حين ترى كربلاء في مسارها التاريخي ياخذك عالم من الدهشة كيف تتجدد كربلاء كمشروع انساني يعيد انتاج نفسة في قلوب وافئدة الجماهير حينها ترى بعين البصيرة قبل الباصرة ان الطاغوت اوهن من بيت العنكبوت وهذا هو الدين والانتماء الذي لاينفصل ولاينفك ويهزم شعب يحتضن كربلاء الحسين ويهتف هيهات منا الذلة.. يقول ..علماء الاجتماع حين يعرفون الدين والانتماء الديني يقولون بأنه نظام فكري وشعوري مشترك بين مجموعة من الناس يعطي المنخرطين فيه نوعا من الولاء الوجداني وهو مجموعة من العقائد والعبادات التي يمارسها الأفراد بعد أن يقتنع بها العقل ويؤمن بها القلب ويطمئن إليها الضمير وهو ضرورة من ضرورات الحياة الإنسانية التي لا تغني عنها الأفكار العقلية أو المذاهب الوضعية، وهو كذلك ليس حالة هامشية في الحياة اليومية يمارسه الأفراد بل هو نشاط جوهري وأساسي يسعى الفرد إلى تمثل قيمه والمحافظة عليه ورفض ما يتعارض معه فكرا أو عملا
هنا ياتي تساؤل هل امريكا والوهابية تنطلق بتوجهات برغماتية مادية فقط قطعا لا اعتقد امريكا دولة مركبة التفكير وهي بههذا الشكل تمتاز بدبلوماسيتها العالية والوهابية لعبة تدار حيث تقع منافع الاستكبار ومصالحة ((يقول القس الأمريكي "فريتس ريتسش": " لم يحدث في التاريخ الأمريكي أن كانت أمريكا مسيحية سياسياً وبشكل علني مثلما هي اليوم ، وان تقديما لتسويغات دينية للحرب على ايران الشيعة لهو أمر مقلق بل ومرعب لكثيرين)))وهذا مطلق الرؤية الامريكية بشقيها الديمقراطي والمحافظ لهذا تعمل بكل جهدها مع حلفئها القدماء من الصهيونية وربيبتها الوهابية لتتاكد من
ا ن اي قوة منافسة او حتى صديقة غير حليفة في منطقة الخليج( امثال حكام البحرين ودول مجلس التعاون) .تحديدا لن تبلغ مكانه توازي مكانتها الاستعمارية في القوة وعواملها وهذه مهمه مقدور عليها حاليا وهي تستطيع ادارتها بدهاء عندما تتصرف باسم القوى الصناعية الكبرى او باسم مواجهة خطرايران الشيعية وعلى انها ترعى مصالح تلك الدول وتحميها بقوتها العسكرية وعلى هذا الاساس تجد الاليات التي تضمن ردع اية قوة منافسة لها للقيام بدور اقليمي او عالمي.. وخلال التسعينات بقيت الاعمال العسكريةالامريكية استباقية ولم تكن استراتيجية عملياتية.ويمكن ان نرد الموقف الامريكي والصمت المريب الى رغبتها الاكيدة بالسيطرة على الامدادات النفطية اذ ان ثلث الامدادات النفطية العالمية يمرعبر مضيق هرمز لهذا كان من اهم اسس السياسة الخارجية الامريكية طوال عقود ضمان تدفق هذه الامدادات بحرية تامة يقول هنري كاسنجر(ان أي محاولة تقوم بها قوة خارجية للسيطرة على منطقة الخليج سينظر اليها بوصفها اعتداء على المصالح الحيوية للولايات المتحدة الامريكية وسيتم صدهذا الاعتداء بكل الوسائل الضرورية )ومن هنا نفهم خطورة انهيار هذه الانظمة على الوجود الامريكي والصهيوني يقول دك شيني(اننا امام حقيقة ان جزءمن العالم يسيطر على امدادات