تبث قناة العربية، اليوم الجمعة 20-9-2014، حلقة جديدة من برنامج "صناعة الموت" يتعرف فيها المشاهد على معلومات أكبر عن قيادة تنظيم داعش الإرهابي.
واللافت في الحلقة، أن أكبر 20 شخصية في قيادة التنظيم، هم من جنسيات عراقية، ولا يوجد سوى سوري واحد ضمن هؤلاء القادة العشرين للتنظيم، حسبما نشر موقع "العربية نت".
وهنا قائمة بأسماء هؤلاء، حركيًا، وأسمائهم الحقيقية، إلى جانب وظائفهم في التنظيم:
- أبو بكر البغدادي واسمه ابراهيم عواد البدري/ زعيم تنظيم داعش
- أبو مسلم التركي واسمه فاضل الحيالي، وهو ضابط سابق في الجيش العراقي/ نائب زعيم التنظيم
- أبو عبد الرحمن البيلاوي، واسمه عدنان اسماعيل نجم، وهو ضابط سابق في الجيش/ المسؤول العسكري العام
- أبو الحارث واسمه بشار اسماعيل الجرجر من الموصل/ رئيس المجلس العسكري العام
- أبو قاسم/ واسمه عبدالله أحمد المشهداني/مسؤول استقبال المقاتلين وتأمين الانتحاريين
- أبو هاجر العسافي، واسمه محمد حميد الدليمي/ المنسق العام في التنظيم
- أبو صلاح، واسمه موفق مصطفى الكرموش/ مسؤول المالية في التنظيم
- ابو علي التركماني واسمه عبد الواحد خضير أحمد/ المسؤول الأمني العام
- أبو محمد واسمه بشار اسماعيل الحمداني/ مسؤول ملف السجناء
- أبو عبد القادر واسمه شوكت حازم الفرحات/ المسؤول الإداري العام في التنظيم
- أبو كفاح واسمه خيري عبد حمود الطياوي/ مسؤول التفخيخ في التنظيم
- أبو سجى واسمه عوف عبد الرحمن العفوي/ مسؤول الشؤون الاجتماعية في التنظيم
- أبو شيماء واسمه فارس رياض النعيمي/ مسؤول مخازن السلاح في التنظيم
- أبو ميسرة واسمه أحمد عبد القادر الجزاع/ مسؤول التنظيم في بغداد
- أبو مهند واسمه عدنان لطيف لاسويداوي/ مسؤول التنظيم في الأنبار
- أبو جرناس واسمه رضوان الطالب الحمدوني/ مسؤول الحدود بين العراق وسوريا
- أبو فاطمة الجحيشي واسمه أحمد محسن الجحيشي/ مسوؤل التنظيم في جنوب بغداد
- أبو فاطمة الجبوري واسمه نعمة عبد نايف الجبوري/ مسؤول التنظيم في كركوك
- أبو نبيل واسمه وسام عبد الزبيدي / مسؤول التنظيم في صلاح الدين
- أبو محمد العدناني واسمه طه صبحي فلاحة، وهو سوري الجنسية والقائد الوحيد غير العراقي في التنظيم/ مسئول الإعلام في التنظيم.
حدثني احد الاخوة ان صدام اعفى عن مجموعة من السجناء في الثمانينات وكان عددهم يبلغ المئة وقبل خروجهم في الساحة جمعوا المساجين واحضروا لهم شخصا قالوا لهم يحمل هدية السيد الرئيس لهم وكان شخصا مسلولا مصاب بالسل بصق في افواه الجميع وافرج عنهم .
لاشك القذارة الموجودة لدى داعش والسفالة التي يقاتلون بها لاتوجد الا عند العراقين فالعراقي حينما يشعر بالسقوط يبدع فعلا ان ما يحصل في العراق هو صناعة محلية بامتياز وهل هل يمكن ان تتصور مفارز جوالة في شوارع بغداد تمارس القتل العبثي هذا غير موجود الا في العراق فلاحاجة لدليل العربية القذارة تدل على هوية اصحابها
اقتبس التالي :
( لاشك القذارة الموجودة لدى داعش والسفالة التي يقاتلون بها لاتوجد الا عند العراقين فالعراقي حينما يشعر بالسقوط يبدع فعلا ان ما يحصل في العراق هو صناعة محلية بامتياز* )
**********
طبعا استثني من قول الاخ الاستاذ رافل الالوسي لما وصّف هؤلاء السفلة المجرمين بالعراقيين عموم العراقيين . وان ظاهرها قد يشتبهه المتلقي بفهمها كل العراقين صالحهم وطالحهم ، والاخ رافل اكيد منتبه لهذا ولكن حتى لا يستغل ذوي الاغراض السيئة مثلا هذا التعبير كاحتمال للتعميم وبشهادة واحد من اهل الدار .
السلام عليكم
قناة العربية عبرية ولا يمكننا أن نثق بما فيها من معلومات
إن كانوا عراقيين حقا فهذا لا يدعونا الى اغفال الدور الأمريكي في صنعهم ودعمهم
ولكن أستبعد أن يكون الأمر حقيقيا فكيف استطاعوا وهم عراقيون فقط أن يحصلوا على كل هؤلاء المرتزقة الذين يتوافدون الى داعش من مختلف أنحاء العالم؟!
من الصين والشيشان وافغانستان وأباعر الخليج وأبقار أوربا المخصصات للزنا؟
أعتقد أن الأمر حتى لو كان بواجهة عراقية سورية فهو مؤامرة عالمية استخباراتية كبرى!