كلام النبي-ص-بزعمهم(وكان الانسان اكثرشيئ جدلا)للامام علي-ع-وطاعة الامام المطلقة للنبي
بتاريخ : 28-07-2012 الساعة : 11:10 PM
سنن النسائي
بشرح السيوطي
وحاشيه السندي
الجزءالثالث
ص227
1610-عن علي ابن ابي طالب-ع-
ان النبي طرقه وفاطمة فقال الا تصلون قلت يارسول الله انماانفسنا بيد الله فاذا شاء ان يبعثها بعثها فانصرف رسول الله حين قلت له ذلك ثم سمعته وهو مدبريضرب فخذه ويقول-وكان الانسان اكثر شي جدلا
سيوطي
يقول
اي ايقظنايضرب فخذه يقول وكان الانسان اكثر شي جدلا قال ابن التين فيه جواز الانتزاع من القران وقال انووي المختار في معناه انه تعجب من سرعه جوابه وعدم موافقته له على الاعتذار بهذا ولهذا ضرب فخذه وقيل قاله تسليما لعذرهما ولانه عتب عليهما
=====
اقول انا الطالب313 ساجيب عن هذا القول من السندي وغيرها
===== سندي انكار لجدل علي لاه تمسك بالتقدير والمشيئه في مقابله التكليف وهو مردود
ولايتاتى الا عن كثره جدله
نعم التكليف ههنا ندبي لاوجوبي فلذالك انصرف عنهم وقال ذلك ولوكان وجوبا لما تركهم على حالهم والله تعالى اعلم
والوثيقه
===========
والان سنرد على هذه الترهات من السيوطي وابن التين
واجاب ضمنا السندي
باجابه صحيحه لان الامر لو ثبت فيه قدح للنبي-ص- بالاول لانه هو من ترك من كان يجب عليه ان يهديه
وهذه الامور عند القوم لاعندنا
والان لنرى طاعه الامام-ع--
فتح المنعم
شرح صحيح مسلم
الجزءالتاسع
الاستاذ موسى شاهين لاشين
ص333
يتكلم عن حادثه خيبر ويقول في الشرح
فاعطاه اياها وقال امش ولاتلتفت حتى يفتح الله عليك
قال فسار علي شيئا ثم وقف ولم يلتفت فصرخ يارسول الله على ماذا اقاتل الناس
قال النووي هذا الالتفات المنهى عنه يحتمل وجهين احدهما انه على ظاهره اي لاتلتفت بوجهك يمينا وشمالا
ولاخلفا بل اجعل وجهك الى الامام دائما ويلزمه الاقدام وعدم التراجع والثبات فلكلام على الحقيقه والثاني ان المراد الحث على الاقدام والمبادره
--- وقد حمله علي-ع- على الحقيقه ولم يتلفت بوجهه الى الخلف نحو الرسول-ص- حين احتاج لسؤاله بل سأل سؤاله بدون مواجهه
والوثيقه