النفط العالمية ومن يسيطر على امدادات النفط يمكنه ان يفرض قبضة خانقة على الاقتصادالامريكي)) فاليوم العملية الجيوسياسية بالوكالة تتمحور حول امداد الطاقة والامن قبل كل شيءوثم تصدير الازمات الداخلية للخارج وظلت اسرائيل (الوجود الديني للمصلحة الامريكية) بناء على ذلك تشعر بالثقة الكبيرة بقوتها الرادعة حتى ضد ايران التقليدية... الى ان سقط نظام صدام وتلتة الانظمة العربية بالسقوط وبدء الوعي الجماهيري يزداد انفتاحا على قضايا الامة واقتربت ايران الاسلامية من امتلاك السلاح النووي الاسلامي الاول حينها تاكدت الصهيونية انها في حلزونة استراتيجية مختلفة يديرها التوسع الشيعي المتماسك بقدرتة الاقناعية ومركزيتة القيادية يقول رئيس هيئة اركان الجيش الصهيوني حينها ماتان فيلاني(من المؤكد ان مثل هذا التهديد بدا يلوح في الافق واننا لن نستطيع اجتياح ايران او نعلن الحرب ضدها ولكن يتعين علينا ان نمنع الامتداد الاسود الشيعي ونخلق الظروف التي تجعل ايران الاسلامية تفكرا مليا حول جدوى ان تدخل حرب ضدنا)))
من هذا الخط المتوازي للتحركا ت الاخيرة نفهم ان التحالف الصهيوني الوهابي الامريكي خلق الكثير
من الازمات والبرامج المختلفة ضد الوجود الشيعي وبما تمثلة البحرين من موقع استراتجي مؤثر وموقع عقائدي متماسك وصلب وبطليعة شبابية واعية تحدد موقفها من المستقبل بارادة واصرار واستشهاد تكون هي الخط الاول للمؤامرة الدموية والاذلالية والضربة الاستباقية الفاشلة....
الان في بحرين الشهادة والاباء تتمثل تجارب لامم وروح التاريخ الدافقة بالعطاء وتلك هي واحدة من ابرز المعاني التي ركزها القران والمعاني التي انشاتها كربلاء لقدادرك الشيعة قبل غيرهم مفهوم العبرة من التاريخ الذين ادركو احصاء التاريخ ومنذو كربلاء الانبثاق الجديد بكثافة بيانها جعل التاريخ الانساني تراكما معرفيا وليس تراكما احصائيا عبثيا يتساوى فيه الظالم والمظلوم وسيدنا قتل سيدنا......ثم لياتي هذا الانسان المعرفي في البحرين امتدادا لذلك المصدر الغني بالمعرفة والمتنامي مع امتداد التاريخ ولياتي انسان القرن الجديد من عمر البشرية مزودا بتجارب قرون مضت في باعثة الحضاري الجذري تتحدى دمائة الطغات لتصنع صفحة جديدة من التاريخ والغريب ان يقتل ويذبح شعب على اعتقادة الديني والباعث الفكري في وجودة على مشهد العالم الحديث بدون مبالاة ويتهم في وطنيتة واخلاصة لبلادة وارضة...ان مذبحة شيعة البحرين على يد الوهابية الانجاس خطا كبير لو قراناه بشكل استراتيجي اذ ان الارتباط العقائدي الشيعي لايمثل حركة في العبادات وطاعة ولاة الامر كما في باقي الانتمائات الدينية بل هو يتعمق الى ابعد من ذلك بكثير حسب المنظومة المعرفية الشيعية وادبياتها الجهادية التي لاتنفك عن التاريخ وكربلاء ولا تنفك عن المؤسسة الدينية ومكرزيتها القيادية مما يجعل المواجهة تاخذ بعد اقليمي ودولي بالضرورة لا بالانفعال.