اللهم صلِ على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين
الفصل الأخير من البحث
بعد أن بينا أهم بنود البيعة التي أتفقو عليها الصحابة مع النبي صلى الله عليه وأله وسلم وهي:
1- مناجزة مشركي قريش في الحرب.
2- عدم الفرار من الحرب وإن لايفرو من الموت ولا يولو الأدبار .
---------------------------------------------------
نبين الأن الأدله على نكوث عمر بن الخطاب لهذه العهود من خلال جبنه
وأنهزامه وتجبين أصحابه في معركة خيبر التي جائت بعد هذه البيعة!!! بالأستعانه ببحث أخر للأخ الموالي مرآة التواريخ أدامه الله شوكه في عيون الوهابيه النواصب .
ولا تنسو عذا الأتفاق بين النبي والصحابه
اقتباس :
|
عدم الفرار من الحرب وإن لايفرو من الموت ولا يولو الأدبار .
|
عمر يُجَبِّن أصحابه ، وأصحابه يجبنونه في خيبر -:cool:
روي عن سبعة من الصحابة ، هم :
1- علي عليه السلام - المستدرك 3/37 وقال (صحيح) وكذلك قال الذهبي في تلخيصه ، المصنف 8 / 525 ، كنز العمال 10 / 462 وقال : سنده حسن .
2- جابر بن عبدالله الأنصاري - المستدرك 3/38
3- سلمة بن الأكوع- تاريخ دمشق 42/ 89
4- بريدة الاسلمي - المصنف 8/ 521 ، تاريخ دمشق 42 / 93
5- عبدالله بن عباس - مسند البزار - كشف الاستار للهيثمي 192 / رقم 2545 ، تاريخ دمشق 42/ 96 ، مجمع الزوائد 9/ 124
6- أبو سعيد الخدري - مناقب أمير المؤمنين لمحمد بن سليمان الكوفي 2/ 498 ، مناقب ابن المغازلي ص184 رقم 220
أولاً : حديث أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه
المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 525
( 22 ) حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه ، فساء ذلك رسول الله ( ص ) فقال : ( لأبعثن إليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، يقاتلهم حتى يفتح الله له ، ليس بفرار ، فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث ساعة ثم قال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد ، فقال : ادعوه لي ) ، فلما أتيته فتح عيني ثم تفل فيهما ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله ( ص ) فيهم حدثا أوفي ، حتى أتيتهم فقاتلتهم ، فبرز مرحب يرتجز ، وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب ، فأتينا الباب ، فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . انتهى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( أخبرنا ) أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي [ مريم ] (1) الحنفي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر فلما اتاها ( بعث عمر رضى الله تعالى عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا ان هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وآله ..الحديث .
* هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (صحيح) .
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) أقول : في المطبوع : أبي موسى ، والصحيح : أبي مريم . وكذلك فيه (عبدالله بن موسى) ، والصحيح : عبيدالله بن موسى . التصحيح من المصادر الأخرى ومن كتب الرجال والتراجم .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كنز العمال - المتقي الهندي - ج 10 - ص 462
30119 عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، فلما أتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم وإلى قصرهم قاتلوهم ، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحاب فجاء يجبنهم ويجبنونه فساء ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لأبعثن عليه رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد قال : ادعوه لي فلما أتيته فتح عيني ، ثم تفل فيها ، ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها حدثا أو في حتى أن يتهم فقاتلتهم فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله ( ش والبزار ، وسنده حسن ) . انتهى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً : حديث جابر بن عبدالله الأنصاري
روي عنه من وجهين :
الوجه الأول : وفيه تصريح بإسم عمر .
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
* هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (قلت : القاسم واه ٍ) .
الوجه الثاني : وفيه إبهام عمر بـلفظ ( رجل) .
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار إملاء ، ثنا زكريا بن يحيى بن مروان وإبراهيم بن إسماعيل السيوطي ( قالا ) : ثنا فضيل بن عبد الوهاب ، ثنا جعفر بن سلمان ، عن الخليل بن مرة ، عن عمرو بن دينار ، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما ، قال : لما كان يوم خيبر بعث رسول الله صلى الله عليه وآله رجلا فجبن !! .
فجاء محمد بن مسلمة فقال : يا رسول الله لم أر كاليوم قط قتل محمود بن مسلمة فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لا تمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية فإنكم لا تدرون ما تبتلون معهم وإذا لقيتموهم فقولوا اللهم أنت ربنا وربهم ونواصينا ونواصيهم بيدك وإنما تقتلهم أنت ثم ألزموا الأرض جلوسا فإذ غشوكم فانهضوا وكبروا .
