ياالله ما اجمله من منزل عندما يكون فيه كبير في السن الجد او الجده
فيعم المنزل البركه والراحة
فرؤيتهم تُسعد النفس وحديثهم يُبهج القلب يكفي عند رؤيتهم ترى الخير
لسانهم يلهج بالدعاء والذكر
يمدوننا بأفضـل الدروس إذا اخطأنا يخبروننا بخطائنا ويوجهوننا الى الصواب
يخبروننا عن تجاربهم في هذه الحياه لنتعلم منها
لم يقولوا بعد هذا السن سنرتاح فابنائنــا كبروا
لا بل جعلونا كأبناءهم يحرصون علينـا ويخافون
لكن بعد هذا كله للاسف تريد الزوجه التخلص منهم من والد ووالدة
الزوج من كانوا بعد الله في وجوده في هذا الدنيا
هذه النهاية نكران الجميل تجعلين من زوجك عاق لوالديه
تكيدين لهم انواع الكيد والخدع من اجل اخراجهم من المنزل
حتى ابناءك جعلتيهم يكرهونهم من خلال كلامك عنهم
لما كل هذا اين جزاء المعروف
الم تفكري يوماً بأنك ستصبحين مثلهم
وتعيشين عند زوجة ابنك وستفعل بك ماتفعلينه انتِ بهم
فارجعي الى صوابك
وتذكري كما تدين تدان
محمد الغزي
هنا حرفك يتنفس العطر
لينثر الاريج مع أشراقة الشمس
تمتلك حرف عابق بالعطر زاخر بالجمال
مشبعه بالتعقل والحكمه
نقي كقلبك والقك عندما تقطف
من روحك ثمار الابداع والذوق الرفيع
دمت كما انت شآمخاً بما تطرح ..
تقبل هطولي على حرفك بشغف ..
محمد الغزي
هنا حرفك يتنفس العطر
لينثر الاريج مع أشراقة الشمس
تمتلك حرف عابق بالعطر زاخر بالجمال
مشبعه بالتعقل والحكمه
نقي كقلبك والقك عندما تقطف
من روحك ثمار الابداع والذوق الرفيع
دمت كما انت شآمخاً بما تطرح ..
تقبل هطولي على حرفك بشغف ..
شكرا اختي اسعدني تواجدك لا تحرمينا من هذا العطر المنسكب لكي مودتي
للأسف اخي الغالي هذا ما نعيشه في عصرنا الحاضر نعم الاباء ربت وتعبت وسهرت الليالي
لكي يربوا ابنائهم كل شبر بنذر حتى يكبروا ويتزوجوا وبالنهاية تأتي زوجة الولد لتتأفف في وجوههم وتتضايق حتى من اصغر الاشياء وكأنها هي التي ربت زوجها ولا جزاء للأهل ولا شكورا
ولكن لتعلم هذه الزوجة لابد من هذا اليوم الذي سيأتي لتكون هي الضحية كما فعلت بالأمس
والله اخي الغالي اكتب لك تعليقي وانا اذرف الدموع لهذه المأسات التي يعيشها البعض من الناس من قبل زوجة الولد المتسلطة
لا جعلني الله من هذه الفئة عديمة نكران الواجب
شكراً لك اخي الغالي على ما سطرته من كلمات من واقعنا الحالي
دمت بود يا غالي
للأسف اخي الغالي هذا ما نعيشه في عصرنا الحاضر نعم الاباء ربت وتعبت وسهرت الليالي
لكي يربوا ابنائهم كل شبر بنذر حتى يكبروا ويتزوجوا وبالنهاية تأتي زوجة الولد لتتأفف في وجوههم وتتضايق حتى من اصغر الاشياء وكأنها هي التي ربت زوجها ولا جزاء للأهل ولا شكورا
ولكن لتعلم هذه الزوجة لابد من هذا اليوم الذي سيأتي لتكون هي الضحية كما فعلت بالأمس
والله اخي الغالي اكتب لك تعليقي وانا اذرف الدموع لهذه المأسات التي يعيشها البعض من الناس من قبل زوجة الولد المتسلطة
لا جعلني الله من هذه الفئة عديمة نكران الواجب
شكراً لك اخي الغالي على ما سطرته من كلمات من واقعنا الحالي
دمت بود يا غالي
اختي العزيزة
لا اتصور ان قلبكِ يحمل هذا الحقد انتي نبع لصفاء
شكرا اختي العزيزة حظوركِ زاد موضوعي نورقاً
وجمال
نور البيت
العرض العادي