وممكن ان يتسبب الغباء الارعن المشابة لغباء صدام الهدام ان تشتعل الاضطربات في كل المنطقة في العراق وافغانستان حيث الوجود الامريكي وغلق مضيق هرمز بعمليات عنقودية ضد حركة السفن هناك كما ان المنشات النفطية في السعودية ودولة قطر والامارات تكون هدف سهل وقريب لاعمال استنزافية وهذا سيضر حتما باقتصاديات الدول الغربية من خلال ارتفاع اسعارالنفط الى مستويات فلكية ان السبب الاساسي الذي يذكرة الكثيرون في الشرق الاوسط واوربا قدرت المنظومة الشيعية القيادية(المرجعية)على تصعيد الامور وتاجيجها..ان العبة السعودية خطيرة جدا ولايمكن للعالم ودول الخليج خاصتنا ان تتجاهلها وان تلتمس العذر لتهور حكام نجدوالبحرين كما ان الاخطاء في الحسابات الاستراتيجية والسياسية التي اقترفتها جولة بني وهب في تعاملها مع الشيعية لايوسوغ الحماسة التي تجعل من طهران العدو الخفي الاول والسؤال الان هل تستطيع السعودية تحمل تكلفة حرب واسعة بهذا الشكل وهل تستطيع ان تبقي قواتها داخل البحرين مع استعدادات لعمليات مقاومة واسعة من الداخل البحريني الجريح . وبعد مؤشرات التراجع الامريكي بتصريحات قادتة وتحذير اسرائيلي لامريكا من الدخول في مواهجة غيرمضمونة النتائج لهذا تجد السعودية نفسها في مازق استراتيجي وسياسي كبير ولعل تاتي ورقة الانسحاب السعودي من البحرين على شكل حلحلات الازمة وتفاديي الانفراد بحرب بالوكالة خاسرة وطويلة الامد ....
حين ترى كربلاء في مسارها التاريخي ياخذك عالم من الدهشة كيف تتجدد كربلاء كمشروع انساني يعيد انتاج نفسة في قلوب وافئدة الجماهير حينها ترى بعين البصيرة قبل الباصرة ان الطاغوت اوهن من بيت العنكبوت وهذا هو الدين والانتماء الذي لاينفصل ولاينفك ويهزم شعب يحتضن كربلاء الحسين ويهتف هيهات منا الذلة.. يقول ..علماء الاجتماع حين يعرفون الدين والانتماء الديني يقولون بأنه نظام فكري وشعوري مشترك بين مجموعة من الناس يعطي المنخرطين فيه نوعا من الولاء الوجداني وهو مجموعة من العقائد والعبادات التي يمارسها الأفراد بعد أن يقتنع بها العقل ويؤمن بها القلب ويطمئن إليها الضمير وهو ضرورة من ضرورات الحياة الإنسانية التي لا تغني عنها الأفكار العقلية أو المذاهب الوضعية، وهو كذلك ليس حالة هامشية في الحياة اليومية يمارسه الأفراد بل هو نشاط جوهري وأساسي يسعى الفرد إلى تمثل قيمه والمحافظة عليه ورفض ما يتعارض معه فكرا أو عملا
هنا ياتي تساؤل هل امريكا والوهابية تنطلق بتوجهات برغماتية مادية فقط قطعا لا اعتقد امريكا دولة مركبة التفكير وهي بههذا الشكل تمتاز بدبلوماسيتها العالية والوهابية لعبة تدار حيث تقع منافع الاستكبار ومصالحة ((يقول القس الأمريكي "فريتس ريتسش": " لم يحدث في التاريخ الأمريكي أن كانت أمريكا مسيحية سياسياً وبشكل علني مثلما هي اليوم ، وان تقديما لتسويغات دينية للحرب على ايران الشيعة لهو أمر مقلق بل ومرعب لكثيرين)))وهذا مطلق الرؤية الامريكية بشقيها الديمقراطي والمحافظ لهذا تعمل بكل جهدها مع حلفئها القدماء من الصهيونية وربيبتها الوهابية لتتاكد من