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لأبعثن غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبانه لا يولى الدبر يفتح الله على يديه ، فتشرف لها الناس وعلي رضي الله عنه يومئذ أرمد فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله سر فقال يا رسول الله ما أبصر موضعا فتفل في عينيه وعقد له ودفع إليه الراية فقال علي يا رسول الله على ما أقاتلهم فقال على أن يشهدوا أن لا إله إلا الله واني رسول الله فإذا فعلوا ذلك فقد حقنوا مني دماء هم وأموالهم الا بحقهما وحسابهم على الله عز وجل قال فلقيهم ففتح الله عليه.
* قد اتفق الشيخان على اخراج حديث الراية يعنى ولم يخرجاه بهذه السياقة *
قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (أخرجا ذكر الراية منه) .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 6/152 :
(رواه الطبراني في "الصغير" ، وفيه الخليل بن مرة ، قال أبو زرعة : شيخ صالح ، وضعفه جماعة .) انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ثالثاً : حديث سلمة بن الأكوع
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 89
وأخبرناه أبو القاسم زاهر بن طاهر فيما قرأت عليه ، عن أبي سعد ( 1 ) الجنزرودي ( 2 ) ، أنا الحاكم أبو أحمد ، ابنا محمد بن مروان بدمشق ، نا هشام بن عمار ، نا سعيد بن يحيى ، نا موسى بن عبيدة ، عن إياس بن سلمة ، عن أبيه ، قال : لما كان اليوم الأول أعطى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) اللواء عمر بن الخطاب فخرج بالناس فرجع يقول له الناس ويقول لهم !! .
فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : لأعطين هذا اللواء رجلا يحبه الله ورسوله أو هو من أهل الجنة وكان علي أرمد فدعاه فبصق في عينيه ودعا ( 3 ) له ثم أعطاه اللواء فخرج بالناس حتى لقي القوم فجعل يحاربهم ( 4 ) ويستبقي حتى إذا جعل بينه وبين حصنهم ربوة ركب أكتافهم ومنحه الله دماءهم فكان الفتح فتح خيبر على يديه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 89 ›
( 1 ) الأصول والمطبوعة : سعيد تصحيف .
( 2 ) بدون إعجام بالأصل وم والسند معروف .
( 3 ) ( ودعا له ) استدركت على هامش م .
( 4 ) غير مقروءة بالأصل وم ورسمها : ( و - عار - هم ) والمثبت عن المطبوعة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
رابعاً : حديث بريدة الأسلمي
المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 521 - 522
( 7 ) حدثنا هوذة بن خليفة ، قال حدثنا عوف ، عن ميمون أبي عبد الله ، عن عبد الله بن بريدة الأنصاري الأسلمي ، عن أبيه ، قال : لما نزل رسول الله ( ص ) بحضرة خيبر فزع أهل خيبر وقالوا : جاء محمد في أهل يثرب ، قال : فبعث رسول الله ( ص ) عمر بن الخطاب بالناس فلقي أهل خيبر ، فردوه وكشفوه هو وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله ( ص ) يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه !! .
قال : فقال رسول الله ( ص ) : ( لأعطين اللواء غدا رجلا يحب ‹ صفحة 522 › الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) قال : فلما كان الغد تصادر لها أبو بكر وعمر قال : فدعا عليا وهو يومئذ أرمد ، فتفل في عينه وأعطاه اللواء ، قال : فانطلق بالناس ، قال : فلقي أهل خيبر ولقي مرحبا الخيبري وإذا هو يرتجز ويقول : فانطلق بالناس ، قال : فلقي أهل خيبر ولقي مرحبا الخيبري وإذا هو يرتجز ويقول :
قد عملت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
إذا الليوث أقبلت تلهب * أطعن أحيانا وحينا أضرب
قال : فالتقى هو وعلي فضربه ضربة على هامته بالسيف ، عض السيف منها بالأضراس ، وسمع صوت ضربته أهل العسكر ، قال : فما تتام آخر الناس حتى فتح لأولهم . انتهى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 42 - ص 93 - 94
قال : ورواه ابن عباس عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )
أخبرناه أبو محمد عبد الكريم بن حمزة ، أنا أبو الحسين محمد بن مكي بن عثمان الأزدي المصر ، أنا أبو مسلم محمد بن أحمد الكاتب ، أنا أبو بكر عبد الله بن سليمان الأشعث السجستاني ، نا محمد بن علي الثقفي ، نا المنجاب بن الحارث ، حدثني عبد الله بن حكيم بن جبير ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ( 2 ) ، عن ابن عباس قال ‹ صفحة 97 › : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أبا بكر إلى خيبر فهزم فرجع فبعث ( 1 ) عمر فهزم فرجع يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه !! .
فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لأدفعن الراية إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه ( 2 ) الله ورسوله يفتح الله عليه فدعا عليا فقيل له إنه أرمد قال ادعوه فدعوه فجاءه ( 4 ) فدفع إليه الراية ففتح ( 5 ) الله عليه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 96 ›
( 2 ) الأصل : سعيد بن حبيب تصحيف والتصويب عن م .
‹ هامش ص 97 ›
( 1 ) الزيادة للايضاح .
( 2 ) الأصل : يخبر تصحيف والمثبت عن م .
( 3 ) بالأصل إعجامها مضطرب والمثبت عن م .
( 4 ) ما بين معكوفتين سقط من الأصل وفي م مكانها بياض والمثبت عن المطبوعة .
( 5 ) على هامش الأصل : يفتح والتصويب عن م .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 124
وعن ابن عباس قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر أحسبه قال أبا بكر فرجع منهزما ومن معه فلما كان من الغد بعث عمر فرجع منهزما يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية غدار رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لا يرجع حتى بفتح الله عليه فثار الناس فقال أين على فإذا هو يشتكي عينيه فتفل في عينيه ثم دفع إليه الراية فهزها ففتح الله عليه .
رواه الطبراني ( 1 ) وفيه حكيم بن جبير وهو متروك ليس بشئ . انتهى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 124 ›
( 1 ) في نسخة " البزار " .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
سادساً : حديث أبي سعيد الخدري
مناقب الإمام أمير المؤمنين (ع) - محمد بن سليمان الكوفي - ج 2 - ص 498 - 499
1001 - محمد بن سليمان قال حدثنا خضر بن أبان الهاشمي وأحمد بن حازم الغفاري ومحمد بن منصور قالوا حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني عن قيس بن الربيع عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله حين كان أرسل عمر إلى خيبر فانهزم هو ومن معه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يجبن أصحابه ويجبنونه فبلغ ذلك ‹ صفحة 499 › من رسول الله صلى الله عليه وآله كل مبلغ فبات تلك الليلة وله من الهم غير قليل فلما أصبح خرج إلى الناس وبعث للراية فقال : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله رجلا ليس بفرار . فتعرض لها جميع المهاجرين والأنصار فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أين علي ؟ قالوا : هو أرمد . فأرسل إليه أبا ذر وسلمان فجئ به يقاد لا يفتح عينيه من الرمد الذي به والوجع فأقعد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله فتفل في عينيه وقال : اللهم أذهب عنه الحر والبرد والرمد وانصره على عدوه وأتم عليه فإنه يحبك ويحب رسولك غير فرار . ودفع إليه الراية واستأذنه حسان في أن يقول فيه شعرا ؟ فقال : قل فأنشأ [ حسان ] يقول :
وكان علي أرمد العين يبتغي * دواء فلما لم يحسن مداويا
شفاه رسول الله منه بتفلة * فبورك مرقيا وبورك راقيا
بأني سأعطي الراية اليوم صارما * كميا محبا للرسول مواليا
يحب النبي والاله يحبه * به يفتح الله الحصون الأوانيا ( 1 )
ففاز بها دون البرية كلها * علي وسماه الوزير المواخيا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 498 ›
1001 - والحديث رواه ابن المغازلي باختلاف طفيف في بعض الألفاظ بسند آخر عن أبي هارون العبدي . . . في الحديث : ( 220 ) من كتابه مناقب علي عليه السلام ص 184 .
‹ هامش ص 499 ›
( 1 ) كذا في أصلي ، وفي مناقب ابن المغازلي :
يحب إلهي والاله يحبه * به يفتح الله الحصون الأوابيا
--------------------------
كما ترو أمامكم بأن عمر لم يكتفي بالجبن فقط بل جبن معه اصحابه وفرو من المشركين
-----
طبعاً هذا بالنسبة لمعركة خيبر فقط ولا تنسو بأنه فر وهرب من معركة أحد ومعركة حنين والخافي اعظم.
هذا وصل الله على نبينا محمد وعلى أله الطيبين الطاهرين
والسلام على شيعة الكرار
طبتم