السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
سخافات يهوديه .... لان لازم قولك بان لا سنة لان السنة قول الرسول وفعله وأمضائه
فاذا لم يكن الرسول معصوما فلا دليل على انه بلغ من ربه شي لان الخطا والنسيان جائز عليه
واما ايات العصمة
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
والرجس كل نقص ,,,
{مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (7) سورة الحشر
فان القران الكريم يوضح بان الرسول معصوم فكل ما ياتي به ياخذ لانه من السماء
ناهيك عن هذه الايه
{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} (4-3 ) سورة النجم
اقتباس :
|
أخي المسلم اقرا هذه الآية من سورة البقرة - 286 قال تعالى ( رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذۡنَا إِن نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهُ عَلَىٰ الَّذِينَ مِن قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلۡنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَآ أَنتَ مَوۡلاَنَا فَانصُرۡنَا عَلَىٰ الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ ) التي تنفي عصمة الرسول .
|
واما هذه الايه يا غلام اليهود والتي جئت تريد ان تطبقها على الرسول الاعظم بيهوديه ومكر خبيث هذا تفسيرها
قوله تعالى: لايكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنالا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولاتحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين(286)
آية.
المعنى: في هذه الاية دلالة واضحة على بطلان مذهب المجبرة في تجويزهم تكليف الله العبد مالا يطيقه لانه صريح بأنه لا يكلفهم إلا ما يطيقونه لان الوسع هو ما يتسع به قدرة الانسان وهو فرق المجهود واستفراغ القدرة. ويقول القائل: ليس هذا
في وسعي. أي لاأقدر عليه وإن قدرتي لا تتسع لذلك.
ومن قال: معناه لا يكلف الله نفسا إلا ما يحل لها من قولهم لا يسعك هذا أي لايحل لك أن تفعله كان ذلك خطأ، لان رجلا لو قال لعبده: أنا لا آمرك إلا بما أطلقت لك أن تفعله كان ذلك خطأ وعيا، لان نفس أمره اطلاق.
وكأنه قال: أنا لا أطلق لك إلا ما أطلق. ولا آمرك إلا بما آمرك.
وقوله: " لها ما كسبت " معناه لها ثواب ما كسبت من الطاعات وعليها جزاء ما كسبت من المعاصي والقبائح. ويجوز أيضا أن يسمى الثواب والعقاب كسبا من حيث حصلا بكسبه.
وقوله: (لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) إنما جاز الرغبة إليه تعالى في ذلك وإن علمنا أنه لا يؤاخذ بذلك، ولم يجز أن يقول: لا تجر علينا لامرين أحدهما - أن قوله: لاتجر علينا يدل على تسخط الداعي، وليس كذلك " لا تؤاخذنا إن نسينا " لان الانسان قد يتعرض للنسيان، فيقع منه الفعل الذي فيه جناية على النفس، ويحسن الاعتذار بالنسيان، فيجري الدعاء مجرى الاعتذار إذا قال العبد لسيده لاتؤاخذني بكذا فاني نسيت، فلحسن الاعتذار حسن الدعاء به.
والثاني - " إن نسينا ". بمعنى تركنا لشبهة دخلت علينا. والنسيان بمعنى الترك معروف. نحو قوله: " نسوا الله فنسيهم "(1) أي تركوا عبادته، فترك ثوابهم. وقال الجبائي معناه ما تركناه لخطأ في التأويل واعتقدنا صحته لشبهة وهو فاسد.
فأما لا تجر علينا، فلا يقال إلا لمن اعتيد منه الجور، ولايجوز أن يؤاخذ أحد أحدا بما نسيه عند أكثر أهل العدل إلا ما يحكى عن جعفر بن ميسر من أن الله تعالى يؤاخذ الانبياء بما يفعلونه من الصغائر على وجه السهو والنسيان لعظم اقدارهم. وقال كان يجوز أن يؤاخذ الله العبد بما يفعله ناسيا أو ساهيا، ولكن تفضل بالعفو في قوله: (لايكلف الله نفسا إلا وسعها) ذكر ذلك البلخي، وهذا غلط، لانه كما لم يجز تكليف فعله ولا تركه لم يجز أن يؤاخذ به، ولا يشبه ذلك المتولد الذي لايصح تكليفه بعد وجود سببه، لانه يجوز أن يتعمده بأن يتعمد سببه، وليس كذلك مايفعله على جهة السهو والنسيان.
