امهات المؤمنين-(حفصه+عائشة)يكتبان في القرأن ماليس فيه-والزامات من الطحاوي-وثيقه مهمه
بتاريخ : 28-04-2013 الساعة : 10:26 PM
المحلى لابن حزم
الجزءالرابع
ص253
عن نافع ان حفصه كتبت بخط يدها في مصحفها
حافظوا على الصوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقوموا لله قانتين
والوثيقه
ص254
عن عائشه انها أملت عليه في مصحف كتبه لها
حافظوا على الصلوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقموا لله قانتين وقالت سمعتها من رسول الله-ص-
******************
والان الطحاوي وكارثه عائشه
شرح مشكل الاثار
تاليف الامام المحدث
ابي جعفر الطحاوي
تحقيق شعيب الارنؤوط
ص311
حديث-2063
عن عائشه انها قالت -كانت فيما انزل من القران عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات
فتوفى رسول الله-ص- وهو مما يقرأ من القران
قال ابو جعفر
ص312
وهو عندنا وهم منه اعني مافيه مما حكاه عن عائشه توفى رسول الله -ص- وهو ممايقرا من القران لان ذلك لو كان كذالك لكان كسائر القرات ولجاز ان يقرا به في الصلوات وحاش لله ان يكون كذلك او يكون قد بقى من القران ماليس في المصاحف التي قامت بها الحجه علينا وكان من كفر
بحرف مما فيها كافرا ولكان لو بقى من القران غير مافيها لجاز ان يكون ما فيها منسوخا لايجب العمل به وما ليس فيها ناسخ يجب العمل به وفي ذلك ارتفاع وجوب العمل بما في ايدينا مما هو القران عندنا ونعوذ بالله من هذا القول وومن يقوله
ولكن حقيقه هذا الحديث عندنا--والله اعلم-- وقد رواه من اهل العلم عن عمره عن عائشه من مقداره من العلم وضبطه له فوق مقدار عبد الله بن ابي بكر
والوثيقه
والان انا لااريد التدخل بقول العلماء انما نبين النتيجه التي اقرها الطحاوي من خطـــــــــر هذا الحديث
وهي انه هذا القول يعني ان هذه ايات لو كانت كما قيل لجاز قرائتها في الصلاه ومن رد هذه الايات كافر ويرتفع العمل بما في ايدينا من القران كل هذا تكون من قول عائشه
فهم تركوا قولها واعتقادها ولادخل لي بهم فهم على هذا سائرون وموضوعي عن عائشه حصرا
وهذا اعتقادها بما ان هذا اعتقادها فالنتيجه تترتب عليها من فعلها والطهن بالقران بسببها بقولها
واعتقادها بان القران ناقص الان هي
وحفصه ولاحول ولاقوه الابالله
المحلى لابن حزم
الجزءالرابع
ص253
عن نافع ان حفصه كتبت بخط يدها في مصحفها
حافظوا على الصوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقوموا لله قانتين
والوثيقه
ص254
عن عائشه انها أملت عليه في مصحف كتبه لها
حافظوا على الصلوات والصلاه الوسطى وصلاه العصر وقموا لله قانتين وقالت سمعتها من رسول الله-ص-
******************
والان الطحاوي وكارثه عائشه
شرح مشكل الاثار
تاليف الامام المحدث
ابي جعفر الطحاوي
تحقيق شعيب الارنؤوط
ص311
حديث-2063
عن عائشه انها قالت -كانت فيما انزل من القران عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات
فتوفى رسول الله-ص- وهو مما يقرأ من القران
قال ابو جعفر
ص312
وهو عندنا وهم منه اعني مافيه مما حكاه عن عائشه توفى رسول الله -ص- وهو ممايقرا من القران لان ذلك لو كان كذالك لكان كسائر القرات ولجاز ان يقرا به في الصلوات وحاش لله ان يكون كذلك او يكون قد بقى من القران ماليس في المصاحف التي قامت بها الحجه علينا وكان من كفر
بحرف مما فيها كافرا ولكان لو بقى من القران غير مافيها لجاز ان يكون ما فيها منسوخا لايجب العمل به وما ليس فيها ناسخ يجب العمل به وفي ذلك ارتفاع وجوب العمل بما في ايدينا مما هو القران عندنا ونعوذ بالله من هذا القول وومن يقوله
ولكن حقيقه هذا الحديث عندنا--والله اعلم-- وقد رواه من اهل العلم عن عمره عن عائشه من مقداره من العلم وضبطه له فوق مقدار عبد الله بن ابي بكر
والوثيقه
والان انا لااريد التدخل بقول العلماء انما نبين النتيجه التي اقرها الطحاوي من خطـــــــــر هذا الحديث
وهي انه هذا القول يعني ان هذه ايات لو كانت كما قيل لجاز قرائتها في الصلاه ومن رد هذه الايات كافر ويرتفع العمل بما في ايدينا من القران كل هذا تكون من قول عائشه
فهم تركوا قولها واعتقادها ولادخل لي بهم فهم على هذا سائرون وموضوعي عن عائشه حصرا
وهذا اعتقادها بما ان هذا اعتقادها فالنتيجه تترتب عليها من فعلها والطهن بالقران بسببها بقولها
واعتقادها بان القران ناقص الان هي
وحفصه ولاحول ولاقوه الابالله
صفعات الطالب313
صاحب الموضوع انا اقول كل من قال بتحريف القرءان فهو كافر وزنديق
فهل تشاطرني الرأي؟
انتظر جوابك