هذا جانب ممن ردود كلاب النار وحطب نار جهنم على خبر وفاه المجاهد مرأه التواريخ ولاحظوا كيف انه كان مؤثر فيهم فهنيئا لكم ياشيعه امير الموحدين فانهم يفرحون بموتكم كما يفرح ابليس
انا لله وانا اليه راجعون
حقيقة ابكيتني وخاصة عندما شاهدت اليوتيوب الذي وضعنه في موضوع الاخت آنفا!
حينمما نقول هنالك ثلمة حدثت في الاسلام ليس خوفا منا لعدم وجود البديل ؟
بل هذه الثلمة في الوقت التي تحزن قلوبنا تفرح الزنادقة الفجرة الكفرة عباد الشاب الامرد
ولكن هيهات مازالت صولات الكرار تدك حصونهم الورقية وسنمضي قسما بامي فاطمة المرضية
لوكانوا بحق مسلمين ويشهدون الشهادتين لم يتشفوا بموت مؤمن دافع عن اهل الكساء !!
ولكن كيف وسلف خالد ابن الحرام مازلوا يقتلون اهل لا اله الا الله اويفرحون بموتهم وكانهم يعيدون تاريخهم العفن
وفعلهم كفعل السلف الطالح ((وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا))؟؟؟؟!!!!
فهلا فتشوا اوكشفوا عن قلوبنا ؟
وهنا نقول ونؤكد
يجب ويجب ان نعيد ذكرى المرحوم المجاهد مرآة التواريخ
ويجب علينا ان نصنع مليووووووووووووون مرآة تاريخية مدمرة تدمر قلاعهم الكارتونية
انا لله وانا اليه راجعون
جزيتم خيرا ووفقكم ربي
هذا جانب ممن ردود كلاب النار وحطب نار جهنم على خبر وفاه المجاهد مرأه التواريخ ولاحظوا كيف انه كان مؤثر فيهم فهنيئا لكم ياشيعه امير الموحدين فانهم يفرحون بموتكم كما يفرح ابليس
فهذا ان دل على ردودهم المرحوم ابطل مذهبهم بالحجج والادلة فمن القهر يفرحون بعد مابطل المرحوم مذهبهم بمواضيعه وثوابه واجره عند الله سيعوض
واما الموت لنقول لنواصب الوهابية فالموت حق لايهرب منه اي بشر فاللذي يشمتون ويفرحون فهل سيفرون من الموت فيومهم قادم طالت المدة او قصرة الفرق يكون من يموت وهو على مذهب يمجد يزيد ومعاوية وظلمة اهل البيت ومن يموت وهو على مذهب اهل البيت واحقيتهم فهذا هو الفرق بيننا وبينكم يابني وهب ابنا اهل النار فهذا هو الفرق فنحن ان متنا ستشفع لنا فاطمة علي يوم المحشر عند الله ببركة الرسول والد مولاتنا فاطمة لاكن انتم من سيشفع لكم من ظلم فاطمة وعلي هيهات تنالون هلشفاعة وانتم موالون من ظلمهم فهل عرفتم الان يابني وهب كيف الفرق بيننا وبينكم لمن يموت
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
قالوا :
اقتباس :
يُحسب لمرآة التواريخ أنّه لم يكن شتاما للصحابة
نقول :
رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه ... إن دلّت شهادة الخصوم هذه فإنما تدل على خلقٍ رفيع في المرحوم ...
قالوا :
اقتباس :
كان متكلم باحث في الكتب و له أسلوب مميز , لم يكن خصماً بسيطاً
نقول :
و شهد الخصوم و لو على مضض بأنه لم يكن خصما بسيطا
فجزاه الله خيراً بكل حرف سطره للدفاع عن محمد و آل محمد عليهم صلوات الله و سلامه و رزقه شفاعتهم و جوارهم ...
قالوا و ما أغرب ما قالوا :
اقتباس :
هل نفعه الإمام الحجة
هل نفعه أحد ممن يعبد و يتوسّل
نقول :
أولا لسنا نعبد سوى الله الواحد الأحد
ثمّ
هل قال الشيعة يوماً بأنّ توسلنا بالإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف أو برسول الله و آله الأطهار صلوات الله و سلامه عليهم ... ينجي من الموت ؟!
إن أراد الله لأحدٍ أن يموت فهل يعصمه من الموت أحد ؟!
لا أجد ما أصف به هذا التفكير ؟!
مريض قبل إدخاله لغرفة العمليات يقول لأمه ( لأنه يعرف بأنها ستدعو له بقلبٍ صادق ) ... يقول لها : توسلي إلى الله بأن يشفيني و أن أخرج سالماً من غرفة العمليات ... أدعو ليَ الله بأن ينجيني يا أمي ...
يراقبهم طبيبٌ ملحد
فيكتب الله تعالى على المريض الوفاة
فينظر الطبيب الملحد إلى المتوفى و يخاطبه : هل نفعك دعاء أمك لك ؟؟؟ و هل نفعك الله أصلاً ؟!
ما أشبههم بالملحد الذي ينكر الله و ينكر كل السبل إليه
و ما أشبهك مولانا مرآة التواريخ بذلك المريض الذي طالما طلب من أمه الحنون الدعاء إليه ... فليس أحنّ عليك مولانا من رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و آله الأطهار عليهم صلوات الله و سلامه ... رزقكم الله شفاعتهم يوم الورود ...
قالوا :
اقتباس :
حتى أنه مات دون بيعة المتسردب , أي أنه مات ميتة الجاهلية
نقول :
نعجب جدا من تفكير القوم
في حياة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أشخاص كثيرون آمنوا بالله ربا و بمحمد ( صلى الله عليه و آله ) رسولا ... لكن لم يتمكنوا من مقابلة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و الشهادة بين يديه ...
فهل يُقال : بأنه لا يُقبل إسلامه ؟!
في حياة أي خليفة من الخلفاء ... هل كان على كل المسلمين في شتى البقاع القدوم و تقديم البيعة للخليفة بين يديه ؟!
هل من رضيَ بفلان خليفة ... و لم يتمكّن من بيعته شخصيا : يُقال عنه : مات ميتة جاهلية ؟!
عدم رؤيتنا لإمامنا المنتظر عجّل الله فرجه الشريف لا يمنع بيعتنا له
لكن ماذا نقول لبعض العقول التي تظنّ أنّ شخصاً سيملأ الأرض ( كل الأرض ... بل العالم أجمع ) قسطاً و عدلاً بعد أن ملئت ظلما و جوراً ... يظنونه شخصاً عاديا ... ليس له أي امتياز عن باقي البشر ... مع أنه سيقوم بأعظم أمرٍ في تاريخ البشرية جمعاء ... أمر لم يستطع أي نبي و أي رسول القيام به ؟!
و الله المستعان
اللهم ارحم الفقيد و تغمده برحمتك ... و ألهم ذويه الصبر و السلوان