الدور السعودي في تدمير سوريا بدأ قبل 15 عاما بالمال والعيال !
اختلفت السعودية مع قطر حول من يسبق في دعم سوريا
فأنشق اسفين بين قطر والسعودية عام 2017 وهو ما صرح به امير قطر
في لقاء شهير عندما قال حول سوريا ( تهاوشنا على الصيدة والصيدة فلتت)
لقد مثل سوريا ب الصيدة ..لا يا عربان ..
اما اسرائيل فهي تعيش بينكم بأمان يا احفاد السقيفة المشؤومة
السعودية تجهز جميع المقاتليين الارهابيين في سوريا بالدعم والرواتب
وحتى بالمتطوعين السعوديين والمخابرات السعودية ,
ثم دخلت تركيا على الخط وجهزت بحكم موقعها الجغرافي وطمعها في سوريا
واخير اليوم تفاهمت تركيا مع اسرائيل حول اقتسام سوريا , تاخذ تركيا شمال سوريا
وتأخذ اسرائيل جنوب سوريا لتحقيق حلم من النيل الى الفرات وهو ما كان
السعودية درع اسرائيل في تنفيذ المخطط لاقامة دولة صهيون من النيل الى الفرات ..
مروان
مع الصور
المقبور فيصل مع هيلاري كلنتون في عام 2011 ..تدمير سوريا مشروع عالمي بأموال ال سعود
السعودية ضد حماس وضد حزب الله وضد الحشد العراقي , لكنها مع الجيش الحر لتدمير سوريا
فالغاية هي تقديم سوريا هدية لاسرائيل لتحقيق حلم من النيل الى الفرات
ولدت فكرة ببالي
النار لم تخلق عبث وجعل الله لها مخلوق اسمه الشيطان
والشيطان له حرية واسعة بأتخاذ اتباع من الانس
المهم ان للنار شيطان بمعنى كل خارطة يضعها الله يجعل هناك
من يستحلها
نحن سمعنا تنبئات اليهود وحسب عقيدتهم فأن في اخر الزمان
تستحل اليهود العرب والمسلمين من النيل الى الفرات
الواحد يفكر
وجود حزب الله وايران والحشد الشعبي ناهيك عن اصدقائهم الروس والصين
معقولة يتجاوزون كل هذا وببساطة ويحققون ماقالوا عنه .
طبعا صعبة
لكن الله وخططه السماوية العظيمة .
فاذا كان ذلك مكتوب عند اليهود بمعنى الله سبحانه وتعالى جعل ال سعود
في هذا المكان العربي والاسلامي ومن داخل العرب والاسلام يعملون على نجاح
خطة اليهود اصبح الامر سهلا
فلما نعرف السبب يبطل العجب
اقول
لربما وجد ال سعود وحفظهم الله الى الان على ملكهم لامن اجل رضاء الله بالشيء الجيد
بل من اجل نجاح مخطط شيطاني لابد منه وهذة العلامات تبين رويدا رويدا .
اليهود والغرب ركب خطوة من القدم وهي تفرقتنا قددا سني وشيعي وضافوله وهابي
فكل هذة الاحداث المزرية بديننا وامتنا العربية من عدم وحدتنا .
ومادام نحن غير متوحدين معناها نظل الى يوم الدين القوي يغلب الضعيف وهكذا
نبقى بلا امن ولاامان