موقع الوسط : وزير المصالحة الوطنية يلتقي حارث الضاري في الأردن
بتاريخ : 10-06-2011 الساعة : 11:55 AM
موقع الوسط : وزير المصالحة الوطنية يلتقي حارث الضاري في الأردن
ذكرت مصادر مطلعة للوسط أن وزير المصالحة الوطنية السيد عامر الخزاعي التقى في العاصمة الأردنية حارث الضاري وعرض عليه المشاركة في العملية السياسية وفتح الطريق امام عناصر من حزب البعث للعودة.
ولم يكشف الموقع عن معلومات إضافية حول لقاء الخزاعي بالضاري و قد كشفت وكالة أنباء شط العرب في عدة أخبار نشرتها عن تحركات للخزاعي يقوم بها باوامر من رئيس الوزراء بغية اللقاء مع قيادات بعثية و سلفية من أجل إقناعهم بالعملية السياسية و المصالحة الوطنية .
اللعنة على كل خائن لدماء الشيعة وعلى كل من يضع خلف ظهره تلك النفوس الطاهرة التي ازهقت دفاعا عن الحرية والمذهب واتباعه المظلومين وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
امممممممم
باعتباري اعمل بقرب الوزير في احدى الدوائر الحكومية التابعة
وحسب علمي فعامر الخزاعي لم يغادر العراق خلال هذه المدة
ولأني احب تقصي الحقائق اتصلت الآن بأحد المسؤولين للتأكد من صحة الخبر
ولي عودة بعد ان أتاكد
وهل ينظف الكلب الضاري الخنزير الى متى هؤلاء وزراء الغفله يبقون كالحمير
علاج الضاري حرقه وذره
أخي حمزة الضاري خنزير ومجرم من الدرجة الاولى وهذا متفق عليه
ولكن مالذي دعى المجاهد الخزاعي الى أن يتناسى أو بالاصح يتغافل عن دماء أبناء الشعب
ويريد أرجاعه للعملية السياسية .وهذا كله بعلم وموافقة السيد رئيس الوزراء ومباركته؟؟
وألا الرجل هارب ومقيم في الاردن ويدير من هناك عمليات الاجرام تحت شعار المقاومة للمحتل
أخي حمزة الضاري خنزير ومجرم من الدرجة الاولى وهذا متفق عليه
ولكن مالذي دعى المجاهد الخزاعي الى أن يتناسى أو بالاصح يتغافل عن دماء أبناء الشعب
ويريد أرجاعه للعملية السياسية .وهذا كله بعلم وموافقة السيد رئيس الوزراء ومباركته؟؟
وألا الرجل هارب ومقيم في الاردن ويدير من هناك عمليات الاجرام تحت شعار المقاومة للمحتل
تجبريني بسؤالك هذا ان اجيب وللامانه وصراحتي ماخلتلي صاحب لان اعز ناس عندي من اشوفهم يزلون انتقدهم وبكل مكان عسى يفوقوا
عملنا مع الدعوه سنينا طويله لان هدفنا هو اسقاط صدام النذل وللتاريخ اقولها انهم حزبين من الدرجه الاولى فلا دم شهيد ولا مظلومية امراة ولا انتصار لاخ عندهم ولا مذهب لهم فالجعفري عندما انظربت مصالحه اسس اله حزب ولا اريد ان اذكر الاسماء وافعالها حتى لاتستغل فالدعوه اليوم حزب يعمل للكرسي والرئاسه ولا يهمه مذهب وحتى في تقليدهم للمراجع يقلدون من هو اقرب لهم ولاهوائهم يتعاملون مع الشيطان ان دعت الضرورة يتغيرون مع كل متغير يرونه يفوزهم بالكرسي اي اصبح الدعوة الان حزب كالحزب الشيوعي او حزب الاخوان في مصر مع احترامي لمن هو ثابت على الماضي وهم قليل ليس لهم دور قيادي وعايشين على اطلال الماضي تقبلي احترامي على غيرتك واصالتك
للعلم ايها الاصيله انا الان لاانتمي لاي تكتل سياسي لاني لااريد ان انسى حلو ومر الماضي وهو لله وحده اتمنى ان يكون ولا اريد ان انسى جرائم النذل واعمل سياسه لانها ثوب لغيري
موقع الوسط : وزير المصالحة الوطنية يلتقي حارث الضاري في الأردن
العرض العادي
