الك يعرف انه قاتل الحسين هو الشمر بن ذي الجوشن
هل عرفتم تاريخ هذا الجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تصدقون انه من شيعة ال البيت ؟
من فرط حبه لال البيت .........قتل الامام الحسين ....
بالدليل القاطع
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
لعنت الله على شمر ابن ذي الجوشن الخارجي وعلى يزيد ابن معاويه وعلى ابيه وجده وامها اكله كبد الحمزه
ايها الجاهل ....
انما هذا المعلون هو من الخوارج ومن ثم هل انك لا تعرف ان تقرا ؟؟؟
اقتباس :
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
الان ايها الرجل المدلس اين دليلك القاطع الذي دل على غبائك وجهلك المفرط ؟؟؟؟
قتل الامام الحسين وتقول انه شيعي ؟؟؟
وانما حرب صفين لم يكن كل جيش الامام علي من الشيعه واان استطعت اثبت عكس كلامي اايها المدلس
اخزاكم الله انكم لقوما كاذبون على الله ورسوله والمؤمين
الشيعي ايها المدلس هو الانصار وانما سمينا شيعه لاننا انصار محمد واهل البيت عليهم السلام
لكن اانا مقدر لماذا ترمون الناس بما ليسوا فيها حتى تغطوا على جرائم يزيد المعلون
والان ايها المدلس الاشر اقرا الروايه التي وضعتها ثم افهمها
الك يعرف انه قاتل الحسين هو الشمر بن ذي الجوشن
هل عرفتم تاريخ هذا الجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تصدقون انه من شيعة ال البيت ؟
من فرط حبه لال البيت .........قتل الامام الحسين ....
بالدليل القاطع
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الاخ الرجل الصادق
ان الشيعي هو من يتبع الامام امير المؤمنين علي ابن ابي طالب صلوات الله عليه و الائمة من ولده صلوات الله عليهم وليس التشيع مبدءا عرقيا او اقليميا ليكون الانسان شيعيا شاء او ابى كما في الاعراق فانا عربي لا لاني اخترت العروبة واقتنعت بها ولكن الله تعالى اوجدني عربيا والفارسى والانكليزي وو كلهم مثلي , اليس كذلك ؟
التشيع عقيدة فمن امن بها فهو شيعي ومن لم يؤمن بها فليس بشيعي .
وحالنا في هذا كحال العقائد الاخرى فالتسنن والتهود والتنصر ووو كلها عقائد لا يتلبس بها الانسان الا اذا امن بمعطياتها ؟
وعلى هذا كيف يكون شيعيا من يقتل الامام الذي من اولى اولويات التشيع وجوب طاعته وتقديسة ؟!
اخي الكريم : انت نقلت نصا لو تاملت فيه لعرفت الحق ولكن بقرائة متانية ونبذ التعصب والتقليد للاباء .
واضح من النص ان شمرا لعنه الله تعالى من الرؤساء الانتهازيين الذين لا عقيدة لهم بل هم من اتباع السلطان فان كان السلطان عليا تبعه لانه سلطان لا لانه علي ابن ابي طالب .
وان كان السلطان يزيد لعنه الله تعالى يتبعه لا لايمانه ببني امية ولكن لانه سلطان .
وما اكثر امثال ابن ذي الجوشن الى اليوم ممن يتبع السلطان لسلطانه من اجل دنيا يصيبها له منها لذة العاجل وان خسر الخلد في الجنان ساء ما يختارون .
اخي الكريم : اليس في النص الذي نقلته انه كان مع علي في صفين ؟ هل هذا نص في تشيعه ؟ يا اخي الكريم ان الضرف الذي جائت فيه خلافة مولاي امير المؤمنين كان ضرف فتنة وحروب وليس كل من قاتل قاتل لاجل ايمانه ودينه وان التزمتم بهذا ورد النقض عليكم بان من كان مع علي من المهاجرين والانصار كلهم شيعة ولا اظنك تلتزم بهذا ؟
اخي الكريم : ليس كل من في عسكر الامام علي عليه السلام من الشيعة بدليل ان منهم من اعتقد كفر الامام بعد حادثة التحكيم وهم الخوارج .
ثم انك تقرء في ذالكم النص المنقول ان المختار واصحابه قتلوا ابن ذي الجوشن , فعلام قتلوه ؟
اقرء بتمعن وليكن رائدك الانصاف ومعرفة الحقيقة والله الموفق للصواب .