ا ن اي قوة منافسة او حتى صديقة غير حليفة في منطقة الخليج( امثال حكام البحرين ودول مجلس التعاون) .تحديدا لن تبلغ مكانه توازي مكانتها الاستعمارية في القوة وعواملها وهذه مهمه مقدور عليها حاليا وهي تستطيع ادارتها بدهاء عندما تتصرف باسم القوى الصناعية الكبرى او باسم مواجهة خطرايران الشيعية وعلى انها ترعى مصالح تلك الدول وتحميها بقوتها العسكرية وعلى هذا الاساس تجد الاليات التي تضمن ردع اية قوة منافسة لها للقيام بدور اقليمي او عالمي.. وخلال التسعينات بقيت الاعمال العسكريةالامريكية استباقية ولم تكن استراتيجية عملياتية.ويمكن ان نرد الموقف الامريكي والصمت المريب الى رغبتها الاكيدة بالسيطرة على الامدادات النفطية اذ ان ثلث الامدادات النفطية العالمية يمرعبر مضيق هرمز لهذا كان من اهم اسس السياسة الخارجية الامريكية طوال عقود ضمان تدفق هذه الامدادات بحرية تامة يقول هنري كاسنجر(ان أي محاولة تقوم بها قوة خارجية للسيطرة على منطقة الخليج سينظر اليها بوصفها اعتداء على المصالح الحيوية للولايات المتحدة الامريكية وسيتم صدهذا الاعتداء بكل الوسائل الضرورية )ومن هنا نفهم خطورة انهيار هذه الانظمة على الوجود الامريكي والصهيوني يقول دك شيني(اننا امام حقيقة ان جزءمن العالم يسيطر على امدادات النفط العالمية ومن يسيطر على امدادات النفط يمكنه ان يفرض قبضة خانقة على الاقتصادالامريكي)) فاليوم العملية الجيوسياسية بالوكالة تتمحور حول امداد الطاقة والامن قبل كل شيءوثم تصدير الازمات الداخلية للخارج وظلت اسرائيل (الوجود الديني للمصلحة الامريكية) بناء على ذلك تشعر بالثقة الكبيرة بقوتها الرادعة حتى ضد ايران التقليدية... الى ان سقط نظام صدام وتلتة الانظمة العربية بالسقوط وبدء الوعي الجماهيري يزداد انفتاحا على قضايا الامة واقتربت ايران الاسلامية من امتلاك السلاح النووي الاسلامي الاول حينها تاكدت الصهيونية انها في حلزونة استراتيجية مختلفة يديرها التوسع الشيعي المتماسك بقدرتة الاقناعية ومركزيتة القيادية يقول رئيس هيئة اركان الجيش الصهيوني حينها ماتان فيلاني(من المؤكد ان مثل هذا التهديد بدا يلوح في الافق واننا لن نستطيع اجتياح ايران او نعلن الحرب ضدها ولكن يتعين علينا ان نمنع الامتداد الاسود الشيعي ونخلق الظروف التي تجعل ايران الاسلامية تفكرا مليا حول جدوى ان تدخل حرب ضدنا)))
من هذا الخط المتوازي للتحركا ت الاخيرة نفهم ان التحالف الصهيوني الوهابي الامريكي خلق الكثير
من الازمات والبرامج المختلفة ضد الوجود الشيعي وبما تمثلة البحرين من موقع استراتجي مؤثر وموقع عقائدي متماسك وصلب وبطليعة شبابية واعية تحدد موقفها من المستقبل بارادة واصرار واستشهاد تكون هي الخط الاول للمؤامرة الدموية والاذلالية والضربة الاستباقية الفاشلة....
