ابرز ما تناولته الصحف الايرانية الصادرة في طهران اليوم هو: العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية،
العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة التحديات
صحيفة (سياست روز) وتحت عنوان، العراق وضرورة اعتماد ستراتيجيات مهمة، قالت: لاشك ان اعراب قائد الثورة الاسلامية السيد الخامنئي عن وجهة نظره فيما يخص مستقبل العراق خلال استقباله لرئيس الوزراء العراقي، من شأنها ان تشكل استراتيجية مهمة ليعتمدها العراق لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية، بتاكيده على ضرورة، الاسراع في اعمار البنى التحتية ودفع عجلة العلم في العراق، وهي ضرورية لهذا البلد للخلاص من التبعية للشركات الرأسمالية الكبرى، والتي لم تخدم سوى مصالح الدول الكبرى، وتوفر الارضية لإستمرار سيطرة هذه الدول على العراق.
وتتابع الصحيفة قائلة: على سبيل المثال هناك شركات تركية كبرى في العراق تستثمر رؤوس اموالها في الوقت الذي تتخذ الحكومة التركية مواقف قاسية تجاهه. وفي الوقت الذي تخطط دول كقطر والسعودية على ضرب امن العراق واستقراره بالنيابة عن امريكا، فان وجود الشركات الامريكية في العراق يعني بسط يد الدوحة والرياض للتدخل في الشان العراقي.
واخيرا قالت الصحيفة: ان جل العمليات الارهابية في العراق تخطط من قبل امريكا وتتولى السعودية وقطر مهمة تمويل منفذي هذه العمليات، ما يعني ان اعمار البنى التحتية بالاعتماد على العلماء والطاقات العراقية من شأنها ان تقطع ايادي هذه الدول من العراق، فالعراق يمتلك طاقات علمية وقوى عاملة تمكنه من النهوض، كما ان اغتيال العلماء العراقيين في السابق دليل على امتلاك هذا البلد للنخب العلمية. وبصورة عامة ان توصيات قائد الثورة الاسلامية في ايران للسيد المالكي تأتي من باب الحرص على تطور العراق ووحدة شعبه.
عزيزي واخي الحبيب ابو سجاد نجف
ما تطرق اليه سماحة السيد الخامنئي هو عين واس المشكلة في العراق فلو تفضلت الحكومة والدولة العراقية على اخذ المبادرة وتشغيل طوائف العراقيين العاطلين عن العمل واستثمار طاقتهم وافكارهم وعلومهم وامكانياتهم وخبراتهم فاننا سنستغني عن كل تلك الشركات الذات المتعددة الجنسيات ونخلص العراق من رهن العبودية الازلية للغرب ودوله
لاينقص العراق اي شيء
فلديه كل المقومات والاسس والامكانيات والمواهب والافكار والاساليب والقدرات وكل مايمكن ان يتقدم ويتطور فيه اي بلد على مستوى المعمورة
فيا حبذا لو بادرت حكومة المالكي ذلك
ياحبذا
ولاانسى ان اشد على يديك اخي وعزيزي وحبيبي ابوسجاد نجف على امانتك واخلاصك لدينك والمذهب الحق ووطنك
عزيزي واخي الحبيب ابو سجاد نجف
ما تطرق اليه سماحة السيد الخامنئي هو عين واس المشكلة في العراق فلو تفضلت الحكومة والدولة العراقية على اخذ المبادرة وتشغيل طوائف العراقيين العاطلين عن العمل واستثمار طاقتهم وافكارهم وعلومهم وامكانياتهم وخبراتهم فاننا سنستغني عن كل تلك الشركات الذات المتعددة الجنسيات ونخلص العراق من رهن العبودية الازلية للغرب ودوله
لاينقص العراق اي شيء
فلديه كل المقومات والاسس والامكانيات والمواهب والافكار والاساليب والقدرات وكل مايمكن ان يتقدم ويتطور فيه اي بلد على مستوى المعمورة
فيا حبذا لو بادرت حكومة المالكي ذلك
ياحبذا
ولاانسى ان اشد على يديك اخي وعزيزي وحبيبي ابوسجاد نجف على امانتك واخلاصك لدينك والمذهب الحق ووطنك
الله يسمع منك يابغدادي ويارب نرى تطور وجديه اكثر في تعامل الحكومه مع مختلف القضايا واهمها التطور العلمي وتشغيل العاطلين عن العمل من خلال انشاء مشاريع مفيده للبلد وووووو والقائمه طويله ولكنا نتأمل خيرا انشاء الله