شكرا حيد الوكيل على كلامك واسلوبك
مارايك في كل الشهادات التي تثبت ان اهل الكوفة هم من غدر بالامام الحسين وتخلو عنه ولوانهم نصروه لربما انتصر في معركته ضد جيش يزيد
طيب لماذا تنسبون الذي قتل الحسين الى السنة مع انه قاتل الى جانب الامام علي ضد معاوية؟؟؟؟؟
اذا كنتم لا ترضون ان يكون من الشيعة لماذا تضعونه في خانة السنة
قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وهذا الامام الحسين يتكلم عن (الذين بايعوه وخذلوه وباعوه بثمن بخس)
الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟
اسف على الطالة ولاكن للضرورة احكام
ارجو من الاخوة المنصفين الاجابة على هذا
من المعروف انه كل من قتل لحسين هم اهل السنة وهذه حقيقه
على عكس شيعته الخواص وهم اجدادنا الـ70 الذين بقــوا وقفة رجل واحد معه سلام الله عليه
لكن لنبين ادوار اهل السنة في قتل الحسين وأنا من هذا المنبر اتهم اهل السنة انه اجدادهم هم من قتلوا الحسين ع
أولا: عمر بن سعد الثقة عند اهل لسنة وهو قاتل الحسين عند يحيى بن معين وعند العجلي الذي قاتل قاتل الحسين وهو ثقة.!
قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
: كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟
المصدر : تهذيب الكمال
هل رأيتم من هم قتلة الحــسين ؟؟؟
هم ثقات اهل السنة:rolleyes:
4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوقولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
تقريب التهذيب الجزء 1 صفحة 413
أما عن الشمر بن ذي الجوشن لكونه خرج على الحسين اصبح ناصبي وليس بشــيعي
لاكن الجوشن كان في جيش علي بن ابي طالب ضد معاوية وكان شيعيا
وهو من قتل الحسين
قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن الشيعي
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
===
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم
رسول نبي و من بعده
خليفتنا القائم المدعم
عنيت عليا وصي النبي
يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9
السيد محسن الامين الحسيني العاملي
---
شبث بن ربعي
5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان
عزيزي الغالي نجف ستار
يبدوا ان الامور اختلطت عليك
كيف يكون هؤلاء من شيعة ابو سفيان وقد قاتلو ضد معاوية ؟
هذه الروايات من مصادركم
سوال لك
لماذا في كل سنة من عاشوراء تقيمون الدنيا وتقعدوها بالبكاء والعويل والضرب بالحيدر والصناقل لمقتل الحسين
اليس هذا دليل على انكم من خذله ومن قتله في نفس الوقت
حسبي الله ونعم الوكيل
رحمة الله عليك يا سيد شباب اهل الجنة وياريحانة شباب هذه الامة يا امامنا يا ابو عبد الله الحسين لقد خذلوك وخانوك وقتلوك والان يبكون عليك
اللهم اقتص من خونة الامام الحسين وقتلته يارب العالمين
لاكن الجوشن كان في جيش علي بن ابي طالب ضد معاوية وكان شيعيا
وهو من قتل الحسين
قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن الشيعي
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
===
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم
رسول نبي و من بعده
خليفتنا القائم المدعم
عنيت عليا وصي النبي
يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9
السيد محسن الامين الحسيني العاملي
---
شبث بن ربعي
5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان
هذه الروايات في صحاحكم يا عزيزي
مــع احترامي لك أنت تنقل بغباء شديد
نقول له ثور يقول احلبه:rolleyes:
حبيبي يا بعد جبدي بأي لغة تفهم؟؟؟؟
قلنا لك هناك في معنيين بالشيعة هم [الخاص والعام]
فالشيعة بالمعنى العام هم العامة من يحب امير المؤمنين ع
والشيعة بالمعنى الخاص هم من اتبعه وساره على خطاه
لذلك بمجرد خروجه على الإمام الحسين عليه السلام انتفى عنه صفة التشيع بالمعنى الخاص
فأبسطها لك
الشخص امين فإن سرق فهل سيبقى امين؟؟؟:rolleyes:
مثل هذا
الشخص شيعي .. فإن خرج على احد أئمته فهل سيبقى شيعي:cool:
لكن قاعد احاورك انا بكتبك وانت تبي تحاور الشيعة بكتبك
لكن بنطوفها لك واجب
اقتباس :
أولا: عمر بن سعد الثقة عند اهل لسنة وهو قاتل الحسين عند يحيى بن معين وعند العجلي الذي قاتل قاتل الحسين وهو ثقة.!
قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
: كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟
المصدر : تهذيب الكمال
هل رأيتم من هم قتلة الحــسين ؟؟؟
هم ثقات اهل السنة:rolleyes:
4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوقولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س