[ابو سجاد~نجف]

اليكم لعبه حلوه ومفيده ايضا ستقوي معلوماتنا عن بعض الاشخاص الذين سننشر صورهم
سأضع صوره لشخصيه ما قد تكون شخصيه دينيه او سياسيه او اجتماعيه
وعليكم معرفة صاحب الصوره ومن يعرف عليه ان يضع لنا بعض المعلومات عن هذه الشخصيه مثلا العمر البلد الذي ولد فيه والاختصاص وغير ذالك من المعلومات لنبداء بأذن الله وببركة محمد وال محمد
الصورة الاولى

[بحب الله نحيا]

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم

الموضوع ممتع جد
بس خلي نجيب صحيح عن الصورة
ثم ندرج المعلومات عن الشخصيات

آظن -مااعتقد- الصورة للامام الخميني قدس سره الشريف
؟!!!

بُوركت أخي ’’

[ابو سجاد~نجف]

احسنتم اختي بحب الله الاجابه صحيحه وعليك كتابة بعض المعلومات عن الامام قبل ان نضع الصوره الثانيه

[ابو سجاد~نجف]

درس سماحة الإمام في مدينة خُمين حتي سن التاسعة عشر مقدّمات العلوم، بما فيها اللغة العربية والمنطق والأصول والفقه. وفي عام 1339 للهجرة (1921 م) إلتحق بالحوزة العلمية في مدينة آراك، وبعد أن مكث فيها عاماً، هاجر الي مدينة قم لمواصلة الدراسة في حوزتها. وإهتم بدراسة علم الرياضيات والهيئة والفلسفة. وفي الوقت الذي اهتم فيه بكسب العلوم، حرص علي المشاركة في دروس الأخلاق والعرفان النظري والعملي في أعلي مستوياته لدي المرحوم آية الله الميرزا محمد علي شاه آبادي، علي مدي ست سنوات. وفي عام 1347 هـ (1929 م) بدأ الإمام الخميني الراحل (قده) بمزاولة التدريس، أي منذ أن بلغ سن السابعة والعشرين من عمره، درّس سماحته بحوث الفلسفة الإسلامية، والعرفان النظري والعملي، وأصول الفقه، والأخلاق الإسلامية.
إقترن سماحة الإمام الخميني (قده) عام 1929 م بكريمة المرحوم آية الله الحاج الميرزا محمد الثقفي الطهراني، وكانت ثمرة هذا الإقتران ثمانية أبناء هم: الشهيد آية الله السيد مصطفي الخميني، وابن اسمه علي توفي في سن الرابعة، والسيدة صديقة مصطفوي عقيلة المرحوم آية الله إشراقي، والسيدة فريدة مصطفوي عقيلة السيد الأعرابي، والسيدة فهيمة - زهراء - مصطفوي عقيلة الدكتور السيد البروجردي، وبنت اسمها سعيدة توفيت ولها من العمر سبعة شهور، والمرحوم حجة الإسلام والمسلمين السيد أحمد الخميني، وبنت اسمها لطيفة توفيت وهي طفلة.
إبتدأ الإمام الخميني (قده) جهاده في عنفوان شبابه ففي عام 1943 م، ومن خلال تأليفه ونشره لكتاب كشف الأسرار قام سماحته بفضح جرائم فترة العشرين عاماً من حكم رضا شاه - والد الشاه المخلوع - وانطلق الإمام الخميني (قده) في نضاله العلني ضد الشاه عام 1962 م، وقاد الثوره ضد نظام الشاه، وفي شهر محرّم الحرام عام 1383 للهجرة (3/6/1993 م) اعتقل الامام من قبل نظام الشاه ونتيجة لضغط الرأي العام واعتراضات العلماء وأبناء الشعب في داخل البلاد وخارجها، إضطر الشاه إطلاق سراح الإمام بعد عشرة أشهر تقريباً من المحاصرة والإعتقال. وقرر نظام الشاه نفي الامام بعدما ثار غضب الامام على مصادقة الحكومة علي لائحة الحصانة القضائية التي تنص علي منح المستشارين العسكريين والسياسيين الأميركيين الحصانة القضائية
ففي تشرين الثاني عام 1964 م. وبعد اعتقال سماحته، اقتيد مباشرة الي مطار مهر آباد بطهران، ومن هناك، وطبقاً للإتفاق المسبّق، تم نفيه أولاً الي مدينة أنقرة (تركيا)، ومن ثم الي مدينة بورساي التركية. وقامت قوات الأمن الإيراني والتركي المكلّفة بمراقبة سماحة الإمام، بمنعه من ممارسة أي نشاط سياسي أو اجتماعي
في يوم 5/10/1965 م يُنقَل سماحة الإمام برفقة ابنه السيد مصطفي، من تركيا الي منفاه الثاني بالعراق، ليقيم في مدينة النجف الأشرف. ومن منفاه في النجف كان سماحة الإمام، فضلاً عن انشغاله بتدريس الفقه لمرحلة البحث الخارج وعرضه للأسس النظرية لمبدأ الحكومة الإسلامية، التي حملت عنوان ولاية الفقيه، كان يتابع بدقة الأحداث السياسية التي تشهدها إيران والعالم الإسلامي،
وقد وفّر وجود الإمام في العراق الفرصة لأن يكون علي اتصال مباشر بالمؤمنين والطلبة المسلمين الموجودين خارج البلاد بنحو أفضل من السابق. وكان لذلك دور كبير في نشر أفكاره وأهداف النهضة علي المستوي العالمي. فأثناء اعتداءات الكيان الصهيوني والحروب العربية الإسرائيلية، بذل الإمام الخميني (قده) جهوداً كبيرة في الدفاع عن نهضة المسلمين الفلسطينيين ودول خط المواجهة، من خلال اللقاءات المتعددة التي كان يجريها مع زعماء الفصائل الفلسطينية المناضلة، وقيامه بإرسال المبعوثين الي لبنان، وإصدار فتواه التاريخية المهمة التي اعتبرت تقديم الدعم العسكري والإقتصادي لثورة الشعب الفلسطيني والبلدان التي تتعرض للإعتداءات الصهيونية، واجباً شرعياً. وكان ذلك من جملة النشاطات التي تصدر لأول مرة من أحد مراجع الشيعة الكبار.
وتحققت وعود الإمام الخميني (قده) وانتصرت الثورة الإسلامية في إيران، ولم تكن مجرّد حادثة داخلية قادت الي تغيير النظام السياسي، بل كانت الثورة الإسلامية زلزالاً مدمراً للعالم الغربي، كما وصفها كثير من المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين والأوروبيين في مذكراتهم التي نُشرت فيما بعد. وهكذا، ومنذ صبيحة الحادي عشر من شباط (فبراير) 1979 م، بدأ عداؤهم للنظام الإسلامي الفتيّ، بشكل سافر وواسع وشامل. كانت أميركا تقود جبهة الأعداء وليومنا هذا
منقول وباختصار من وكاله انباء براثا
اللهم انصر الجمهورية الاسلامية الايرانيه على اعدائها واصر كل شيعة امير المؤمنين علي بن اي طالب -ع- في العراق ولبنان والبحرين والشيعة في مملكة ال سعود الصهيونيه وكل العالم

