عضو ذهبـي
رقم العضوية : 72629
الإنتساب : Jun 2012
المشاركات : 2,712
بمعدل : 0.59 يوميا
المنتدى :
المنتدى العقائدي
تسلط يد وبذاءة لسان كل الصفات القبيحة تجمعها تلك المرأة...
بتاريخ : 22-12-2012 الساعة : 10:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف..
ماسر تسلط وبذاءة لسان عائشة بنت ابي بكر؟! عجيبة حياة امرأة مليئة بالحقد
وقلة الادب وتسلط اللسان سواء على رسول الله او على بقية ازواجه ... وهي الزوجة الوحيدة للرسول
التي يذكر التاريخ تسلط لسانها في أكثر من موقف..!!
طبقات ابن سعد: 8/127 عن ابن ابي عون . وراجع الحديث 1980 من كتاب النكاح في سنن ابن ماجة
استبّت عائشة وصفيّة
وقالت لها يا يهوديّة يا بنت اليهود ، فقال رسول الله لصفيّة: ألا قلت: أبي هارون وعمّي موسى ; و
ذلك أنّ عائشة فخرت عليها...
وروى الترمذي عن عائشة أنّها قالت: «قلت للنبيّ: حسبك من صفيّة كذا وكذا، فقال لها النبي
(صلى الله عليه وسلم): لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته - تغيّر بها طعمه، أدركه لشدّة نتنها ...
وفي المستدرك عن صفيّة قالت: دخل عليَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأنا أبكي ;
فقال: يا ابنة حيّي ما يبكيك؟ قلت: بلغني أنّ عائشة وحفصة ينالان منّي] فقالتا يا يهوديّة يا بنت
اليهود ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقول :عائشة تسب وتتكلم بكلمات نتنة فما سر هذه الاخلاق ياعائشة؟ !!
فلا يأتي احد بعد هذا ويقول لاتسبّوا ياشيعة مع العلم بأننا لسنا سبابين بل نحن ابناء الدليل
ودليلنا بأيدينا ومن كتبكم والسب سلاح الضعيف عديم الاخلاق الحاقد على الاسلام واهله كعائشة السبابة وابنائها..
وكما قال النبي الاعظم " المسلم من سلم الناس من يده ولسانه "
لكن البعض لم يسلموا من لسان عائش وكذلك يدها..
جاء في الإجابة: سمعت السيدة عائشة سودة تنشد:
«عديُّ وتيمٌ تبتغي من تحالف»
فقالت عائشة لحفصة: ما تعرّض إلاّ بي وبك يا حفصة فإذا رأيتني أخذت برأسها فأعينيني، فقامت
فأخذت برأسها، وخافت حفصة فأعانتها ; وجاءت اُمّ سلمة فأعانت سودة فأتى النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) فاُخبر وقيل له: أدرك نساءك يقتتلن...
استنتاج: يبدوا ان عائشة ليست بمسلمة...
هذا والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق اجمعين محمد واله الطاهرين..
..الجزائرية..
توقيع : الجزائرية
في كُل صبحٍ أراكَ فجراً حزيناً .. قُل لي متى تراكَ العيونُ فينا
أدرك قلوباً ضاقت بها الرحباء .. وسطوةُ الجورِ قد غدت تُشجينا