(... كلا والقمر , والليل إذا أدبر,
والصبح إذا أسفر,
إنها لأحدى الكبر,
نذيرا للبشر,
لمن شاء منكم ان يتقدم أو يتأخر)..المدثر 32-37
((بسنده عن أبي حمزة عن
أبي جعفر عليه السلام في قوله:
{ إنها لإحدى الكبر نذيراً للبشر } ,
قال: يعني فاطمة عليها السلام.)) تفسير القمي
..........................(انتهى)..
اللهم صل على الزهراء وابيها وبعلها
وبنيها والسر المستودع فيها