الان في بحرين الشهادة والاباء تتمثل تجارب لامم وروح التاريخ الدافقة بالعطاء وتلك هي واحدة من ابرز المعاني التي ركزها القران والمعاني التي انشاتها كربلاء لقدادرك الشيعة قبل غيرهم مفهوم العبرة من التاريخ الذين ادركو احصاء التاريخ ومنذو كربلاء الانبثاق الجديد بكثافة بيانها جعل التاريخ الانساني تراكما معرفيا وليس تراكما احصائيا عبثيا يتساوى فيه الظالم والمظلوم وسيدنا قتل سيدنا......ثم لياتي هذا الانسان المعرفي في البحرين امتدادا لذلك المصدر الغني بالمعرفة والمتنامي مع امتداد التاريخ ولياتي انسان القرن الجديد من عمر البشرية مزودا بتجارب قرون مضت في باعثة الحضاري الجذري تتحدى دمائة الطغات لتصنع صفحة جديدة من التاريخ والغريب ان يقتل ويذبح شعب على اعتقادة الديني والباعث الفكري في وجودة على مشهد العالم الحديث بدون مبالاة ويتهم في وطنيتة واخلاصة لبلادة وارضة...ان مذبحة شيعة البحرين على يد الوهابية الانجاس خطا كبير لو قراناه بشكل استراتيجي اذ ان الارتباط العقائدي الشيعي لايمثل حركة في العبادات وطاعة ولاة الامر كما في باقي الانتمائات الدينية بل هو يتعمق الى ابعد من ذلك بكثير حسب المنظومة المعرفية الشيعية وادبياتها الجهادية التي لاتنفك عن التاريخ وكربلاء ولا تنفك عن المؤسسة الدينية ومكرزيتها القيادية مما يجعل المواجهة تاخذ بعد اقليمي ودولي بالضرورة لا بالانفعال.وممكن ان يتسبب الغباء الارعن المشابة لغباء صدام الهدام ان تشتعل الاضطربات في كل المنطقة في العراق وافغانستان حيث الوجود الامريكي وغلق مضيق هرمز بعمليات عنقودية ضد حركة السفن هناك كما ان المنشات النفطية في السعودية ودولة قطر والامارات تكون هدف سهل وقريب لاعمال استنزافية وهذا سيضر حتما باقتصاديات الدول الغربية من خلال ارتفاع اسعارالنفط الى مستويات فلكية ان السبب الاساسي الذي يذكرة الكثيرون في الشرق الاوسط واوربا قدرت المنظومة الشيعية القيادية(المرجعية)على تصعيد الامور وتاجيجها..ان العبة السعودية خطيرة جدا ولايمكن للعالم ودول الخليج خاصتنا ان تتجاهلها وان تلتمس العذر لتهور حكام نجدوالبحرين كما ان الاخطاء في الحسابات الاستراتيجية والسياسية التي اقترفتها جولة بني وهب في تعاملها مع الشيعية لايوسوغ الحماسة التي تجعل من طهران العدو الخفي الاول والسؤال الان هل تستطيع السعودية تحمل تكلفة حرب واسعة بهذا الشكل وهل تستطيع ان تبقي قواتها داخل البحرين مع استعدادات لعمليات مقاومة واسعة من الداخل البحريني الجريح . وبعد مؤشرات التراجع الامريكي بتصريحات قادتة وتحذير اسرائيلي لامريكا من الدخول في مواهجة غيرمضمونة النتائج لهذا تجد السعودية نفسها في مازق استراتيجي وسياسي كبير ولعل تاتي ورقة الانسحاب السعودي من البحرين على شكل حلحلات الازمة وتفاديي الانفراد بحرب بالوكالة خاسرة وطويلة الامد ....
صباح الخير اخي المحترم تعرف جناب ان الخطوات الاستراتيجية ذات الابعاد المختلفة يجب ان تطرح وفق رؤية متكاملة ..ال سعود تبنوا استراتيجية رامية الى تغيير حسابات الربح والخسارة التي تهيمن على الجدل الدائر بين صناع القرار الامريكي لكن الخطا انهم لم ياخذون في الحسابات احتملات الخسائر التي تلحق بالامن الاقتصادي والعسكري الخليجي والامريكي بل بان الانظمة من الداخل فتح جبهة داخلية في الخليج ضد الوجود الامريكي سوف يشعل المنطقة بالحركات الاصولية ولاريب انها ستجد ضالتها في موقف ال سعود لتبرير عمليتها داخل وخارج المملكة والخليج بشكل عام كماهوالقاعدة مثل على ذلك ...شكرا لمروركم
بل بان الانظمة من الداخل فتح جبهة داخلية في الخليج ضد الوجود الامريكي سوف يشعل المنطقة بالحركات الاصولية ولاريب انها ستجد ضالتها في موقف ال سعود لتبرير عمليتها داخل وخارج المملكة والخليج بشكل عام كماهوالقاعدة مثل على ذلك ..
(البحرين تربك الاستكبارالعالمي وتذل ال سعود))
العرض العادي