[ابو سجاد~نجف]

يالا وين همتكم يمكن راح تتعبون شويه بس الاجر على قدر المشقه
من يعرف صاحب الصوره ?

[دلهم]

السلام عليكم
أخي الكريم الجواب هو:
اما السيد حسين البروجردي
او السيد مرتضى البروجردي
او اي احد من عائلة السادة البروجردي لانه الشبه كبير بينهم

[ابو سجاد~نجف]

مشكور اخ دلهم على المشاركه بس للاسف الجواب خطاء اليكم وسيلة مساعده
ولد في 1315ﻫ بمدينة النجف الأشرف
تُوفّي 1411ﻫ بمدينة قم المقدّسة

[دلهم]

السلام عليكم
اني مو أخ وانما اختكم ام زين العابدين

[دلهم]

السيّد شهاب الدين المرعشي النجفي(قدس سره)(1)


(1315ﻫ ـ 1411ﻫ)

[دلهم]

اسمه وكنيته ونسبه



السيّد أبو المعالي، شهاب الدين محمّد حسين ابن السيّد محمود ابن السيّد علي المرعشي النجفي، وينتهي نسبه إلى الإمام علي زين العابدين(عليه السلام). ولادته



ولد في العشرين من صفر 1315ﻫ بمدينة النجف الأشرف. دراسته



درس(قدس سره) في بداية حياته الدراسية العلوم الجديدة وبعض الكتب في علم الطبّ القديم، ودرس العلوم الدينية في حوزة النجف الأشرف، ثمّ سافر إلى سامرّاء والكاظمين وبقي فيهما ثلاث سنوات لإكمال دراسته، ثمّ سافر إلى العاصمة طهران عام 1342ﻫ وبقي هناك لمدّة سنة؛ يدرس فيها العرفان والعلوم العقلية، ثمّ سافر إلى قم عام 1343ﻫ لإكمال دراسته واستقرّ بها. من أساتذته



