وقت ممكن ، طبعاً لا أريد أن أقول لكم ماذا قال هذا المحافظ ( الأصيل ) وأترك لكم التعليق :
الاخ الفاضل محب شهيد المحراب
وان كان البصريون هم من انتخبهم
وحقا انه لمن المؤسف ان هؤلاء المسؤلين الذين لايفقهون
مايقولون لذا ترى احدهم يهتز امام ابسط المواقف
اهكذا يعالج الامور سيادة المحافظ....
وان كنت انا اتحفظ على رد السيد المعمم ......
شكرا لك اخي
وان كان البصريون هم من انتخبهم
وحقا انه لمن المؤسف ان هؤلاء المسؤلين الذين لايفقهون
مايقولون لذا ترى احدهم يهتز امام ابسط المواقف
اهكذا يعالج الامور سيادة المحافظ....
وان كنت انا اتحفظ على رد السيد المعمم ......
شكرا لك اخي
أخي العزيز النجاة في الصدق : بعد التحية . . .
شكراً لمرورك الكريم بالموضوع ومشاركتك القيمة . . .
نعم من المؤسف أن الاكثرية من أبناء البصرة هم من أختاروا هذا المحافظ ولكنهم كما أوصلوه هاهم يسقطوه ، لهذا يجب على المحافظ القادم أن يدرك بأن الشعب لن يتحمل أكثر ولن يسكت أكثر فعليه أن ينتبه لما سيقدمه للبصرة التي تعوم وتطفح على بحيرة من النفط وأي نفط ؟؟!!! هذا فضلاً عن الموانئ والمنافذ البرية !!!
المصيبة إنه أستاذ جامعي سابق وناقد كان يكتب لبعض المجلات الإسلامية اللبنانية ، فيا عيني على هيك أستاذية جامعية
أخي الكريم تشرين ربيعة : بعد التحية . . .
المصيبة أنه محافظ لمحافظة أنجبت الكثير من الادباء والشعراء والمثقفين فكيف يتكلم بهذا الاسلوب وبهذه الطريقة التي لا تقال إلا في ( الأماكن العامة ) !!!!!
نعم أدرك بأنه فاشل وأعترف بهذا الأمر ففضل الإستقالة على الإستجواب الذي كان سيقدم له !!!
تحياتي لك .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس :
على السيد المالكي ان يراجع نفسه في اتباعه مع الاسف اختار نماذج اساءت له ولحزب الدعوة المناضل
يستحق شلتاغ المحاسبه لاهانته العراقيين
حياك الله أخي الكريم القلم المستقل . . .
نعم أعتقد أن الرسالة وصلت الى السيد المالكي وعليه أن يدرك تماماً أن أي تأخير في تقديم الخدمات للمواطن أو تنصيب ( شخصيات فاسدة ) ومعروفة بفشلها سيجعله أمام خيارات صعبة ، فإن كانت مظاهرات اليوم رسالة ليست قوية بما فيه الكفاية ولم تقف معها الأحزاب السياسية كالمجلس الاعلى و التيار الصدري ففي المرة القادمة ستكون مختلفة تماماً لأنها ستسحق كل الرؤوس الفاسدة والفاشلة . . .