السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عبــــاد الشاب الامرد يتكلمون ؟!!!!
تفضل هذه كتبك تقول ان الامام علي عليه السلام كان يخلق
كتاب : من حديث يحيى بن معين من رواية أبي بكر المزروزي
129 - حدثنا يحيى بن آدم ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن هبيرة بن يريم قال خرج إلينا علي رضي الله عنه وفي يده بندقة فقال أتدرون ما هذه .
قلنا لا ندري .
قال لكني أدري أنا صنعتها ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ) // الأثر إسناده حسن // .
http://www.nourschool.com/modules.ph...ok=1397&id=115
أقول : الأثر حسنه محقق الكتاب حسن بن عبد الله السبيت
وهو حسن كما قال المحقق
وهنا هنا أيضاً
http://www.islamweb.net/hadith/displ...no=83&pid=3057
اقتباس :
|
لقد ضلت الرافضة في توحيد الربوبية ضلالاً بعيداً مع أنه التوحيد الذي أقرت به جميع الأمم وأكفر الخلق، وبيان ذلك أننا معشر أهل السنة نعتقد أن الله تعالى هو الخالق وحده والمدبر وحده لأمر العالم كله،
|
كذاب اشر وصاحب معتقد باطني عفن ....
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة: ( 379 )
الأرزاق تجري على أيدي العباد
- الأرض وان الرجلين ليكونان فى الصف وأجر ما بين صلاتهما كما بين السماء والارض وقد روى ( ان اتين المذنبين أحب إلى من زجل المسبحين ( وقد قالوا ان علماء الآدمين مع وجود المنافى والمضاد أحسن وافضل ثم هم فى الحياة الدنيا وفى الآخرة يلهمون التسبيح كما يلهمون النفس واما النفع المتعدى والنفع للخلق وتدبير العالم فقد قالوا هم تجرى أرزاق العباد على أيديهم وينزلون بالعلوم والوحى ويحفظون ويمسكون وغير ذلك من افعال الملائكة والجواب ان صالح البشر لهم مثل ذلك واكثر منه ويكفيك من ذلك شفاعة الشافع المشفع فى المذنبين وشفاعته فى البشر كى يحاسبوا وشفاعته فى أهل الجنة حتى يدخلوا الجنة ثم بعد ذلك تقع شفاعة الملائكة وأين هم من قوله ( وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ) وأين هم عن الذين ( يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ) وأين هم ممن يدعون إلى الهدى ودين الحق ومن سن سنة حسنة واين هم من قوله (ص) أن من أمتى من يشفع فى أكثر من ربيعة ومضر ( وأين هم من الأقطاب والأوتاد والاغواث والابدال والنجباء فهذا هداك الله وجه التفضيل بالاسباب المعلومة ذكرنا منه أنموذجا كتاب مجموع الفتاوى ، الجزء 4، صفحة 379.
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=381&id=1700
قال ابن تيمية :
((ولسائل أن يقول جميع ما يفعله الله من الآيات في العالم فهو دليل على صدق الانبياء ومستلزم له وإن كانت الآيات معتادة لجنس الانبياء أو لجنس الصالحين الذين يتبعون الانبياء فهي مستلزمة لصدق مدعي النبوة فانها إذا لم تكن إلا لنبي أو من يتبعه لزم أن يكون من أحد القسمين والكاذب في دعوى النبوة ليس واحدا منهما فالتابع للانبياء الصالح لا يكذب في دعوى النبوة قط ولا يدعيها إلا وهو صادق كالانبياء المتبعين لشرع موسى فاذا كان آية نبي إحياء الله الموتى لم يمتنع أن يحي الله الموتى لنبي آخر أو لمن يتبع الانبياء كما قد أحيي الميت لغير واحد من الانبياء ومن تبعهم وكان ذلك آية على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ونبوة من قبله إذا كان إحياء الموتى مختصا بالانبياء وأتباعهم وكذلك ما يفعله الله من الآيات والعقوبات بمكذبي الرسل كتغريق فرعون وإهلاك قوم عاد بالريح الصرصر العاتية وإهلاك قوم صالح بالصيحة وأمثال ذلك .))
كتاب النبوات ج1 / 112
وقال ابن تيمية :
((واذا قيل إن التوراة والإنجيل والزبور لم يوجد لها نظير أيضا لم يضرنا ذلك
فإنا قلنا إن آيات الانبياء لا تكون لغيرهم وان كانت لجنس الانبياء كالإخبار بغيب الله فهذه آية يشتركون فيها وكذلك إحياء الموتى قد كان آية لغير واحد من الانبياء غير المسيح كما كان ذلك لموسى وغيره وليس المقصود هنا ذكر تفضيل بعض الانبياء على بعض بل المقصود أن جنس الانبياء متميزون عن غيرهم بالآيات والدلائل الدالة على صدقهم التي يعلم العقلاء أنها لم توجد لغيرهم .))
كتاب النبوات ج1 / 121
وقال ابن تيمية :
((فآيات الانبياء مستلزمة لصدقهم وصدق من صدقهم وشهد لهم بالنبوة والآيات التي يبعث الله بها انبياء قد يكون مثلها لأنبياء أخر مثل إحياء الموتى فقد كان لغير واحد من الأنبياء وقد يكون إحياء الموتى على يد أتباع الانبياء كما قد وقع لطائفة من هذه الامة ومن أتباع عيسى فإن هؤلاء يقولون نحن إنما أحيى الله الموتى على أيدينا لاتباع محمد أو المسيح فبايماننا بهم وتصديقنا لهم أحيى الله الموتى على أيدينا فكان إحياء الموتى مستلزما لتصديقه عيسى ومحمدا لم يكن قط مع تكذيبهما فصار آية لنبوتهم وهو أيضا آية لنبوة موسى وغيره من أنبياء بني اسرائيل الذين أحيى الله الموتى على أيديهم .))
كتاب النبوات ج1 / 213
وقال ابن تيمية :
((فانه لا ريب أن الله خص الانبياء بخصائص لا توجد لغيرهم ولا ريب ان من آياتهم ما لا يقدر ان يأتي به غير الانبياء بل النبي الواحد له آيات لم يأت بها غيره من الانبياء كالعصا واليد لموسى وفرق البحر فإن هذا لم يكن لغير موسى وكانشقاق القمر والقرآن وتفجير الماء من بين الأصابع وغير ذلك من الآيات التي لم تكن لغير محمد من الانبياء وكالناقة التي لصالح فإن تلك الآية لم يكن مثلها لغيره وهو خروج ناقة من الارض بخلاف احياء الموتى فانه اشترك فيه كثير من الانبياء بل ومن الصالحين.))
كتاب النبوات ج1 / 218
وقال ابن تيمية :
((ولا يقدر أحد من مكذبي الانبياء أن يأتي بمثل آيات الانبياء وأما مصدقوهم فهم معترفون بأن ما يأتون به هو من آيات الانبياء مع أنه لا تصل آيات الاتباع الى مثل آيات المتبوع مطلقا وإن كانوا قد يشاركونه في بعضها كاحياء الموتى وتكثير الطعام والشراب .))
كتاب النبوات، الجزء 1، صفحة 232.
واذ تريد المزيد ازدناك
ولكن شابك الامرد لا يعصمك من النار ايها الجويهل
والسلام عليكم