من فارقه عليه السلام و من بغضه و من سبه و من آذاه
فقد فارق و بغض و سب و آذى الله و رسوله بأحاديث لا تنكر
لكن القوم قد طبع الله على قلوبهم الجاحدة المعاندة
لانهم اتبعوا من اخزاهم الله في الدنيا و الاخرة فضلوا ضلالا مبينا
فقد فارق و بغض و سب و آذى الله و رسوله بأحاديث لا تنكر
لكن القوم قد طبع الله على قلوبهم الجاحدة المعاندة
لانهم اتبعوا من اخزاهم الله في الدنيا و الاخرة فضلوا ضلالا مبينا