اللغة، والمعنى: وقوله: (ولا تحمل علينا إصرا) قيل فيي معنى الاصر قولان: أحدهما - لاتحمل علينا عهدا فنعجز عن القيام به. ذهب إليه ابن عباس، وقتادة ومجاهد. الثاني - قال الربيع، ومالك: معناه لا تحمل علينا ثقلا والاصر في اللغة الثقل قال النابغة:
يا مانع الضيم إن يغشى سراتهموالحامل الاصر منهم بعد ما غرقواوكلما عطفك على شئ، فهو إصر من عهد أو رحم، وجمعه إصار. تقول أصره ياصره إصرا. والاسم الاصر قال الحطيئة:عطفوا علي بغيرآصرة فقد عظم الاواصروقال النابغة: ايابن الحواضن والحاضنات أينقض أصرك حالا فحالا أي عهدك.والايصر: حبيل قصير يشد به أسفل الخباء إلى وتد لانه يعطف به.
والاصرة: صلة الرحم للعطف بها والماصر حبل على طريق أونهر تحبس به السفن أو السابلة لتؤخذ منهم العشور وكلا آصر أي يحبس من ينتهي إليه لكثرته.والاصار: كساء يحتش فيه الحشيش.وأصل الباب العطف، فالاصر: الثقل لانه يعطف حامله بثقله عليه
وقوله: (لا تحملنا ما لا طاقة لنا به) قيل يه قولان: أحدهما - ما يثقل علينا من نحو ما كلف بني إسرائيل من قتل أنفسهم وبتيه أربعين سنة وغير ذلك كما يقول القائل لاأطيق أنظر إلى فلان ولا أسمع كلامه.الثاني - ما لا طاقة لنا به من العذاب في دار الدنيا.
وقوله (أنت مولانا) معناه أنت ولينا أي أولى بالتصرف فينا، وقال الحسن هذا على وجه التعليم للدعاء، ومعناه قولوا ربنا لا تؤاخذنا.
والثاني - أنه على وجه الحكاية أي يقولون ربنا.والفرق بين أخطأ وخطئ أن أخطأ قد يكون على وجه الاثم، وغير الاثم فأما خطئ فاثم لا غير قال الشاعر:والناس يلحون الامير إذا هم ....خطئوا الصواب ولا يلام المرشد
( تفسير البيان - الشيخ الطوسي رضوان الله تعالى عليه ) وهذه من كتب الخاصه
واما من كتب العامة
لوسع : ما يسع الإنسان ولا يضيق عليه ولا يحرج فيه ، أي لا يكلفها إلا ما يتسع فيه طوقه ويتيسر عليه دون مدى الطاقة والمجهود . وهذا إخبار عن عدله ورحمته كقوله تعالى : { يُرِيدُ الله بِكُمُ اليسر } [ البقرة : 185 ] لأنه كان في إمكان الإنسان وطاقته أن يصلي أكثر من الخمس ، ويصوم أكثر من الشهر ، ويحج أكثر من حجة . وقرأ ابن أبي عبلة «وسعها» بالفتح { لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكتسبت } ينفعها ما كسبت من خير ويضرها ما اكتسبت من شر ، لا يؤاخذ بذنبها غيرها ولا يثاب غيرها بطاعتها . فإن قلت : لم خص الخير بالكسب ، والشر بالاكتساب؟ قلت : في الاكتساب اعتمال ، فلما كان الشر مما تشتهيه النفس وهي منجذبة إليه وأمّارة به ، كانت في تحصيله أعمل وأجدّ ، فجعلت لذلك مكتسبة فيه . ولما لم تكن كذلك في باب الخير وصفت بما لادلالة فيه على الاعتمال . أي لا تؤاخذنا بالنسيان أو الخطأ إن فرط منا . فإن قلت : النسيان والخطأ متجاوز عنهما ، فما معنى الدعاء بترك المؤاخذة بهما؟ قلت : ذكر النسيان والخطأ والمراد بهما ما هما مسببان عنه من التفريط والإغفال . ألا ترى إلى قوله : { وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشيطان } [ الكهف : 63 ] والشيطان لا يقدر على فعل النسيان ، وإنما يوسوس فتكون وسوسته سبباً للتفريط الذي منه النسيان ، ولأنهم كانوا متقين الله حق تقاته ، فما كانت تفرط منهم فرطة إلا على وجه النسيان والخطأ ، فكان وصفهم بالدعاء بذلك إيذاناً ببراءة ساحتهم عما يؤاخذون به ، كأنه قيل : إن كان النسيان والخطأ مما يؤاخذ به ، فما فيهم سبب مؤاخذة إلا الخطأ والنسيان ، ويجوز أن يدعو الإنسان بما علم أنه حاصل له قبل الدعاء من فضل الله لاستدامته والاعتداد بالنعمة فيه . والإصر : العبء الذي يأصر حامله أي يحبسه مكانه لا يستقل به لثقله ، استعير للتكليف الشاقّ ، من نحو قتل الأنفس ، وقطع موضع النجاسة من الجلد والثوب وغير ذلك . وقرىء : «آصاراً» على الجمع . وفي قراءة أبيّ : «ولا تحمّل» علينا بالتشديد . فإن قلت : أيّ فرق بين هذه التشديدة والتي في { وَلاَ تُحَمّلْنَا } ؟ قلت : هذه للمبالغة في حمل عليه ، وتلك لنقل حمله من مفعول واحد إلى مفعولين { وَلاَ تُحَمّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ } من العقوبات النازلة بمن قبلنا ، طلبوا الإعفاء عن التكليفات الشاقة التي كلفها من قبلهم ، ثم عما نزل عليهم من العقوبات على تفريطهم في المحافظة عليها . وقيل : المراد به الشاقّ الذي لا يكاد يستطاع من التكليف . وهذا تكرير لقوله : { وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا } . { مولانا } سيدنا ونحن عبيدك . أو ناصرنا . أو متولي أمورنا { فانصرنا } فمن حق المولى أن ينصر عبيده . أو فإنّ ذلك عادتك . أو فإنّ ذلك من أمورنا التي عليك توليها .
تفسير الزمخشري
اقتباس :
|
اما اذا قلت اخي المسلم أن النبي محمد كان يقرأ هذه الآية ويدعوا بها سواء في صلاته لوحده او مع المؤمنين في المسجد فأنك هنا اخي المسلم قد ابطلت عصمة الرسول محمد كما ابطلت عصمة الأئمة من اهل البيت كذلك أو من يقول بعصمة غيرهم ايضاً. وهنا سوف تكون انت مع القرآن ومع من يحب القرآن ولست من الناكرين للقرآن الكريم الذي هو كلام الله سبحانه فتكون في النهاية من الناكرين لله عز وجل والعياذ بالله .
|
صدق القران حينما يصف أمثالك
{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (5) سورة الجمعة
والقران فيه المحكم والمتشابهه
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (7) سورة آل عمران
فالراسخون بعلم هم الذين يعرفون بمن نزلت هذه الايات ,,, واما امثالك ليتعلم كيف يطهر نفسه من الخبث الاصغر ,,, هزلت والله كل قزم ياتي ويدعي بانه يفهم من القران شي ونحن نعلم يا عزيزي بانك اما نصراني او وهابي - من مفرخه اليهود - فلا تعتقد بانك حينما كتبت
اقتباس :
|
ابطلت عصمة الرسول محمد كما ابطلت عصمة الأئمة من اهل البيت كذلك أو من يقول بعصمة غيرهم ايضاً
|
بانك من شيعة اهل البيت عليهم السلام او حتى من المسلمين ,,,, وأعلم يا جويهل بان رسول الله معصوم بالعصمة الكبرى هو وأهل البيت عليهم السلام وهو ما قام عليه الدليل بل كل نبي وجب ان يكون معصوم والا لو امكن ان يخطئ او يسهو فلا يستقر حجر على مدر
والسلام عليكم