الشيخ محمّد حسين الغروي الإصفهاني المعروف بالكُمباني، الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي، الشيخ ضياء الدين العراقي، الشيخ عبد الله المامقاني، أبوه السيّد محمود، السيّد علي الطباطبائي اليزدي، السيّد هبة الدين الشهرستاني، السيّد أبو تراب الخونساري، الشيخ محمّد جواد البلاغي، الشيخ أبو الحسن المشكيني، السيّد حسن الصدر، السيّد محمّد رضا الرفسنجاني، الشيخ محمّد علي الكاظميني، الشيخ عبد الحسين الرشتي، الشيخ نعمة الله اللّاريجاني، الشيخ موسى الكرمانشاهي، الشيخ أبو الهدى الكرباسي، الشيخ أحمد كاشف الغطاء، الشيخ مرتضى الطالقاني، السيّد أحمد البهبهاني. تدريسه



اتّجه(قدس سره) بعد عام 1343 ﻫ نحو تدريس وتربية الطلّاب في قم المقدّسة إلى آخر أيّام عمره الشريف، وفي أيّام حكومة رضا خان وعندما ازدادت مضايقات السلطة لطلّاب العلوم الدينية، أخذ يحثّ طلّابه ويشوّقهم لحضور الدروس والمباحثة أكثر، وقد تخرّج على يديه الكثير من العلماء والفضلاء والشخصيات البارزة. من تلامذته



الشهيد الشيخ مرتضى المطهّري، الشهيد السيّد محمّد علي القاضي الطباطبائي، الشيخ حسين الراستي الكاشاني، الشيخ علي الأحمدي الميانجي، الشهيد الشيخ محمّد الصدوقي، الشيخ علي بناه الاشتهاردي، الشيخ حسين المظاهري، الشيخ محمّد جواد الغروي العلياري، الشيخ محمّد رضا المهدوي الكني، السيّد مرتضى العسكري، السيّد مهدي الغضنفري، السيّد أبو القاسم مولانا، الشيخ إبراهيم الأميني، الشيخ حسن الغروي، السيّد عادل العلوي. من مشاريعه



1ـ إنشاء المدرسة المهدية، والمؤمنية، والشهابية، والمرعشية لطلّاب العلوم الدينية في قم المقدّسة.
2ـ بناء حسينية بجانب منزله في قم لإحياء المناسبات الدينية وإقامة الحلقات الدراسية.
3ـ تأسيس مكتبة عامّة في قم المقدّسة، تمّ افتتاحها عام (1394ﻫ)، وأصبحت فيما بعد من المكتبات المهمّة في العالم.
4ـ الاهتمام بطبع ونشر مخطوطات العلماء الماضين(قُدّس سرّهم).
5ـ بناء أكثر من (100) مسجد وحسينية موزّعة بين مدينة قم المقدّسة وباقي المدن الأُخرى.
6ـ بناء مستوصف ملحق بمستشفى النيكوئي في قم المقدّسة.
7ـ بناء مستشفى كامكار في قم المقدّسة.
8ـ إنشاء مركز صحّي على قطعة أرض موقوفة للأُمور الخيرية في قم المقدّسة.
9ـ بناء مجمّع سكني لطلبة العلوم الدينية في قم المقدّسة سُمّي بمجمّع السيّد المرعشي. من أقوال العلماء فيه



1ـ قال الشيخ آقا بزرك الطهراني(قدس سره) في مصفى المقال: «وهو الفاضل المعاصر، الماهر في فنّ الرجال والأنساب والتاريخ وتراجم العلماء وأحوالهم وطبقاتهم، وطُرق مشيختهم وإجازتهم».
2ـ قال الشيخ هادي الأميني(قدس سره) في معجم رجال الفكر والأدب في النجف: «فقيه محقّق، من مراجع التقليد في قم، ومتضلّع في الأنساب». من مؤلّفاته



شرح إحقاق الحقّ، المعوّل في أمر المُطوّل، الهداية في شرح الكفاية، المشاهد والمزارات، كتاب الشمعة في مصطلحات أهل الصنعة، الفروق في بيان معاني الألفاظ المتشابهة، حديث الكساء وحديث سلسلة الذهب، منية الرجال في شرح نخبة المقال، مصباح الهداية في شوارح الكفاية، مشجّرات آل رسول الله الأكرم، الدرّ الفريد في نبذ من الأسانيد، مستدرك كتاب شهداء الفضيلة، دفع الغاشية عن وجه الحاشية، الحاشية على العروة الوثقى، حاشية على مكاسب الشيخ الأنصاري، حاشية على كتاب الفصول المهمّة، حاشية على كتاب وسيلة النجاة، منهاج المؤمنين، طبقات النسّابين، رسالة في إثبات حلّية اللباس المشكوك. وفاته



تُوفّي(قدس سره) في السابع من صفر 1411ﻫ بمدينة قم المقدّسة، ودُفن بمكتبته في قم المقدّسة.
ــــــــــــــــــــــ