|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 82460
|
الإنتساب : Jan 2016
|
المشاركات : 89
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-07-2016 الساعة : 10:20 PM
اقتباس :
|
عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما غرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما غرت على خديجة، وما رأيتها، ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر ذكرها. وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة، فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة، فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد.
|
لا يوجد له من خديجة ولد انما له ولد اسمه ابراهيم من مارية القبطية وهذا ايضا ضحى به ليعيش ابن بنته الحسين وهذا رد عليك بانه لا يحب الولد ولو كان يحب الولد فلما ضحى بابنه ليعيش ابن علي
لكن قل ان عائشة تغير من خديجة لكونها تزوجت قبل الرسول برجال انجبت منهم وكل اولادها وبناتها من ازواجها السابقين لكن لم تنجب من الرسول الا فاطمة فقط
هناك سورة كاملة تؤكد هذا وهي سورة الكوثر فقد كان كفار قريش يعايرونه بانه ابتر وهذا يؤكد ما قلناه بان عائشة غيرتها من خديجة بسبب انها تزوجت من قبل وانجبت بينما عائشة لم تنجب هذا كل ما في الامر
وهذا القول بان رسول الله لم ينجب من خديجة هو المشهور من كتبكم وان كان هناك من يحاول اخفاء هذا القول مثل هذا
مضافاً إلى أن الأنساب إنما تثبت بالشهرة، والشهرة حاصلة في المقام، وقد اطلعت على ما كتبه بعض فضلاء الشيعة في الاستدلال على أن زينب، ورقية، وأم كلثوم، لم يكنَّ بنات رسول الله صلى الله عليه وآله وإثبات أنهن ربائبه، فلم أجد الأدلة التي ذكروها تامة، بل كلها عندي ضعيفة، متكلفة، كتبت بنتائج مسبقة، والله العالم.
http://almohsin.org/?act=artc&id=206
على ال محسن الا ان القول بلغ من الشهرة حدا لا يمكن تجاهله
|
|
|
|
|